شبيبة القبائل تخوض تربصا ثالثا بتركيا
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
يرتقب أن تغادر تشكيلة شبيبة القبائل، غدا الجمعة، أرض الوطن باتجاه تركيا، من أجل مواصلة التحضيرات الخاصة بالموسم الجديد 2024-2025.
وكانت تشكيلة الكناري، قد خاضت تربصين الصائفة الحالية، الأول كان بتيزي وزو. بينما جرى الثاني بالمدرسة العليا للفندقة والاطعام بعين البنيان بالعاصمة. ما بين 28 جويلية الماضية و13 أوت الجاري.
وكشفت إدارة النادي القبائل، في تغريدة عبر حساب الفريق على منصة “إكس” بأن رفقاء المدافع رضا حميدي، سيجرون تربصا ثالثا، بداية من يوم غد الجمعة.
واختار مسؤولو الشبيبة بالتشاور مع المدرب عبد الحق بن شيخة. التنقل إلى تركيا وبالضبط إلى منتجع “كارتيبي” أين أجرى شباب بلوزداد تربصه الصيفي، من أجل مواصلة التحضيرات للموسم الجديد.
وأكدت إدارة شبيبة القبائل، بأن التربص الثالث والأخير. قبل دخول غمار المنافسة الرسمية سينطلق غدا 16 أوت الجاري، ويختتم يوم الفاتح سبتمبر الداخل، وهو التربص الذي سيشهد إجراء عدة مباريات ودية.
Après les deux premiers stages d’intersaison qui se sont déroulés respectivement à Tizi-Ouzou, puis à L’ESHRA de Aïn Benian, la JSK effectuera un troisième stage de préparation en Turquie, précisément à Kartepe dans la province de Kocaeli, et ce, du 16 Août au 1er Septembre. pic.twitter.com/2oc8LCMrLt
— JS Kabylie (@jsk_tweet) August 14, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
محكمة الاستئناف في باريس ترفض تسليم المعارض الجزائري أكسل بلعباسي
قال بلعباسي خارج قاعة المحكمة إن "النضال مستمر"، مؤكدًا أن "شعب منطقة القبائل بريء من هذه الاتهامات". اعلان
قررت محكمة الاستئناف في باريس، يوم الأربعاء، رفض طلب تسليم المعارض الجزائري أكسل بلعباسي، الملاحق من قبل السلطات الجزائرية بتهم مرتبطة بـ"أعمال إرهابية".
وقال رئيس غرفة تسليم المجرمين لدى إعلانه القرار إن الطلب المقدم من الجزائر "لا ينطبق"، دون تقديم تفاصيل إضافية حول أسباب الرفض.
وقد قوبل القرار بتصفيق من قبل عدد من الحاضرين داخل قاعة المحكمة.
ويُعد بلعباسي، البالغ من العمر 42 عامًا، شخصية بارزة في "حركة تقرير مصير منطقة القبائل" (ماك)، ويقيم في فرنسا منذ عام 2012. وكان القضاء الجزائري قد وجّه إليه 14 تهمة، بعضها قد تصل إلى الإعدام، على الرغم من أن تنفيذ هذه العقوبة معلق في الجزائر منذ عام 1993.
وتتضمن الاتهامات الموجهة له الاشتباه في قيامه بالتحريض على إشعال الحرائق التي اندلعت في منطقة القبائل صيف عام 2021، والتي أودت بحياة ما لا يقل عن 90 شخصًا وتسببت في دمار واسع النطاق. كما يُشتبه في تورطه في التحريض على قتل الشاب جمال بن إسماعيل، الذي تعرض لهجوم أثناء محاولته المساعدة في إطفاء الحرائق في المنطقة.
Related"8 ماي 1945": فيما يحتفي العالم بـ "عيد النصر".. الجزائر تستحضر جراح الثامن من أيارالجزائر تتجه لطرد المزيد من الدبلوماسيين الفرنسيين ولا حل في الأفقوفي تصريح للصحافة عقب الجلسة، قال المحامي جيل ويليام غولدنادل إن "القرار يبعث على ارتياح كبير، ويشكل يومًا جيدًا للقضاء الفرنسي". وأضاف: "لا يمكن الحديث عن عدالة حقيقية في الجزائر في ظل استمرار القمع، خاصة ضد سكان منطقة القبائل".
من جانبه، قال بلعباسي خارج قاعة المحكمة إن "النضال مستمر"، مؤكدًا أن "شعب منطقة القبائل بريء من هذه الاتهامات".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة