ملايين الأطنان من الأنقاض والبقايا البشرية تُعقد إعادة إعمار غزة
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
كشفت وكالة "بلومبيرغ" نقلا عن خبراء أن عملية إعادة إعمار قطاع غزة ربما تكلف أكثر من 80 مليار دولار، إلى جانب 700 مليون دولار لإزالة 42 مليون طن من الأنقاض خلفتها الحرب الدائرة منذ أكثر من 10 أشهر.
ونقلت الوكالة الأميركية عن كبير الاقتصاديين في مؤسسة "راند" البحثية ومقرها كاليفورنيا، دانييل إيغل، قوله إن إعادة بناء غزة قد تكلف أكثر من 80 مليار دولار، "إذا أخذنا في الاعتبار النفقات المخفية مثل التأثير الطويل الأجل لسوق العمل المدمر بسبب الموت والإصابة والصدمات".
وحتى الآن، خلفت الغارات الجوية الإسرائيلية أكثر من 42 مليون طن من الأنقاض في مختلف أنحاء القطاع، وفقا للأمم المتحدة.
وأفادت تقارير بأن أكثر من 70 بالمئة من مساكن غزة تضررت بجانب المستشفيات والشركات، وهي منشآت استنزفت بالفعل في الصراعات السابقة، بحسب "بلومبيرغ".
وقدّر البنك الدولي والأمم المتحدة في تقرير سابق تكلفة الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية الحيوية في غزة بنحو 18.5 مليار دولار بين أكتوبر 2023 ويناير 2024.
وبحسب "بلومبيرغ"، فإن هذه الأنقاض تكفي لملء خط من شاحنات القمامة يمتد من نيويورك إلى سنغافورة، وقد يستغرق إزالة كل تلك الأنقاض سنوات بتكلفة تصل إلى 700 مليون دولار.
ومن المتوقع أن تكون عملية إزالة الأنقاض معقدة بسبب القنابل غير المنفجرة والمواد الملوثة الخطيرة والبقايا البشرية تحت الأنقاض، وفق الوكالة، التي أشارت إلى أن حقوق ملكية السكان والصعوبات في العثور على مواقع للتخلص من الأنقاض الملوثة من شأنها أن تزيد من تعقيد العملية.
وقال أستاذ تاريخ العمارة بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، مارك جارزومبيك، الذي درس إعادة الإعمار بعد الحرب العالمية الثانية، "إن ما نراه في غزة هو شيء لم نشهده من قبل في تاريخ التخطيط الحضري. إنه ليس مجرد تدمير للبنية التحتية المادية؛ بل تدمير للمؤسسات الأساسية للحكم والشعور بالحياة الطبيعية".
وأضاف جارزومبيك لـ"بلومبيرغ" أن "تكلفة إعادة الإعمار ستكون باهظة للغاية. ويجب أن تكون مواقع البناء بهذا الحجم خالية من الناس، مما يؤدي إلى موجة أخرى من النزوح. وبغض النظر عن ذلك، فإن غزة ستظل تكافح لأجيال".
اندلعت الحرب في غزة إثر هجوم حركة حماس غير المسبوق على إسرائيل في السابع من أكتوبر، مما أسفر عن مقتل 1200 شخص، معظمهم مدنيون وبينهم نساء وأطفال، وفق السلطات الإسرائيلية.
وردا على الهجوم، تعهدت إسرائيل بـ"القضاء على حماس"، وتنفذ منذ ذلك الحين حملة قصف أُتبعت بعمليات برية منذ 27 أكتوبر، أسفرت عن مقتل ما يزيد عن 40 ألف فلسطيني، معظمهم نساء وأطفال، وفق ما أعلنت السلطات الصحية في القطاع.
وفي 12 أغسطس الجاري، عقد اجتماع للدول المانحة والمؤسسات الخيرية العالمية بمدينة رام الله بالضفة الغربية، حيث يعتبر بمثابة بداية الجهود الرامية إلى تأمين المساعدات المالية لإزالة الأنقاض، وفق الوكالة.
وفي ضوء الأموال والقوى العاملة والمعدات اللازمة، فإن وضع خطة الآن لإزالة الأنقاض أمر بالغ الأهمية حتى يتسنى بدء العمل بمجرد انتهاء القتال، كما صرح وزير الأشغال العامة والإسكان في السلطة الفلسطينية، عاهد بسيسو، للصحفيين بعد الاجتماع.
وأكدت المسؤولة البارزة في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، شيتوسي نوغوتشي، خلال الاجتماع على مدى تعقيد عملية إزالة الأنقاض.
