بوابة الوفد:
2025-06-16@11:40:57 GMT

مسلسل مفترق طرق الحلقة 44.. هند صبري تفقد ابنتها

تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT

مسلسل مفترق طرق

أطلقت منصة شاهد الحلقة 44 من مسلسل مفترق طرق، خلال الساعات القليلة الماضية، اليوم، من بطولة النجمة هند صبري وإياد نصار.

وشهدت الحلقة 44 العديد من الأحداث، أبرزها اختفاء هنا ابنة أميرة “ هند صبري ” وذلك بعد ان تغيبت عن المدرسة ، فيما تقدم رامز “ علي الطيب ” باستقالته عن المكتب .

مسلسل مفترق طرقأحداث مسلسل مفترق طرق الحلقة 44

وشهدت الحلقة 43 من مسلسل مفترق طرق احداث كثيرة، وأبرزها قيام هنا “ نهي عابدين ” بالاعتراف لعمر أنها تشعر بالغيرة من صديقتها وابنة خالتها أميرة .

فيما طلبت والدة عمر “ ليلي عز العرب ” من أميرة “ هند صبري ” بان لا تطلب الطلاق من زوجها وأن تظل معه علي أن يقيم كل منهما في غرفة .

أبطال مسلسل مفترق طرق

يشارك في مسلسل مفترق طرق مجموعة من النجوم منهم إياد نصار و جومانا مراد وماجد المصري وهدى المفتي مع على الطيب ونهى عابدين  وغيرهم.

مسلسل مفترق طرقتفاصيل مسلسل مفترق طرق

تدور أحداث المسلسل حول أميرة التي تفاجأت بعد مضي 15 عاماً من تكريس حياتها لأسرتها، بفضيحةٍ من العيار الثقيل يتعرّض لها زوجها دون سابق إنذار، مما يهدد منصبه العام الذي يشغله ويهزّ كذلك أركان حياتها الزوجية والعائلية على حدٍّ سواء، وهنا تتجلى صلابة أميرة كزوجة مخلصة وأم متفانية فتبرز مرونتها في تحمل الأعباء التي تلقى على عاتقها فجأةً، وذلك في خضم رحلةٍ نفسية وعاطفية عميقة تخوضها لإعادة اكتشاف ذاتها، وسط أمواج متلاطمة من المفاجآت والصراعات التي تقلب حياتها رأساً على عقب.


ومن ناحية أخري تنتظر هند صبري عرض مسلسلها الجديد " البحث عن علا 2”، من بطولة "سوسن بدر" و"هاني عادل" و"ندى موسى" و"محمود الليثي" و"آيسل رمزي" و"عمر شريف" و"ياسمينا العبد" و"طارق الإبياري"، المعروف بلعبه دور شقيق "علا" في مسلسل "عايزة أتجوز".

مسلسل مفترق طرق الحلقة 43.. الغيرة تسيطر على نهى عابدين

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مسلسل مفترق طرق تفاصيل مسلسل مفترق طرق أحداث مسلسل مفترق طرق مسلسل مفترق طرق هند صبری

إقرأ أيضاً:

عبد السلام فاروق يكتب: الشرق الأوسط على مفترق طرق

في فجر الثالث عشر من يونيو 2025، شهد الشرق الأوسط لحظة فارقة في تاريخه الحديث، حين اخترقت الطائرات الإسرائيلية المجال الجوي الإيراني في عملية عسكرية أطلقت عليها اسم "عملية الأسد الصاعد".

 لم تكن هذه مجرد غارة جوية عابرة، بل كانت ضربة استراتيجية محسوبة بدقة، استهدفت البنية التحتية النووية الإيرانية ومصانع الصواريخ الباليستية والقادة العسكريين والعلماء النوويين، بما فيهم قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي ورئيس هيئة الأركان محمد باقري .

