خاتم ألماظ وساعة روليكس.. آية سماحة تستغيث بعد فقدان حقيبة في مطار باريس
تاريخ النشر: 12th, August 2025 GMT
كشفت الفنانة آية سليم عن تعرضها لموقف صعب خلال رحلتها الصيفية، بعد فقدان حقائبها أثناء انتقالها من مطار باريس إلى إسبانيا.
وأوضحت سليم، عبر خاصية "الاستوري" على حسابها الرسمي في "إنستجرام"، قايلة :" شنطتي ضاعت من مطار باريس لإسبانيا فيها خاتم ألماظ وشنطة فيها ساعة باهظة الثمن، قلبي هيوقف يا جماعة والله مش قادرة حد يقدر يساعدني».
تحدثت الفنانة آية سماحة عن التشابه بين المراحل الزمنية في فيلمها الجديد “6 أيام” وبين حياتها الشخصية.
وخلال لقائها مع الفنانة إسعاد يونس في برنامج “صاحبة السعادة” على قناة dmc، قالت آية: “كل فترة في الفيلم فيها حاجة أو مكان شبه حياتي”.
وكانت الشركة المنتجة لفيلم “6 أيام – وعملت إيه فينا السنين” قد أطلقت التريلر الرسمي للعمل، وهو من إنتاج شركة “سي سينما برودكشنز” هاني نجيب وأحمد فهمي، تأليف وائل حمدي، وإخراج كريم شعبان، وبطولة أحمد مالك وآية سماحة.
تدور أحداث الفيلم حول يوسف وعالية، اللذين فرقتهما الظروف القهرية أثناء المرحلة الثانوية، لتجمعهما الصدفة مجددًا بعد سنوات وقد أصبح لكل منهما حياة مختلفة، يتناول الفيلم، وهو دراما رومانسية، أسئلة حول الحب والصداقة وتغير المشاعر مع مرور الزمن
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ايه سماحة خاتم الماظ
إقرأ أيضاً:
التمارين ضرورة.. دراسة تكشف كيف تهدد أدوية إنقاص الوزن العضلات؟
حذرت دراسة علمية جديدة من أن الاستخدام المتزايد لحقن إنقاص الوزن قد ينعكس سلبا على صحة العضلات، ويؤدي إلى فقدان جزء كبير من الكتلة العضلية يعادل ما يتعرض له الجسم خلال عشر سنوات من التقدم في العمر. وتأتي هذه النتائج في وقت يتوسع فيه الإقبال عالميًا على هذه الحقن بوصفها أحد أسرع وسائل خفض الوزن.
وجاءت الدراسة، التي قادها فريق بحثي من جامعة فريزر فالي في كندا، بتكليف من شركة اللياقة البدنية "ليس ميلز" وبالتعاون مع منظمة UK Active غير الربحية، وشملت مراجعة موسعة للأبحاث المتاحة حول تأثير الأدوية الخاصة بإنقاص الوزن على كتلة العضلات والعظام. ويعد هذا العمل واحدًا من أشمل المراجعات التي يتم إجراؤها حتى الآن في هذا المجال سريع النمو.
وبحسب الدراسة، فإن الاعتماد على هذه الحقن من دون ممارسة نشاط بدني مناسب، خصوصًا تمارين القوة، يعرض المستخدمين – وخاصة من هم في منتصف العمر وكبار السن – لخطر فقدان مستويات ملموسة من الكتلة العضلية. وأوضحت الباحثة الرئيسية، الدكتورة جيليان هاتفيلد، أن البيانات تشير إلى أن بعض مستخدمي هذه الأدوية فقدوا ما يقارب 11 بالمئة من كتلة الجسم خلال فترة العلاج، حتى مع الالتزام بنشاط بدني أسبوعي يصل إلى 150 دقيقة ونظام غذائي منخفض السعرات.
وقالت هاتفيلد إن هذا المستوى من التراجع في الكتلة العضلية "يماثل التدهور الطبيعي الذي يحدث خلال عقد كامل من الشيخوخة"، وقد يشبه في تأثيراته ما يحدث بعد عمليات السمنة أو علاجات الأورام، مشيرة إلى أن دراسات أخرى كشفت أن ما بين 20 و50 بالمئة من الوزن المفقود عند استخدام هذه الأدوية يعود إلى انخفاض في كتلة الجسم النحيلة.
وتلفت الدراسة إلى أن فقدان الكتلة العضلية لا يقتصر على الجانب الجمالي أو الوزن فقط، بل يحمل مخاطر صحية مباشرة، أبرزها ضعف القوة الجسدية وزيادة احتمالات السقوط، وهي عوامل تشكل تهديدًا أكبر لكبار السن الذين يعانون أصلًا من تراجع طبيعي في كتلة العضلات مع العمر.
ويشدد الخبراء الذين شاركوا في إعداد التقرير على أن دمج تمارين المقاومة مع العلاج بدواء التخسيس ليس خيارًا ثانويًا، بل ضرورة لحماية صحة العضلات. ويوصي التقرير بممارسة تمارين القوة بين مرتين وثلاث مرات أسبوعيًا، إلى جانب النشاط الهوائي المعتدل أو العالي الشدة لمدة لا تقل عن 150 دقيقة.
وقال الدكتور ماثيو ويد من UK Active إن ملايين الأشخاص في بريطانيا يستخدمون أدوية التخسيس، لكن كثيرين منهم "لا يدركون أن تجاهل تدريب القوة قد يجعل فقدان الوزن مصحوبًا بفقدان صحي وخطير للكتلة العضلية".
من جانبه، أكد برايس هاستينغز، رئيس قسم الأبحاث في "ليس ميلز"، أن النشاط البدني المنتظم يساعد مستخدمي هذه الحقن على الحفاظ على كتلة الدهون المفقودة، ويقلل من مخاطر استعادة الوزن بعد التوقف عن العلاج، مشددًا على الحاجة إلى مزيد من الأبحاث لفهم العلاقة بين هذه الأدوية والصحة العضلية على المدى الطويل.