وقالت نوغوتشي إن "البرنامج يتمتع بخبرة واسعة في غزة، لكن بالنظر إلى عدد الجثث المدفونة بين الأنقاض فضلا عن الذخائر غير المنفجرة، فإن هذه المرة مختلفة تماما وتتطلب طرقا جديدة للقيام بذلك".
وكانت غزة في قلب الصراعات منذ عقدين تقريبا، حيث خاضت حماس (المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة ودول أخرى) أربع حروب مع إسرائيل منذ عام 2007 عندما انتزعت السلطة في القطاع من حركة فتح.
وفي أعقاب الجولات السابقة من القتال، كانت دول الخليج والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة واليابان من بين الجهات المانحة التي تعهدت بتقديم الأموال للمساعدة في تعافي غزة، بحسب "بلومبيرغ".
وكانت قطر، وفق تقرير الوكالة، واحدة من أكبر الجهات الداعمة بمئات الملايين من الدولارات على مدى عقد من الزمان لغزة، حيث استثمرت بشكل مباشر في الطرق والمستشفيات والمجمعات السكنية، فضلا عن المشاريع الزراعية والبنية الأساسية، بالإضافة إلى المنح.
لكن المانحين الرئيسيين قالوا إنهم مترددون في المساهمة مرة أخرى دون مسار تفاوضي للتوصل إلى حل سياسي ينهي دائرة العنف، وفق "بلومبيرغ".
بدوره، قال متحدث باسم وحدة تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية، لـ"بلومبيرغ"، عندما سُئل عن إزالة الأنقاض من غزة، إن التركيز منصب الآن على تسهيل دخول المساعدات إلى القطاع.
وقال مسؤولون إسرائيليون إنه من السابق لأوانه التعليق على إعادة الإعمار.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: إزالة الأنقاض ملیار دولار من الأنقاض أکثر من فی غزة
إقرأ أيضاً:
تقرير لـBloomberg: المحور المعادي للولايات المتحدة لم يمت
ذكرت وكالة "Bloomberg" الأميركية أن "شهر حزيران كان شهرًا سيئًا بالنسبة للحكام الدينيين في طهران، وذلك مع سقوط كل تلك القنابل الإسرائيلية والأميركية عليهم. ولكن هذا يبدو أيضاً، ظاهرياً على الأقل، بمثابة انتكاسة لكوكبة أكبر حجماً كانت تقلق الاستراتيجيين في الولايات المتحدة على مدى العامين الماضيين: تشكيل "محور" معادٍ لأميركا ومعادٍ للغرب بين الصين وروسيا وإيران وكوريا الشمالية. منذ الغزو الروسي الكامل لأوكرانيا، بدا أن هذه "المجموعات الإرهابية"، كما يطلق عليها في واشنطن، تتجمع في جبهة منسقة، إن لم تكن موحدة، ضد الولايات المتحدة وشركائها. ولكن عندما ألقت أميركا قنابلها الخارقة للتحصينات على إيران، فشلت كل من روسيا والصين وكوريا الشمالية في بذل أي جهد للمساعدة أو القيام بأي شيء".
وبحسب الوكالة، "لقت سجلت هذه الدول بالطبع احتجاجات شكلية. وقالت بكين إنها "تدين بشدة" الضربات الأميركية لأنها "تنتهك بشكل خطير" القانون الدولي. وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لوزير الخارجية الإيراني إن "العدوان غير المبرر على إيران لا أساس له ولا مبرر". وقالت بيونغ يانغ إنها "تدين بشدة" الضربة الأميركية. لكن هذا كل شيء. وما كان بمثابة خيبة أمل بالنسبة لطهران كان بمثابة انتصار لأولئك الاستراتيجيين في واشنطن الذين كانوا متشككين طوال الوقت بشأن التهديد الذي يفرضه المحور الجديد. ويزعمون أن كل من الصين وروسيا وإيران وكوريا الشمالية (CRINKs) يشتركون في مصلحة واحدة فقط: العداء للولايات المتحدة و"النظام" الذي كانت تمثله. أما بعيدًا عن ذلك، فتتباين "قيمهم". فرؤساء تلك الدول لا يرون العالم بالطريقة عينها".
وتابعت الوكالة، "في تحذيره من محور CRINK هذا، يحذر ريتشارد فونتين، الرئيس التنفيذي لمركز الأمن الأميركي الجديد، والذي شغل سابقًا منصبًا في وزارة الخارجية ومجلس الأمن القومي، قائلًا: "نحن نتحدث عن تحالف، وليس عن اصطفاف". وقالت جين شاهين، العضو البارز في لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، "إنهم لا يشكلون محور شر هنا، كما يقول جورج دبليو بوش، ولكن هناك بالتأكيد تعاون بين هذه القوى الأربع بطرق ليست مفيدة لنا". ووافق جون بولتون، مستشار الأمن القومي في الولاية الرئاسية الأولى لدونالد ترامب على ما سبق قائلاً: "ليس بسبب غياب العلاقة، بل بسبب نقص الإمكانيات". إذا لم تتدخل الصين وروسيا وكوريا الشمالية هذه المرة، فذلك لأنهم لا يستطيعون فعل ذلك الآن".
