بدأت أعمال التقديم عبر لينك تنسيق الثانوية العامة 2024 في جميع المحافظات، بالتزامن مع كتابة الرغبات ثانوية عامة 2024 ضمن تنسيق الكليات 2024 المرحلة الأولى في كافة الجامعات المصرية، فيما خصصت وزارة التربية والتعليم لينك تقديم الصف الأول الثانوي، كما خصصت وزارة التعليم العالي لينك تنسيق المرحلة الأولى إلكترونيًا تيسيرًا على الطلاب وأولياء أمورهم.

وتنشر «الوطن» في السطور الآتية، لينك تنسيق الثانوية العامة 2024 وكذلك موقع التنسيق للجامعات لكتابة رغبات الثانوية العامة 2024، وخطوات التسجيل، وذلك ضمن خدماتها المقدمة لطلاب الثانوية العامة في كل مكان.

تنسيق المرحلة الثانية للثانوية العامة 2024

وتراوحت نسبة انخفاض الدرجات في تنسيق المرحلة الثانية للثانوية العامة 2024 ما بين 3 وحتى 10 درجات وفقًا للأماكن الشاغرة في كل محافظة على حدة، ويمكن الاطلاع على تفاصيل تنسيق المرحلة الثانية للثانوية العامة 2024 من خلال هذا الرابط.

لينك تنسيق الثانوية العامة 2024

وجرى تفعيل لينك تنسيق الثانوية العامة 2024 المرحلة الثانية 2024 في جميع المحافظات، ليتمكن الطلاب من التقديم في الصف الأول الثانوي العام 2024 – 2025 إلكترونيًا في المدارس الشاغرة التي أعلنتها كل محافظة على حدة، وذلك من خلال الخطوات الآتية:

الدخول على موقع تنسيق الثانوية العامة 2024 المرحلة الثانية اضغط على الرابط التالي: https://tansiksec.emis.gov.eg/#/auth/login 

تسجيل الدخول بحساب الوزارة.

كتابة بيانات الطالب، وتحديد الإدارة التعليمية، واختيار المدرسة.

حفظ البيانات وطباعة طلب التقديم.

موقع التنسيق للجامعات 2024

على جانب آخر، يستمر بدء العد التنازلي على إغلاق موقع التنسيق للجامعات، إذ من المقرر أن تنتهي أعمال كتابة رغبات الثانوية العامة 2024 عبر لينك تنسيق الكليات 2024 مساء غد الجمعة وهو آخر أيام تنسيق المرحلة الأولى 2024 أدبي وعلمي ورياضة، تمهيدًا لبدء تنسيق المرحلة الثانية 2024 علمي وأدبي ورياضة.

وفيما يخص موقع تنسيق الجامعات فيمكن الدخول عليه من خلال الضغط «هنا» وكتابة رغبات الثانوية العامة دون الحاجة للذهاب إلى معامل الحاسب الآلي بالجامعات، شريطة أن يتم كتابة 75 رغبة يجرى ترتيبها وفقًا لاختيار الطالب.

جدول تنسيق الثانوية العامة 2024

ووفقًا لجدول تنسيق الثانوية العامة 2024 فإنّه من المقرر أن ينتهي تنسيق المرحلة الأولى غدًا الجمعة 16 أغسطس، ثم يبدأ الإعلان عن تنسيق المرحلة الثانية 2024 والتي من المقرر أن تستمر من 4 لـ 5 أيام، وبعد انتهائها يتم إعلان تنسيق المرحلة الثالثة 2024 والأخيرة والتي تستمر لنفس المدة أيضًا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تنسيق الثانوية العامة 2024 أدبي تنسيق الكليات 2024 تنسيق المرحلة الثانية للثانوية العامة 2024 تنسیق المرحلة الثانیة المرحلة الأولى

إقرأ أيضاً:

المرحلة الثانية من خطة ترامب في غزة.. ترقب فلسطيني وعرقلة إسرائيلية

تترقب الأوساط الفلسطينية دخول المرحلة الثانية من خطة ترامب بشأن غزة حيز التنفيذ بفارغ الصبر، بعد أن عمدت حكومة الاحتلال إلى عرقلتها، والتملص من استحقاقاتها على مدار الأسابيع الماضية، في محاولة لحصر الخطة في مرحلتها الأولى فقط.

