إضافة 50 ألف أسرة جديدة لبرنامج «تكافل وكرامة» وإجراءات صرف الدعم لشهر أغسطس
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
أعلنت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، عن إضافة 50 ألف أسرة جديدة إلى برنامج الدعم النقدي «تكافل وكرامة» بداية من شهر أغسطس الجاري.
الخطط المستقبلية لإنهاء قوائم الانتظارالهدف: تأتي هذه الإضافة في إطار خطة الوزارة الهادفة لإنهاء قوائم الانتظار في البرنامج، وهو دعم نقدي مشروط.سابقًا: تم إضافة 73 ألف أسرة جديدة في يوليو الماضي.المستقبل: تستهدف الوزارة إدخال جميع الأسر المتبقية في قوائم الانتظار، مع دراسة الأسر التي خرجت من نطاق استهداف البرنامج، إما بسبب تمكينها الاقتصادي أو تغير مصادر دخلها.صرف الدعم النقدي لشهر أغسطسموعد الصرف: يبدأ صرف الدعم النقدي لشهر أغسطس غدًا، الخميس 15 أغسطس.طرق الصرف: يمكن للمستفيدين الحصول على الدعم عبر ماكينات الصراف الآلي المنتشرة في جميع أنحاء الجمهورية أو من خلال الدفع الإلكتروني.بطاقات ميزة: يشمل الصرف حاملي بطاقات «ميزة» البنكية.إجراءات متابعة صرف المساعداتغرفة عمليات: شكلت وزارة التضامن الاجتماعي غرفة عمليات لمتابعة سير عملية صرف المساعدات.التنسيق: هناك تنسيق مع المحافظين ومديري مديريات التضامن الاجتماعي والهلال الأحمر المصري للتعامل مع أي حالات تكدس أو تزاحم.تفاصيل البرنامج:مستفيدون: البرنامج يدعم 5.2 مليون أسرة، أي نحو 22 مليون مواطن.تمويل: 4.7 مليون أسرة ممولة من موازنة الدولة بتكلفة سنوية تبلغ 41 مليار جنيه، بينما تمول 500 ألف أسرة من التحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تكافل تكافل وكرامة دعم تكافل وكرامة ألف أسرة
إقرأ أيضاً:
1.6 مليون حاج يرمون جمرة العقبة في يوم النحر.. وإجراءات لمواجهة الحر
بدأ حجاج بيت الله الحرام، صباح اليوم الجمعة، في أداء شعائر يوم النحر، حيث توجّهوا إلى مشعر مِنى، من أجل رمي جمرة العقبة الكبرى، وذلك عقب قضاء جزء من الليل في مُزدَلِفة أو المبيت بها، حتى صباح اليوم، اقتداء بسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
ومع إمكانية توجّه الحجاج بعد رمي جمرة العقبة الكبرى، في أي وقت، إلى المسجد الحرام لأداء طواف الإفاضة، وهو آخر أركان الحج؛ يتواصل رمي الجمرات خلال أيام التشريق الثلاثة.
وفي السياق نفسه، شرع أكثر من 1.6 مليون حاج في رمي 7 حصيات على كل من الجمرات الثلاث التي ترمز إلى الشيطان في وادي منى، الواقع في مشارف مدينة مكة المكرمة، وذلك منذ فجر أول أيام عيد الأضحى.
إلى ذلك، تحيي هذه الشعيرة ذكرى رجم نبي الله إبراهيم -عليه السلام- للشيطان في المواضع الثلاثة، وهي التي يُعتقد أنه حاول فيها ثنيه عن تنفيذ أمر الله بالتضحية بابنه إسماعيل عليه السلام.
ويوم أمس الخميس، كان الحجاج قد وقفوا على جبل عرفات في الركن الأعظم للحج، وسط درجات حرارة وصفت بـ"المرتفعة"، ما دفع السلطات السعودية إلى دعوتهم جميعا للبقاء في الخيام خلال ساعات النهار الأشد حرا.
وبعيد الغروب، قد توجّه الحجاج نحو مشعر مزدلفة الذي يتوسط عرفات ومِنى، من أجل الاستراحة وكذا المبيت هناك استعدادا ليوم النحر وهو يوم العيد (اليوم الجمعة) وبدؤوا جمع بعض الحصى التي يستخدمونها في رمي جمرة العقبة.
تجدر الإشارة إلى أنّ موسم الحج هذا العام، قد شهد تنفيذ سلسلة من الإجراءات، بغية الحد من آثار الحرارة الشديدة، إلى جانب حملة واسعة ضد الحجاج غير النظاميين، ما أدى إلى تراجع كثافة الحشود.
وكشف مساعد وزير الصحة للخدمات الصحية السعودي، محمد العبد العالي، أنّ: "الفرق الطبية في موسم حج هذا العام لم ترصد حتى اللحظة تفشي أي أمراض أو أوبئة بين الحجاج".
وأضاف المسؤول السعودي، أمس الخميس: "نواجه عددا محدودا من حالات الأمراض المرتبطة بالحرارة هذا العام، وهذا دليل على فعالية كافة الإجراءات التنظيمية وكذلك الإجراءات الوقائية".