وأضافت الوكالة، "لكن هذا لا يمنعهم من التواطؤ والتعاون في العديد من الطرق الأخرى التي ينبغي أن تثير قلق الولايات المتحدة وشركاءها ومعظم دول العالم. وقد لخص أندريا كيندال تايلور ونيكولاس لوكر، من مركز الأمن الأميركي الجديد، مدى امتداد هذا التعاون بالفعل ومدى الخطورة التي قد يشكلها على الأمن القومي الأميركي. تدعم كل من الصين وإيران وكوريا الشمالية، كلٌّ بطريقتها الخاصة، حرب روسيا ضد أوكرانيا، بل إن بيونغ يانغ ذهبت أبعد من ذلك بإرسالها نحو 12 ألف جندي من قواتها للقتال إلى جانب الروس. دأبت طهران على تزويد موسكو بطائرات مسيّرة وذخائر أخرى. أما بكين فكانت أكثر حذرًا، إذ زودتها بتقنيات ثنائية الاستخدام، حيوية للمجهود الحربي لموسكو. كما نجحت الصين في إضعاف العقوبات الغربية على روسيا من خلال شراء النفط من الكرملين وغسل أمواله".
وبحسب الوكالة، "في المقابل، منحت موسكو الصين تقنيةً لإخفاء الغواصات حتى لا تتمكن الولايات المتحدة من تتبعها، كما وباعت دفاعات جوية وطائرات مقاتلة لإيران، مع أنه ليس من الواضح ما إذا كانت قد سُلّمت بالفعل، وزودت كوريا الشمالية بخبرة في مجال الأقمار الصناعية. ويساعد الكرملين كل من الصين وكوريا الشمالية في الاستعداد للحرب الفضائية. تُشكّل منظمة "CRINKs" بالفعل محورًا دعائيًا متكامل الأركان. فالصين، التي كانت تربطها علاقات جيدة بأوكرانيا وتدّعي دعم مبدأ السيادة الوطنية، تبنّت بدلًا من ذلك روايات بوتين الغريبة عن كون الأوكرانيين روسًا في الواقع دون أن تدري. ومن جانبه، يؤيد بوتين وجهة النظر الصينية القائلة بأن تايوان هي مقاطعة مارقة. وكل منهما يدعم الآخر في الأمم المتحدة، حيث تلعب الصين وروسيا، باعتبارهما من الدول التي تتمتع بحق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن، دوراً مفيداً بشكل خاص".
وأضافت الوكالة، "كلاهما كانا يعارضان البرنامج النووي لكوريا الشمالية، وكانا بذلك متحالفين مع الغرب. أما اليوم، فهما يتسامحان مع الأسلحة النووية لبيونغ يانغ أو يدعمانها. وقبل عام، استخدمت موسكو حق النقض (الفيتو) ضد تجديد نظام الأمم المتحدة المخصص لمراقبة الرؤوس الحربية والصواريخ الكورية الشمالية. واستخدمت كلٌّ من موسكو وبكين حق النقض (الفيتو) ضد فرض عقوبات إضافية من الأمم المتحدة على بيونغ يانغ. وقبل عقد من الزمن، كانت روسيا من بين الدول الموقعة على "الاتفاق النووي" الذي كان يهدف إلى منع طهران من امتلاك أسلحة نووية. واليوم، يُشتبه في أنها تُساعد طهران في جهودها السرية".
