أوضح محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم، إن مصر لديها أكبر نظام للتعليم قبل الجامعى فى منطقة الشرق الأوسط، موضحا أن رؤية الوزارة تتضمن مواجهة 4 تحديات.

عدد المواد التى تدرس فى التعليم الثانوي

وأشار وزير التعليم، إلى أن عدد المواد التى تدرس فى التعليم الثانوي كثيرة، وجاء ذلك ضمن مؤتمر صحفي بمقر مجلس الوزراء.

إلغاء مواد الثانوية العامة نظام الثانوية العامة 2024

ومن ضمن التحديات التي يتم مناقشتها في المؤتمر الصحفي:

- إجاد حلول جذرية لمعالجة مسألة الكثافة الطلابية في المدارس.

- منع غياب الطلاب من المدارس.

- عدد الأسابيع الدراسية لعام 2024 - 2025.

- تقليل مواد الثانوية العامة 2025.

- إعادة هيكلة الثانوية العامة ومواكبتها للنظم العالمية.

- طرح أفكار لمواكبة التعليم ما قبل الجامعي لتلبية احتياجات سوق العمل.

- طرق تطوير المنهج للتعليم ما قبل الجامعي.

الكشف عن ملامح نظام الثانوية العامة الجديد 2025

وقد كشف مصدر حكومي، عن ملامح نظام الثانوية العامة الجديد 2025، موضحًا أن النظام الجديد يقوم على الدمج بين المواد وليس إلغاء المواد من الثانوية العامة.

دمج مواد الثانوية العامة ولا صحة لإلغائها

وأوضح المصدر، أنه سيتم دمج مواد الثانوية العامة لطلاب الصف الأول الثانوي ليصبح عدد المواد المقررة عليهم 6 مواد فقط، ومن المواد التي سيتم دمجها مادتي الكيمياء والفيزياء ليصبحوا مادة واحدة بعنوان «علوم متكاملة».

إلغاء مادة اللغة الأجنبية

وتابع المصدر، أنه سيتم إلغاء مادة اللغة الأجنبية من المواد الأساسية والمضافة للمجموع، وتحويلها إلى مادة رسوب ونجاح ولكن من ضمن المواد التي لا تضاف للمجموع.

اقرأ أيضاًمصدر بالتعليم: تغييرات الثانوية العامة ستطبق مع بداية العام الدراسي المقبل

إلغاء مواد الثانوية العامة.. قرارات هامة من وزير التعليم اليوم

نظام الثانوية العامة الجديد.. التعليم تقرر إلغاء الجيولوجيا وعلم النفس ودمج الرياضيات

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الثانوية العامة امتحانات الثانوية العامة طلاب الثانوية العامة اخبار التعليم نتيجة الثانوية العامة موعد امتحانات الثانوية العامة الثانوية العامة في مصر نظام الثانوية العامة الجديد النظام الجديد للثانوية العامة وزير التربية والتعليم الجديد الغاء مواد الثانوية العامة اخبار التعليم اليوم نظام الثانویة العامة مواد الثانویة العامة

إقرأ أيضاً:

«معلومات الوزراء» يستعرض آفاق النفط والغاز في الشرق الأوسط خلال العقد المقبل

سلط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، الضوء على التقرير الصادر عن وكالة فيتش والذي يتناول آفاق قطاع النفط والغاز في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وذلك في إطار متابعة المركز المستمرة لأبرز التقارير والدراسات الدولية التي تتناول القضايا والموضوعات ذات الأهمية للشأن المصري، مشيراً إلى أن توقعات الوكالة أكدت على أن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ستشكل أحد المحركات الرئيسة لنمو المعروض العالمي من الطاقة خلال العقد القادم، مع زيادة الاستثمارات من أجل استغلال الموارد الواسعة في المنطقة.

