تلاحق الفنانة المغربية بسمة بوسيل، طليقة المصري تامر حسني، موجة من الانتقادات بعد طرح فيديوكليبها الجديد بعنوان « بسمة » بسبب الكلمات التي تتضمنها الأغنية واختلاف نمط التصوير.

وعبر عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي عن سخريتهم من الأغنية التي تعتبر أول أغنية مغربية ضمن ألبوم بسمة بوسيل، معلقين بعبارات تفيد عدم إعجابهم ومتمنين « عدم عودتها إلى الفن بعد الاعتزال الطويل ».

« فيديو كليب » الأغنية هو من إخراج أمير الرواني تم تصويره في استوديو افتراضي، الأول من نوعه في المغرب وشمال إفريقيا، حيث ظهرت بوسيل ترتدي أزياء « غريبة »، كما ظهرت في لقطات أثارت انتقادات واسعة من متابعيها.

وفي السياق ذاته خرج الجمهور المغربي وكذا المصري بانتقادات لعمل بسمة بوسيل، حيث جاءت بعض التعليقات على الشكل التالي: « مكيجيش معاك الاستعراض، أحسن أغنية عندك لحد الآن هي البدايات”، “صراحة، الكليب عيان… حاولي تختاري أغاني تليق بك ».

وأعلنت بوسيل في وقت سابق بحسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات « أنستغرام »، خبر الانتهاء من تصوير الأغنية، حيث تقاسمت صورة من كواليس التصوير جمعتها بمخرج العمل، أمير الرواني، علقت عليها قائلة “أنا فخورة للغاية لإبلاغكم بأنني انتهيت للتو من تصوير أول فيديو كليب موسيقي لي، وقد كانت رحلة رائعة”.

كلمات دلالية انتقادات بسمة بوسيل فن مشاهير

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: انتقادات بسمة بوسيل فن مشاهير بسمة بوسیل

إقرأ أيضاً:

جريمة كراهية .. تحقيقات فيدرالية تلاحق دوافع مهاجم متحف اليهود بواشنطن

أفادت شبكة سي إن إن الأمريكية أن السلطات الفيدرالية تتجه لتوجيه تهم "جريمة كراهية" إلى منفذ الهجوم المسلح الذي استهدف فعالية للجالية اليهودية في متحف كابيتال اليهودي بواشنطن، وأسفر عن مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية.

وبحسب مصادر مطلعة على سير التحقيقات لشبكة سي إن إن الأمريكية، فإن المحققين يراجعون خلفية المشتبه به، ويتحدثون إلى الشهود، ويقومون بتفريغ محتوى وثيقة إلكترونية توصف بأنها "بيان أيديولوجي" يعتقد أن منفذ الهجوم قد نشرها عبر الإنترنت، ويحتمل أن تكون ذات صلة بدوافعه.

ويعمل فريق مشترك من مكتب التحقيقات الفيدرالي إف بي اي وقوة مكافحة الإرهاب، إلى جانب شرطة واشنطن العاصمة، على تتبع كيفية اختيار المهاجم موقع الهجوم، الذي يقع مباشرة قبالة مكتب مكتب التحقيقات الفيدرالي في العاصمة.

وأكدت وزيرة العدل الأمريكية بام بوندي ومسؤولون في إف بي آي وجود مؤشرات واضحة على دافع معادٍ للسامية وراء الهجوم، حيث زارت بوندي موقع الحادث برفقة أعضاء من فريق مكافحة معاداة السامية التابع للحكومة.

وذكرت الشرطة أن المشتبه به ينحدر من مدينة شيكاغو، لكن لم تعرف بعد طبيعة علاقته بواشنطن أو المدة التي قضاها فيها قبل تنفيذ الهجوم. وأشارت التحقيقات إلى أن المشتبه به استفسر من مارة قرب الموقع ليتأكد من أن المتحف هو المكان المستهدف.

وكانت فعالية الجالية اليهودية التي وقعت أمامها الجريمة تنظم من قبل اللجنة اليهودية الأمريكية، ولم يعلن عن مكانها بشكل علني، حيث اقتصر الحصول على الموقع على المسجلين فقط، بحسب موقع اللجنة على الإنترنت.

وتواصل السلطات الأمنية في واشنطن مراجعة كافة الأدلة المرتبطة بالحادث، وسط ترقب واسع لنتائج التحقيق، التي قد تحول القضية إلى مستوى فيدرالي باعتبارها "عملاً مدفوعًا بالكراهية" وفق التصنيفات الأمريكية.

طباعة شارك واشنطن كراهية اليهود هجوم واشنطن

مقالات مشابهة

  • جريمة كراهية .. تحقيقات فيدرالية تلاحق دوافع مهاجم متحف اليهود بواشنطن
  • انتحار عشرات جنود الاحتلال.. لعنات المحرقة تلاحق القتلة
  • بسمة وهبة: نريد برلماناً يواكب الجمهورية الجديدة ويعبّر عن المصريين بصدق
  • صمت أميركي وتصعيد أوروبي.. كيف زعزعت انتقادات الغرب كيان إسرائيل؟
  • بعد الإفراج عن عمر زهران.. بسمة وهبة: «سجدة شكر لله» | فيديو
  • «إسدال وسجدة شكر».. بسمة وهبة تعلن الإفراج عن المخرج عمر زهران (فيديو)
  • حملة مفاجئة لضبط مخالفات الإسكان الاجتماعي في الحي 13 و14 بالعبور الجديدة
  • بسمة بوسيل تخطف الأنظار بإطلالة جذابة
  • ضبط فتاة ظهرت بفيديو متداول خادش للحياء العام
  • «خطوة بخطوة».. طريقة عمل كيكة الرواني في المنزل