الاقتصاد نيوز - بغداد

أعلن فريق التواصل الحكومي، اليوم الاثنين، انطلاق حملة «مدرستي أجمل» لإعادة تأهيل نحو ألف مدرسة في بغداد والمحافظات.

وقال نائب رئيس فريق التواصل الحكومي ورئيس اللجنة عدنان العربي، إن اللجنة سبق لها أن طرحت فكرة تأهيل هذه المدارس على محافظ البنك المركزي الذي تبرع بـ3 مليارات دينار للبدء بها، منوها بأن فرقاً مالية وفنية شكلت من مكتب رئيس الوزراء بالتعاون مع وزارة التربية.

  وأشار إلى أن المدارس حددت بالتنسيق مع مديريات التربية في بغداد والمحافظات ومديرية الأبنية المدرسية في الوزارة أمس السبت، للمباشرة بها اليوم، مبينا أن التأهيل سيكون لجميع مرافقها من حدائق وشبابيك، والزجاج والكهربائيات والسبورات ومعالجة الجدران والصحيات، وبمبلغ قد يصل إلى 7 ملايين دينار.   وأكد العربي أن جميع الفرق تتنافس بينها لإنجاز جميع أعمال التأهيل في مدة 3 أيام فقط لكل مدرسة، لافتا إلى أن اللجنة ستتوجه إلى نحو ألف مدرسة لتأهيلها خصوصاً التي لم تشمل بعمليات الهدم أو الترميم من قبل الوزارة في بغداد والمحافظات.   وأضاف أن المدارس التي سيتم تأهيلها ستزود بخطوط للإنترنت مجانا، وشمول طلبة المدارس المتوسطة والإعدادية بالدفع الإلكتروني لشراء احتياجاتهم في المدرسة، سواء من الحانوت أو المحال القريبة منهم، فضلا عن ربط الحساب بولي أمر الطالب ليعرف حركة الأموال في بطاقة ابنه أو بنته، مؤكدا أن هذا الإجراء سيمنع المشاكل التي تتعرض لها عملية الشراء سواء بوجود عملات ورقية تالفة أو مزورة.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار فی بغداد والمحافظات

إقرأ أيضاً:

مستشار حكومي:ليس من مصلحة العراق غلق السفارة الأمريكية

آخر تحديث: 16 يونيو 2025 - 2:01 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مستشار السوداني الإطاري عائد الهلالي، الأثنين، إن “تهديد كتائب حزب الله باستهداف المصالح الأميركية في المنطقة يشكل تصعيدًا خطيرًا يضع العراق في قلب معادلة إقليمية معقدة، خاصة في ظل التوتر المتصاعد بين الولايات المتحدة والمحور الإيراني، هذه التهديدات لا تعني فقط توجيه ضربات عسكرية محتملة، بل تنذر أيضًا بإعادة العراق إلى حالة اللاستقرار الأمني، وزجه في صراع إقليمي هو بغنى عنه”.وبين أن “العراق، الذي يحاول جاهداً استعادة دوره الدبلوماسي وتفعيل سيادته، يجد نفسه مهددًا بأن يتحول إلى ساحة صراع بالوكالة، مما يعرّض اقتصاده وأمنه الداخلي للخطر، ويؤثر سلبًا على بيئة الاستثمار والعلاقات الدولية”.وأضاف: “أما مطالبة كتائب حزب الله بإغلاق السفارة الأميركية في بغداد، فيحمل دلالات سياسية وأمنية عميقة، فمن جهة، يعكس ذلك تصعيدًا في الخطاب المناهض للوجود الأميركي، لكنه من جهة أخرى، قد يكون تمهيدًا لفرض واقع جديد يُضعف حضور واشنطن في العراق.

مقالات مشابهة

  • ظهور نتائج الصفين الأول والثاني الثانوي رسميًا داخل المدارس
  • لقاء تشاوري بين "التنمية" ومراكز التأهيل للتعريف بخدمات الوزارة
  • افتتاح 15 مدرسة مصرية يابانية جديدة العام الدراسي المقبل
  • صنعاء : التربية تعمم بشأن الرسوم
  • بغداد لا تمثل أولوية لترامب.. معهد بريطاني يناقش وضع العراق
  • مستشار حكومي:ليس من مصلحة العراق غلق السفارة الأمريكية
  • بالصور .. وكيل الوزارة للتعليم العام يعايد منسوبي المدارس والطلاب ويشاركهم يومهم الدراسي
  • مباحثات سورية تركية لترميم 59 مدرسة وتجهيزها مع بدء العام الدراسي الجديد
  • إدارة سجون الاحتلال تلغي جميع زيارات الأسرى التي كانت مقررة اليوم
  • الشرق الأوسط تلغي جميع رحلاتها من وإلى مطارات العراق