ورغم ضابية المشهد وعدم الوضوح بشأن الموعد المحدد لدخول المرحلة الثانية، قالت مصادر صحفية، إن إدارة الرئيس الأمريكي تمارس ضغوطا على "إسرائيل" لإكمال بنود الخطة المعلنة بشأن غزة، على رأسها "المرحلة الثانية" التي ينتظرها أهالي القطاع بفارغ الصبر، كونها تعني تثبيت وقف إطلاق النار، والبدء بخطة الإعمار. وسط مخاوف من استمرار عرقلتها من قبل حكومة الاحتلال.

وقال موقع "أكسيوس" إن الرئيس الأمريكي يعتزم الإعلان قبل عيد الميلاد الذي سيحل بعد نحو ثلاثة أسابيع عن الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق إنهاء الحرب في غزة، وتشكيل هيئة حاكمة جديدة لحكم القطاع، كما ذكر مسؤولون أمريكيون.


علام تنص بنود المرحلة الثانية؟
 تنص بنود هذه المرحلة على إلى إدارة القطاع بواسطة هيئة حكم انتقال مدنية تتكون من مستقلين فلسطينيين وخبراء دوليين.

كما تتضمن انتشار قوة استقرار دولية في غزة، واستكمال انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من الخط الأصفر إلى الأحمر، بالإضافة إلى إزالة أطنان من الركام والأنقاض وبدء إعادة الإعمار.

ولكن قبل البدء في البنود أعلاه، لا بد من "نزع سلاح حركة حماس وتدمير ما تبقى من أنفاق في قطاع غزة"،  كشرط للتقدم في المرحلة الثانية، وهو الأمر الذي يثير مخاوف الفلسطينيين من وضع هذا الشرط الذي يصعب تحقيقه في المرحلة الحالية، كذريعة لوقف التقدم نحو المرحلة الثانية، رغم وجود مؤشرات أمريكية على إمكانية تأجيله إلى مراحل لاحقة.

خلافات عميقة
وتشير تقارير عبرية إلى أن "إسرائيل" لا تزال تعتبر نزع سلاح حركة حماس بالكامل شرطا غير قابل للتفاوض، وترى أن أي صيغة بديلة مثل تخزين السلاح أو إخراجه مؤقتا من الخدمة، أمر غير مقبول بالنسبة لها، في المقابل، تتحدث أوساط إسرائيلية عن طرح أمريكي جزئي لـ"إخراج السلاح من الخدمة"، على غرار تجارب نزاعات أخرى، وهو ما ترفضه إسرائيل خشية إعادة استخدام السلاح لاحقا، أو تأجيل ملف السلاح إلى ما بعد المرحلة الثانية.

ونقلت "يديعوت أحرنوت" قبل أيام عن مسؤولين إسرائيليين تهديدات صريحة بأن عدم تنفيذ نزع السلاح سيقابل بتدخل عسكري مباشر، ما يفرغ اتفاق وقف النار من مضمونه، ويبقي خيار الحرب حاضرا في أي لحظة.


محاولات لإفشال المرحلة الثانية
ويعتقد رئيس لجنة المتابعة العليا لفلسطينيي 48، جمال زحالقة أن أن السلوك الإسرائيلي في المرحلة الأولى، لن يتغيّر في المرحلة الثانية لتنفيذ اتفاق ترامب، مؤكدا أنه لا مؤشّرات أنّ حكومة نتنياهو ستبدّل تعاملها في المرحلة المقبلة. العكس هو الصحيح، فهي ستواصل خرقها لوقف إطلاق النار والتضييق على المساعدات وعلى فتح المعابر، وسوف تنقل خروقات المرحلة الأولى كأدوات ضغط ومناورة في المرحلة الثانية.

