يُعتبر الكيوي من الفواكه الاستوائية الغنية بالعناصر الغذائية التي تعزز الصحة العامة، بفضل طعمه المنعش ولونه الأخضر الجذاب، ويشكل الكيوي إضافة ممتازة إلى النظام الغذائي، وفيما يلي نستعرض لك الفوائد الصحية المذهلة للكيوي وكيف يمكن أن يساهم في تحسين صحتك ورفاهيتك.

فوائد تناول الكيوي

1. غني بالفيتامينات: 

يحتوي الكيوي على نسبة عالية من فيتامين C، الذي يعزز الجهاز المناعي ويساعد في مكافحة الالتهابات.

كما يوفر فيتامين K الذي يدعم صحة العظام.

 

2. مضاد للأكسدة: 

يحتوي الكيوي على مضادات أكسدة قوية مثل الفلافونويد والكاروتينات، التي تساعد في حماية الجسم من الأضرار الناتجة عن الجذور الحرة، مما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.

 

3. تحسين الهضم: 

يحتوي الكيوي على الألياف التي تسهم في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتعزيز حركة الأمعاء، مما يساعد في الوقاية من الإمساك.

 

4. دعم صحة القلب: 

تناول الكيوي يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول الضار، بفضل محتواه من البوتاسيوم والألياف.

 

5. تحسين صحة البشرة: 

الفيتامينات والمضادات الأكسدة في الكيوي تساعد في تحسين مرونة البشرة وتقليل علامات الشيخوخة، مما يعزز من صحة البشرة ونضارتها.

 

6. دعم صحة العين: 

يحتوي الكيوي على اللوتين والزياكسانثين، وهما مركبان مهمان لصحة العين ويساعدان في حماية الشبكية من التلف.

 

بتضمين الكيوي في نظامك الغذائي، يمكنك الاستفادة من مجموعة واسعة من الفوائد الصحية التي تساهم في تحسين جودة حياتك بشكل عام.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الكيوي فاكهة الكيوي فوائد الكيوي تناول الكيوي یحتوی الکیوی على فی تحسین

إقرأ أيضاً:

كيف تحمي بشرتك من الشيخوخة المبكرة؟.. 6 خطوات ضرورية

تحدث الشيخوخة المبكرة بصورة أسرع من المعدل الطبيعي، والأسباب وراء ذلك تتصل بأسلوب الحياة والبيئة المحيطة، للحفاظ على شباب البشرة وتأخير ظهور علامات الشيخوخة المبكرة، هناك 6 خطوات ضرورية يجب اتباعها.

طرق حماية البشرة من الشيخوخة المبكرة

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص طرق حماية البشرة من الشيخوخة المبكرة وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

طرق الحماية من الشيخوخة المبكرة حماية البشرة من الشمس

يجب عدم التعرض المباشر لأشعة الشمس، التي تسرع شيخوخة الجلد، لذلك يجب استخدم كريم واقي من الشمس بانتظام خاصة بين الساعة 10 صباحاً و4 مساءً، مع عامل حماية من الشمس «SPF» لا يقل عن 30، حتى في الأيام المائلة.

تجنب التدخين

يعد التدخين من أحد الأسباب التي تسرع في ظهور التجاعيد ويجعل البشرة باهتة، تجنب التدخين أو التقليل منه يمكن أن يحسن مظهر البشرة ويؤخر ظهور علامات الشيخوخة.

طرق الحماية من الشيخوخة المبكرة الالتزام بنظام غذائي صحي

تناول كميات كبيرة من الفواكه والخضروات الطازجة، والبروتينات، والدهون الصحية مثل الأسماك الدهنية، التي تساعد في حماية البشرة من الضرر الذي يؤدي إلى شيخوخة مبكرة.

ممارسة الرياضة بانتظام

ممارسة الرياضة بانتظام تساعد في الحفاظ على صحة الجسم والعقل، وتعزز الدورة الدموية وتحسن صحة البشرة، مما يؤدي إلى شيخوخة صحية.

طرق الحماية من الشيخوخة المبكرة ترطيب البشرة بشكل يومي

يعد الترطيب الكافي مطلباً أساسياً للحفاظ على رطوبة البشرة، يجب أن يكون بنسبة تتراوح من 2.7 إلى 3.7 لتراً يومياً، والتي يمكنك توفيرها لجسمك على شكل ماء، فواكه، خضروات وشاي منزوع الكافيين أو عصائر الفاكهة الخالصة أو حتى الحساء

والخطوة التالية هي استخدام مرطب البشرة المناسب، يحبس الماء في الجلد، يحافظ على المرونة ويمنحكِ الترطيب لمنع شيخوخة جلد الجسم.

النوم الكافي

يساعد النوم الجيد على إصلاح الضرر الذي قد يحدث للبشرة خلال النهار، ويجدد خلايا الجلد، بما في ذلك الكولاجين.

اقرأ أيضاًلصحة وشباب دائم.. مكمل غذائي يؤخر الشيخوخة لسنوات

بعد وفاته عن 28 عاما.. من هو سامي باسو أكبر مصاب بمتلازمة الشيخوخة المبكرة في العالم؟

وداعا للتجاعيد.. نصائح للحفاظ على نضارة البشرة والحماية من الشيخوخة

مقالات مشابهة

  • الأمن الداخلي يضبط مستودعاً يحتوي على أسلحة وذخائر في القرداحة
  • دراسة تؤكد: تأثير شرب الماء على البشرة قد يستغرق 4 أسابيع
  • المشمش .. فاكهة ذهبية تحارب التجاعيد وتحمي القلب وتعزز المناعة
  • الرعاية الصحية والجمعية المصرية لأمراض القلب تنهيان حملة حياتك مستمرة بماراثون رياضي حاشد
  • الرعاية الصحية : حملة قصور عضلة القلب خطوة نحو تقليل معدلات الإصابة
  • أهمية استخدام واقي الشمس في فصل الصيف
  • بعد ظهوره في الأسواق.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول البطيخ الأصفر؟
  • تحسين التهوية.. اشتراطات أنشطة تقديم منتجات التبغ بالمطاعم والمقاهي
  • كيف تحمي بشرتك من الشيخوخة المبكرة؟.. 6 خطوات ضرورية
  • فحص دم جديد يتيح تشخيص حالة المناعة الذاتية دون الحاجة إلى تناول الغلوتين