وأشار المركز نقلاً عن فيتش، إلى أن النفط سيبقى المورد الأساسي، لكنه سيشهد تنافسًا متزايدًا من الغاز الطبيعي، خاصة مع توجه الحكومات لتطوير مواردها المحلية. ويتوقع أن ينمو الطلب على الغاز بشكل كبير بالتوازي مع المعروض، بينما يستمر الطلب على النفط في الارتفاع مدعومًا بالعوامل السكانية والاقتصادية الكلية الإيجابية.

وأشار التقرير، إلى تراجع مستويات إنتاج النفط في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة، حيث التزمت الدول المنتجة الرئيسية باتفاق خفض الإنتاج الذي تقوده مجموعة أوبك+، ومع ذلك، ومع بدء المجموعة في التراجع عن خفض الإنتاج البالغ 2.2 مليون برميل يوميًا، من المتوقع أن يشهد الإنتاج قفزة كبيرة خلال النصف الثاني من عام 2025 وعام 2026، ومن المتوقع أن يتم إلغاء التخفيضات البالغة 2.2 مليون برميل يوميًا بالكامل خلال النصف الثاني من عام 2025، مما سيرفع إجمالي نمو الإمدادات للمجموعة إلى نحو 2.5 مليون برميل يوميًا خلال العام بأكمله.

ومع ذلك، لا يزال هناك قدر كبير من عدم اليقين بشأن كيفية تطور استراتيجية أوبك+ استجابةً لتغيرات أوضاع السوق. فقد أصبح التوجه العام أكثر ميلًا للتراجع، وقد قامت الوكالة هذا الشهر بمراجعة توقعات سعر خام برنت نحو الانخفاض. وأبقت الوكالة على توقعاتها لعام 2025 دون تغيير، عند متوسط سنوي يبلغ 68 دولارًا للبرميل، لكن من المتوقع الآن متوسطًا سنويًا قدره 67 دولارًا للبرميل لعام 2026، انخفاضًا من 71 دولارًا في التقديرات السابقة. وإذا واجهت الأسعار تراجعات كبيرة ومستمرة، فقد تختار المجموعة التدخل، إما بإيقاف زيادات الإنتاج أو التراجع عنها.

على المدى الطويل، توقع التقرير استمرار الاستثمارات الرأسمالية في النمو بمعدل 4.2% سنويًا حتى 2029، وهو ما يفوق بكثير متوسط النمو العالمي في هذا المجال، وستكون دول الخليج في طليعة هذا التوسع، بإضافة 3.74 مليون برميل يوميًا خلال فترة التوقعات الممتدة لعشر سنوات حتى 2034، تليها دول الشرق الأوسط غير الخليجية وشمال إفريقيا. وستقود السعودية النمو الإقليمي بزيادة إنتاج تبلغ 1.71 مليون برميل يوميًا، تليها الإمارات التي سترفع إنتاجها بمقدار 1.31 مليون برميل، بينما تسجل قطر والكويت زيادات معتدلة.

أشار التقرير، إلى أن إيران والعراق يهيمنان على إنتاج النفط في الشرق الأوسط خارج دول مجلس التعاون الخليجي. وفي العراق، من المتوقع أن يزداد الإنتاج بمقدار 1.43 مليون برميل، مدعومًا باستثمارات ضخمة أبرزها من شركة بي بي البريطانية. وعلى العكس، يبقى مستقبل إيران غير مؤكد بسبب الاضطرابات الجيوسياسية والقصف الأمريكي للمواقع النووية الإيرانية وخطر العودة إلى صراع، رغم توقعات مبدئية بزيادة 1 مليون برميل. أما في شمال إفريقيا، فتسجل ليبيا وحدها نموًا ملحوظًا في الإنتاج رغم الأوضاع السياسية المعقدة، بينما تواجه الجزائر انخفاضات ناتجة عن التراجع المتزايد في الحقول الناضجة والاعتماد المفرط على شركة سوناطراك المملوكة للدولة. ورغم أن الإصلاحات الأخيرة والحوافز الموجهة للمشروعات الجديدة قد تحسّن من الآفاق المستقبلية، فإن المخاطر لا تزال قائمة.