وشدد زحالقة في مقال له، نشرته "عربي21" على أنه كان من المفروض أن يكون دخول لمساعدات إنسانية كاملة، وفتح للمعابر ووقف فعلي لإطلاق النار، مقابل تسليم المحتجزين في غزة ، لكن "إسرائيل" استلمتهم كما نص الاتفاق، لكنّها لم تدفع الثمن، إلا جزئيا واحتفظت لنفسها بالجزء الأكبر للمقايضة به لاحقا.

ويعتقد زحالقة أن إمكانية التقدم في المرحلة الثانية ليست صعبة فحسب، بل شبه مستحيلة. محذرا من أن الذي قد يحدث في حال انسداد الأبواب السياسية هو العودة إلى الحرب الشاملة في غزة، بكل ما يعنيه ذلك من المزيد من الكوارث والدمار. 

لماذا لا يريد "نتنياهو" المرحلة الثانية؟
يقول الكاتب محمد صابر في مقال له، إن المرحلة الثانية تفرض على "إسرائيل" انسحابا أوسع، ودخولا لحكومة مدنية انتقالية، وتقليصا للسيطرة العسكرية، وهذه المرحلة تعني أنه يجب على "إسرائيل" أن تدفع ثمنا، فيما المرحلة الأولى من الاتفاق كانت مريحة لإسرائيل: إطلاق بعض الأسرى، خفض نسبي للقصف، لا التزامات سياسية، لا انسحاب حقيقيا. أما المرحلة الثانية فتفرض لأول مرة: انسحابا أوسع، ودخولا لحكومة مدنية انتقالية، وتقليصا للسيطرة العسكرية. وهذا أمر يرفضه نتنياهو لأنه سيعني نهاية "حربه" التي يستخدمها للبقاء في السلطة، فتح ملفات التحقيق في فشل 7 أكتوبر، وبدء نقاش جدي حول من يحكم غزة. لذلك جمّد المرحلة الثانية تماما.

ويرى صابر أن سبب رفض نتنياهو للدخول للمرحلة الثانية، لأنه يعيش على حرب لا تنتهي؛ الحرب بالنسبة لنتنياهو ليست معركة، بل وسيلة للبقاء. إذا بدأت المرحلة الثانية ستبدأ لجان التحقيق، وستظهر حقيقة أن "النصر الكامل" مجرد شعار، وسيُسأل: لماذا لم يتم إنقاذ الرهائن؟ لماذا استمر القتل بلا هدف؟.. لذا يبقي نتنياهو الوضع بين: لا حرب شاملة، ولا سلام حقيقيا، بل قتل يومي منخفض الإيقاع.

وإضافة إلى ذلك، قال المحلل السياسي إن هناك خلاف جذري بين مشروعين متناقضين، فحماس تريد وقفا نهائيا للحرب، ورفع الحصار، وضمانات مكتوبة بعدم إعادة الاحتلال، و"إسرائيل" تريد تجريد المقاومة من القوة، ووصاية أمنية دائمة، وحكما مدنيا ضعيفا لا يملك قرارا مستقلا. لذلك تحوّل الاتفاق إلى صدام بين مشروعين لا يلتقيان.

مقالات مشابهة

  • الإذاعة الإسرائيلية : المرحلة الثانية من اتفاق غزة ما زالت بعيدة
  • ما أفق المرحلة الثانية من اتفاق غزة؟
  • المرحلة الثانية من خطة ترامب في غزة.. ترقب فلسطيني وعرقلة إسرائيلية
  • "التربية": نتائج امتحان الثانوية العامة (الدورة الثالثة) غدًا
  • "التربية" تعلن موعد نتائج امتحان الثانوية العامة الدورة الثالثة
  • رسمياً... إليكم جدول الامتحانات الرسمية لشهادة الثانوية العامة (صورة)
  • غزة.. كواليس دخول خطة ترامب المرحلة الثانية خلال أسابيع
  • البيت الأبيض يتحدث عن المرحلة الثانية من خطة السلام في غزة
  • معتز الخصوصي: رفض طعون المرحلة الثانية من الانتخابات دليل على انخفاض المخالفات
  • بدوي: أحكام الإدارية في طعون المرحلة الثانية لانتخابات النواب تكشف صحة التجربة الديمقراطية