 هذا الهجوم المفاجئ، الذي نفذت بعض طائراته -كما تزعم تقارير- من داخل الأراضي الإيرانية نفسها، لم يكشف فقط عن هشاشة المنظومة الدفاعية الإيرانية، بل وضع المنطقة على حافة تحول استراتيجي قد يعيد رسم خريطة القوى الإقليمية برمتها.

 اختراق المفاهيم الاستراتيجية: بين الوهم والواقع

لطالما صورت إيران نفسها كقوة إقليمية عظمى تمتلك "قدرات ردع استراتيجية" و"منظومات دفاع جوي متطورة"، لكن الهجوم الإسرائيلي الأخير كشف النقاب عن فجوة خطيرة بين الخطاب السياسي الإيراني المبالغ فيه والواقع العسكري الميداني.

 كيف لقوة تدعي امتلاكها منظومات "باور-373" المتطورة أن تفشل في اعتراض غارات جوية تنفذ من داخل أراضيها؟ الإجابة تكمن في التفوق النوعي الساحق للقوة الجوية الإسرائيلية التي تعتمد على مقاتلات من الجيل الخامس مثل F-35، بينما لا تزال القوة الجوية الإيرانية تعتمد على طائرات قديمة من عهد الشاه في معظمها .

الأكثر إثارة للقلق هو احتمال وجود اختراق استخباراتي عميق للمجتمع الإيراني، وربما وجود قواعد عسكرية إسرائيلية سرية داخل الأراضي الإيرانية. 

كيف لطائرات إسرائيلية أن تنطلق من داخل إيران دون علم السلطات؟ هذا السؤال يشير إلى أحد احتمالين خطيرين: إما اختراق استخباراتي غير مسبوق، أو تقصير فادح في أداء الأجهزة الأمنية الإيرانية. في كلا الحالتين، فإن هذا يضعف مصداقية النظام الإيراني ويقوض شرعيته الداخلية، خاصة مع تزايد السخط الشعبي بسبب الأزمات الاقتصادية الخانقة .

 نظرية الأمن الصهيوني: أوهام الردع والعمق الاستراتيجي

من ناحية أخرى، أثبتت الضربات الإيرانية اللاحقة أن "الحدود الآمنة" و"العمق الاستراتيجي" للكيان الصهيوني لم تعد سوى أوهام يصر صناع القرار هناك على ترويجها. فوصول الصواريخ الإيرانية إلى تل أبيب، وفشل "القبة الحديدية" في اعتراضها جميعاً، يكشفان عن هشاشة نظرية "الردع" التي بنيت عليها السياسات العسكرية الإسرائيلية . واللافت أن هذه الضربات لم تأت من فراغ، بل هي حلقة في سلسلة الردود التي تشهدها المنطقة منذ أشهر، حيث بات الكيان يدرك أنه لم يعد بمأمن من أي كان. فالمقاومة في غزة والضفة والعراق ولبنان واليمن قد حولته إلى "دولة محاصرة"، تعيش على وقع الخوف الدائم من ضربة قادمة .

الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاؤها الغربيون قدموا للكيان الصهيوني كل أنواع الدعم العسكري والتكنولوجي، وزعموا أنهم جعلوه "حصناً منيعاً". لكن الحقيقة التي تتكشف الآن هي أن كل هذه الأنظمة الدفاعية ليست سوى "فقاعات" تنفجر عند أول اختبار حقيقي. 

فالصواريخ التي سقطت على تل أبيب لم تحبطها القواعد الأمريكية في المنطقة، ولا أنظمة "باتريوت"، ولا حتى التهديدات السياسية . بل الأكثر إيلاماً للصهاينة أن واشنطن نفسها، رغم كل ضجيجها، لم تستطع فعل شيء سوى إطلاق تصريحات داعمة بينما النيران تحرق "عاصمة الكيان". وهذا يؤكد أن الحماية الأمريكية ليست سوى وهم يستخدم لترويض الشعوب، بينما الواقع يقول إن أمريكا عاجزة عن حماية نفسها، فكيف بحماية عملائها؟

 المشهد الإقليمي والدولي:

التصعيد الحالي لا يهدد إيران وإسرائيل فحسب، بل قد يجر المنطقة كلها إلى حرب شاملة. تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن العملية "ستستمر لأيام عديدة"، وتهديدات إيران بـ"رد انتقامي موجع" تشير إلى أننا قد نكون على أعتاب مواجهة وجودية.

