5 جرحى بعد هجوم “أوغاد” على بنك في دكا
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
جرح 5 على الأقل، بينهم 3 أصيبوا بالرصاص، عندما أطلقت جماعة “أوغاد” النار، خلال احتجاج أمام المقر الرئيسي للبنك الإسلامي في العاصمة البنغالية دكا أمس الأحد.
وجدت الواقعة في بلدة ديلكوشا بمنطقة موتيجيهيل في دكا، حسب صحيفة “دكا تريبيون” أمس.
وذكر شهود عيان أن الموظفين كانوا يحتجون على لصوص البنوك، عندما أطلق الأوغاد النار على الحشد وفروا من الموقع.
جدير بالذكر أن الاضطرابات في البنك الإسلامي بدأت في 6 أغسطس، وهو اليوم الأول الذي أعيد فيه فتح البنك، بعد تغيير الحكومة، حيث تولى حزب الجماعة الإسلامية، مرة أخرى السيطرة، على المؤسسة.وكالات
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
«المالية» تشارك في الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية في الجزائر
أبوظبي (الاتحاد)
شاركت وزارة المالية، في الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية 2025، التي استضافتها العاصمة الجزائرية خلال الفترة من 19 إلى 22 مايو الجاري، والتي تعقد هذا العام تحت شعار «تنويع الاقتصاد، إثراء للحياة»، منصة حوارية رفيعة المستوى لتعزيز التعاون التنموي وتبادل الخبرات.
حضر الاجتماعات من جانب وزارة المالية، معالي محمد بن هادي الحسيني، وزير دولة للشؤون المالية، وعلي عبدالله شرفي، وكيل الوزارة المساعد لشؤون العلاقات المالية الدولية بالإنابة، إلى جانب عدد من المختصين في الوزارة.
أخبار ذات صلةوشهدت الاجتماعات نقاشات موسعة حول أبرز التحديات التنموية التي تواجه الدول الأعضاء، وسبل تعزيز مرونة الاقتصادات في مواجهة المتغيرات الاقتصادية العالمية.آليات تمويل وركّزت جلسات الاجتماعات، على أهمية تبني آليات تمويل مبتكرة، وتعزيز الشراكات بين بلدان الجنوب، إلى جانب تسليط الضوء على الإصلاحات المؤسسية لتعزيز الدور التنموي لمجموعة البنك.
وأكد معالي محمد بن هادي الحسيني أن شعار اجتماعات هذا العام تنويع الاقتصاد إثراءً للحياة، يعكس الرؤية الاستراتيجية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية، مشيراً إلى أن التنويع بات ضرورة ملحة لمواجهة التحديات، وتحقيق النمو المستدام. وشدد معاليه على أهمية الشراكات مع المؤسسات المالية متعددة الأطراف، وعلى رأسها مجموعة البنك، لتعزيز الابتكار وتحفيز الاستثمارات في القطاعات الحيوية، بما في ذلك الطاقة المتجددة والتعليم والصحة. كما نوه بأهمية دعم رأس المال البشري والاقتصاد الرقمي وريادة الأعمال، داعياً إلى تضامن الدول الأعضاء لمواجهة التحديات العالمية.