قبل طرحها.. تعرف على كلمات "اللي يقابل حبيبي" لـ شيرين عبد الوهاب
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
تستعد الفنانة شيرين عبد الوهاب لطرح أحدث أعمالها الغنائية الجديدة، والتي تحمل اسم "اللي يقابل حبيبي"
وجاءت كلماتها على النحو التالي: اللي يقابل حبيبي سلامي أنا له، لو بيني وبينه إيه ده مهما كان حبيبي والبعد الله يجازيه.. اللي يقابل حبيبي ياخد صورة معاه يبعتها من وراه أسرح في عيون حبيبي وأحكيله عن الحياة.
غريبة الدنيا دي تقرب الحبايب وتلاقي الفرحة جاية تغرب الحبايب.. لا رحمت اللي اتساب ولا ريحت اللي سايب.. ربي العالم بحالي وإني من يوم ما غاب بتحايل على الغياب يرجعلي حبيبي ونقفل للبعد باب.. يا ليالي قربيه حنني قلبه وهاتيه، ومسيره في حضني يجيلي وأحكيله حصلي إيه.
آخر أعمال شيرين عبد الوهاب
والجدير بالذكر آخر أعمال شيرين عبد الوهاب أغنية يا ليلة بيضا، كلمات أيمن بهجت قمر، وتوزيع أسامة الهندي، وغنتها في حفل زفاف ابنة المنتج محمد السعدي ونجل رجل الأعمال منصور عامر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اللي يقابل حبيبي الفجر الفني آخر أعمال شيرين عبد الوهاب شيرين عبد الوهاب تامر حسين شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
محمد موسى يهاجم حملات التشويه ويكشف دور "نعناعة" و"سكسكة" في بث الرسائل المضللة
هاجم الإعلامي محمد موسى ما وصفه بـ«حملات التشويه المنظّمة» التي تقودها منصات إعلامية وشخصيات معروفة، في محاولة لنفي ما كشفه مؤخرًا حول صفقة دولية تتعلق بالملف السوري، مشيرًا إلى أن ظهور شخصيات مثل «نعناعة» الشهير بـ جوشو و«سكسكة» الشهير بمحمد ناصر في واجهة الهجوم لم يكن عفويًا، وإنما جزء من تحرك منسّق لتضليل الرأي العام.
وقال محمد موسى خلال تقديم برنامجه "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، إن تصريحاته التي تحدث فيها عن ترتيبات روسية – أميركية – أسدية بخصوص عودة الرئيس السوري السابق بشار الأسد في إطار «محاكمة صورية»، أحدثت ردود فعل واسعة، دفعت بعض مقدمي البرامج إلى إطلاق حملة تستهدفه بشكل مباشر بدل مناقشة المعلومات التي طرحها.
وأضاف أن الشخصيتين المعروفَتين إعلاميًا بـ«نعناعة» و«سكسكة» كان لهما دور بارز في هذه الحملة، عبر حلقات ومواد إعلامية ركّزت على التشكيك في تحليلاته وتوجيه الاتهامات له، معتبرًا أن هذا الأسلوب «يكشف عن حالة ارتباك لدى هذه المنابر» بعد كشف ما قال إنه «معلومات حساسة» لم يكن متوقعًا طرحها.
وأشار موسى إلى أن ظهور تلك الشخصيات بشكل متزامن، وتكرار الرسائل نفسها، يؤكد أن هناك جهة واحدة «تكتب وتخطط وتحدد الخطاب» بهدف صناعة رأي عام مضلل، وإعادة تدوير الشائعات في شكل «ملفات» و«تسريبات» تستهدف ضرب ثقة المواطن في مؤسسات دولته.
وشدد محمد موسى على أنه مستمر في كشف الحقائق، مؤكدًا أن الحملة ضده «لن تثنيه عن عرض ما لديه من معلومات وتحليلات»، وأن المعركة الحقيقية «ليست مع أشخاص، بل مع محاولات ممنهجة لتزييف الوعي وإرباك الناس».
https://www.facebook.com/MohamedMusaOfficial/videos/1607747776899004/