الموقف الدولي منقسم بشكل واضح، فبينما أدانت روسيا الهجوم الإسرائيلي ووصفته بـ"غير المقبول"، ودعت الصين إلى "ضبط النفس"، فإن الموقف الأمريكي والأوروبي يميل إلى تأييد حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، وإن مع دعوات لعدم التصعيد .

 أما الدول العربية، فقد اكتفت بإدانة الهجوم دون أي التزام عملي بدعم إيران، مما يعكس عمق الانقسامات في الموقف العربي .

في هذا السياق، تبرز تقارير عن تنسيق عسكري واستخباراتي ثلاثي بين روسيا والصين وباكستان لمواجهة التفوق التكنولوجي الأمريكي، وخاصة فيما يتعلق بطائرات F-35 الشبحية. هذا التعاون، الذي يهدف إلى تطوير قدرات لاكتشاف وتتبع هذه الطائرات، قد يغير موازين القوى في المنطقة، ويحد من التفوق الجوي الإسرائيلي الذي اعتمد عليه الكيان الصهيوني لعقود .

 الشرق الأوسط على حافة الهاوية

الوضع الآن مفتوح على جميع الاحتمالات. إسرائيل، التي تعيش حالة هستيريا جماعية بعد فقدان هيبتها العسكرية، قد تقدم على مغامرة جديدة لاستعادة "ردعها المزعوم"، لكنها ستجد أن كل خطوة عدوانية ستواجه بضربات أكثر قسوة . 

من ناحية أخرى، إيران التي تكشف ضعفها العسكري التقليدي، قد تلجأ إلى خيارات غير تقليدية، بما في ذلك استخدام وكلائها الإقليميين أو التهديد بإغلاق مضيق هرمز، مما قد يدفع المنطقة إلى حرب إقليمية شاملة .

في النهاية، يبدو أن الشرق الأوسط يقف على مفترق طرق تاريخي. فإما أن تؤدي هذه المواجهة إلى إعادة هيكلة جذرية لموازين القوى في المنطقة، أو تدفع بالأطراف إلى البحث عن تسويات جديدة تأخذ في الاعتبار التحولات الاستراتيجية العميقة التي كشفت عنها هذه الأزمة. 

ولكن في كل الأحوال، يبقى السؤال الأكبر: من سيدفع ثمن هذه المغامرات العسكرية؟ والإجابة المؤلمة تكمن في تلك الصور المروعة للأطفال الضحايا تحت الأنقاض الذين تحولوا إلى مجرد أرقام في معادلة صراع لا نهاية له .

طباعة شارك غزة إيران إسرائيل

مقالات مشابهة

  • «علقة موت» لـ أسماء أبو اليزيد.. تفاصيل الحلقة 3 من مسلسل فات الميعاد
  • تعرف على أحداث الحلقة 3 من فات الميعاد قبل عرضها
  • حرب الجبالي الحلقة 18.. وفاة صلاح عبدالله وأحمد رزق يصدم طليقته
  • مواعيد وقنوات عرض الحلقة الـ 2 من مسلسل فات الميعاد
  • عبد السلام فاروق يكتب: الشرق الأوسط على مفترق طرق
  • 29 يونيو.. موعد عرض الحلقة الأولى من مسلسل مملكة الحرير
  • مواعيد وقنوات عرض الحلقة الأولى لمسلسل «فات المعياد» اليوم
  • فات الميعاد الحلقة 1 .. تعرف على الأحداث قبل عرضها بالتليفزيون
  • مواعيد عرض الحلقة الأولى لمسلسل «فات الميعاد» الليلة
  • بعد أنباء انفصالها.. أول تعليق لـ عبير صبري بهذه الطريقة | صورة