أوضح التقرير، أن الطلب على الوقود المكرر في المنطقة سيواصل نموه بمعدلات قوية، حيث من المتوقع أن يزداد استهلاك المنتجات النفطية المكررة في المنطقة بمقدار 2.44 مليون برميل يوميًا خلال السنوات العشر المقبلة، ليصل إلى 11.94 مليون برميل يوميًا بحلول عام 2034. تدعم هذه الزيادة عوامل ديموغرافية واقتصادية، مع تركّز أكبر للاستهلاك في السعودية وإيران، وهما الأكبر من حيث السوق المحلي.

على صعيد المصافي، أشار التقرير، إلى أن المنطقة أضافت قدرات كبيرة خلال العقد الماضي، لكن النمو المستقبلي سيكون محدودًا بـ170 ألف برميل فقط بين 2025 و2026، دون توسعات بعد ذلك. يتركز الاستثمار الحالي في تحديث المصافي القائمة، من خلال مشاريع لتحسين جودة الوقود ورفع الكفاءة التشغيلية، مع زيادة متوقعة في معدلات الاستخدام. تسجل دول الخليج أعلى معدلات الاستخدام، بينما تبقى ليبيا واليمن في أدنى المراتب.

أوضح التقرير، أن الغاز الطبيعي يمثل أولوية إستراتيجية للمنطقة، مع توقعات بزيادة الإنتاج بمقدار 202 مليار متر مكعب حتى عام 2034. وتقود دول الخليج هذا النمو، خاصة السعودية التي استثمرت 110 مليارات دولار لتطوير حقل الجافورة، والإمارات التي تسعى لتعزيز إنتاجها من الغاز غير التقليدي.

وتظل إيران منتجًا رئيسًا رغم تحديات التمويل والعقوبات، فيما تسعى العراق لاستغلال الغاز المحترق وتطوير موارده، وانطلاق مشاريع واعدة بدعم من شركات دولية.

اقرأ أيضاًمعلومات الوزراء: مصر حققت فائض تجاري مع 83 دولة خلال الربع الأول من 2025

معلومات الوزراء: أكثر من 100 صندوق استثمار متداول للذهب حول العالم حتى الآن

«معلومات الوزراء»: الطاقة الشمسية الكهروضوئية ستصبح أكبر مُساهم في توليد الكهرباء

مقالات مشابهة

  • «التعليم العالي» تعلن بدء تسجيل الرغبات في تنسيق المرحلة الأولى 2025 لطلاب الثانوية العامة
  • التعليم العالي تحسم الجدل … هكذا يُصنّف طلبة التوجيهي في القبول الجامعي
  • غوتيريش: حل الدولتين هو المسار الوحيد لتحقيق السلام في منطقة الشرق الأوسط
  • «معلومات الوزراء» يستعرض آفاق النفط والغاز في الشرق الأوسط خلال العقد المقبل
  • وزير التعليم يكرم أوائل الثانوية العامة: «فخورون بكم وبما حققتموه من تفوق»
  • وزير التعليم لأسر أوائل الثانوية العامة : شكراً على دعمكم ومساندتكم لأبنائهم
  • مش بالدرجات بس| أوائل الثانوية العامة 2025 يكشفون لوزير التعليم أسباب تفوقهم
  • اهتموا بالبرمجة والذكاء الاصطناعي| رسالة وزير التعليم لـ اوائل الثانوية العامة اليوم
  • أثناء تكريمهم اليوم| وزير التعليم: تفوق أوائل الثانوية العامة مصدر فخر واعتزاز للدولة المصرية
  • موعد تظلمات نتيجة الثانوية العامة 2025.. وزير التعليم يوجه رسالة للطلاب وأولياء الأمور