“اقعيم” يشيد بجهود عناصر الدعم المركزي في تأمين المحافل
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
الوطن|متابعات
عقد وكيل وزارة الداخلية بالحكومة الليبية، فرج اقعيم، اجتماعًا اليوم الثلاثاء مع مدير فرع الإدارة العامة للدعم المركزي بالمنطقة الشرقية، وذلك بحضور عدد من رؤساء فروع الإدارة بالمُدن والمناطق.
وخلال الاجتماع، أثنى الوكيل على الجهود الكبيرة التي بذلها عناصر الدعم المركزي من ضباط وضباط صف وجنود، مؤكّدًا على الدور الحيوي الذي يقومون به في تأمين المحافل وإنجاز المهام بالشكل الصحيح، وأشار اقعيم بشكل خاص إلى نجاحهم في تأمين فعاليات مهرجان صيف بنغازي 2024م، حيث أشرفوا على تنفيذ الخطة الأمنية بشكل متميز.
وقد حضر الاجتماع رئيس الخطة الأمنية المشتركة، ومدير الإدارة العامة للتفتيش والمتابعة، ومعاون مدير أمن بنغازي، بالإضافة إلى رئيس ديوان الوكيل وعدد من رؤساء الأقسام والمكاتب بالديوان.
الوسومالخطة الأمنية المشتركة الدعم المركزي تأمين المحافل مهرجان صيف بنغازي وكيل وزارة الداخليةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الخطة الأمنية المشتركة الدعم المركزي مهرجان صيف بنغازي وكيل وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
مقرر الأمم المتحدة لحقوق الإنسان يشيد بتراجع معدل الفقر في رواندا
أشاد مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بالفقر المدقع وحقوق الإنسان أوليفييه دي شوتر، بتراجع معدل الفقر في رواندا، الذي انخفض من 39.8% في عام 2018 إلى 27.4% في عام 2024.
وقال المقرر الخاص للأمم المتحدة في تقريره الذي قدمه للحكومة الرواندية، وفقا لما أورده راديو فرنسا الدولي اليوم السبت، إنه في حين انتُشل ما يقرب من 1.5 مليون رواندي من براثن الفقر خلال سبع سنوات، إلا أن معدل النمو المرتفع الذي شهدته البلاد، والذي تراوح بين 7 و8% في السنوات الأخيرة، لم يُقلل إلا بشكل طفيف من عدم المساواة بين السكان.
وأضاف: "تحتاج رواندا الآن إلى زيادة الاستثمار في سكانها، وفي التعليم، الذي يُعدّ منخفضًا للغاية في البلاد، وفي تحسين التغذية، فالبلاد تعاني من معدلات إشكالية للغاية من نقص نمو الأطفال".. داعيا إلى تقديم المزيد من الدعم للمزارعين في المناطق الريفية، حيث إن أربعة من كل خمسة روانديين يعيشون في فقر وهم من صغار المزارعين الذين يحتاجون إلى المزيد من الدعم".
وأشار المقرر الأممي - في تقريره - إلى أن ثمة نقطة أخرى مثيرة للقلق، تتمثل في ارتفاع الدين إلى أكثر من 78% من الناتج المحلي الإجمالي، وتراجع حصة بعض القطاعات في الميزانيات الوطنية، وخاصة قطاع الصحة الذي يعتمد على التمويل الخارجي لتغطية ما يقرب من نصف ميزانيته، في وقت تُخفّض فيه الجهات المانحة الدولية تمويلها.. مؤكدا الحاجة إلى إضفاء الطابع الرسمي على التوظيف، إذ يعمل 82% من العمال في القطاع غير الرسمي، بالإضافة إلى تحسين قدرة البلاد على تحصيل الضرائب.
اقرأ أيضاًالأمم المتحدة: فرصة منع وقوع المجاعة في غزة تتضاءل بسرعة
الأمم المتحدة: المستوطنات الإسرائيلية عقبة أمام السلام