وتابعت الوكالة، "يتقاسم المحور المنشود القواعد ويجري دوريات وتدريبات مشتركة. فقد أجرت الصين وروسيا 14 تدريبًا بحريًا وجويًا ومتعدد المجالات معًا في العام الماضي، وهو رقم قياسي. وفي بعض الأحيان، تجري مثل هذه المناورات في بحر الصين الشرقي أو الجنوبي، وهي المياه التي من المرجح أن تشهد صداماً مستقبلياً مع الولايات المتحدة وحلفائها. في أحيان أخرى، تنضم الصين إلى الأسطول الروسي لتصبح، بغض النظر عن موقعها الجغرافي، إحدى القوى المتنافسة على النفوذ في القطب الشمالي. ويُشتبه أيضًا في تعاون الدول الأربع في أعمال عدائية "في المنطقة الرمادية" ضد الغرب، بدءًا من الهجمات الإلكترونية وصولًا إلى قطع كابلات الغاز والإنترنت في بحر البلطيق. وتستمر قائمة المؤشرات السيئة في التزايد لتسبب الخوف الأكبر بين خبراء الاستراتيجية الدفاعية الأميركية، وهو ما يطلقون عليه اسم "التزامن". في الوقت الحاضر، تفترض الخطط العسكرية الأميركية وميزانيات الدفاع أن الولايات المتحدة يجب أن تكون قادرة على الفوز في حرب رئيسية وأخرى ثانوية في آنٍ واحد. ولكن ماذا لو فتحت دولٌ مثل "CRINKs" ثلاث أو أربع جبهات في آنٍ واحد، إما بالتنسيق أو بدافع الانتهازية؟"
وأضافت الوكالة، "تخيل سيناريو مستقبليًا تهاجم فيه الصين تايوان، بينما تغزو روسيا في الوقت نفسه دولة أخرى في أوروبا الشرقية، وتهاجم كوريا الشمالية كوريا الجنوبية، وتشن إيران هجومًا على إسرائيل أو دول الخليج. من الصعب تصور كيف يمكن للولايات المتحدة أن تخوض كل هذه الحروب وتنتصر فيها دفعةً واحدة. إن تعريف هذه المعضلة أسهل من معالجتها. ويخلص الصقور إلى أن على الولايات المتحدة أن تتحول إلى حالة حرب وتزيد إنفاقها العسكري بشكل كبير، لكن هذا يتطلب ديونًا وزيادات ضريبية تبدو انتحارية سياسيًا. ويريد آخرون إعطاء الأولوية بالانسحاب من أوروبا والشرق الأوسط وشبه الجزيرة الكورية للتركيز فقط على التهديد الصيني. في الواقع، يبدو هذا ساذجًا لأن كل هذه المسارات مترابطة، وللولايات المتحدة مصالح مشروعة في جميعها. ومع ذلك، يحلم آخرون بدق إسفين بين روسيا والصين من خلال استمالة موسكو بعيدًا عن بكين".
وبحسب الوكالة، "في الوقت الحاضر، فإن الفكرة الرئيسية هي أن محور الصين وروسيا وكوريا الشمالية وإيران، على الرغم من أنه لا يزال يفتقر إلى تحالف رسمي، يظل حقيقة واقعة يتعين على الولايات المتحدة أن تأخذها في الاعتبار. إن السياسة الأفضل بالنسبة لأميركا هي تعزيز وتعميق تحالفاتها مع الديمقراطيات الغربية الأخرى وفي الوقت عينه السعي إلى كسب تأييد "الدول المتأرجحة العالمية" مثل البرازيل والهند وإندونيسيا لضمان حصول الولايات المتحدة دائماً على المزيد من الأصدقاء وأقل عدد من الأعداء مقارنة بقوى المحور. ولكن من المؤسف أن السياسة الخارجية للإدارة الحالية تتجه حتى الآن في الاتجاه المعاكس. من الجيد أن الولايات المتحدة اليوم، مع إسرائيل فقط كشريك، تتمتع بالقوة الكافية لقصف إيران دون عقاب. ولكن إذا أرادت أن تتمكن من هزيمة المحور بأكمله، وردعه في أحسن الأحوال، فمن الحكمة أن تضمن واشنطن، عندما يحين الوقت، وقوفها إلى جانب العديد من رفاق السلاح".
المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة تقرير لـ"The Hill": خطأ استراتيجي للولايات المتحدة في اتفاقها مع إيران Lebanon 24 تقرير لـ"The Hill": خطأ استراتيجي للولايات المتحدة في اتفاقها مع إيران 02/08/2025 10:30:37 02/08/2025 10:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير أميركيّ يكشف: موظفو لـ"FBI" يخضعون لـ"كشف الكذب"! Lebanon 24 تقرير أميركيّ يكشف: موظفو لـ"FBI" يخضعون لـ"كشف الكذب"! 02/08/2025 10:30:37 02/08/2025 10:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"Middle East Eye": لماذا تعهد إسرائيل بـ"حماية" الدروز فارغ؟ Lebanon 24 تقرير لـ"Middle East Eye": لماذا تعهد إسرائيل بـ"حماية" الدروز فارغ؟ 02/08/2025 10:30:37 02/08/2025 10:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"The Telegraph": بوتين مستمر في الحرب "حتى النهاية" Lebanon 24 تقرير لـ"The Telegraph": بوتين مستمر في الحرب "حتى النهاية" 02/08/2025 10:30:37 02/08/2025 10:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية تابع قد يعجبك أيضاً مارون الحلو: دورنا دعم رئيس الجمهورية وسيد بكركي Lebanon 24 مارون الحلو: دورنا دعم رئيس الجمهورية وسيد بكركي 10:21 | 2025-08-02 02/08/2025 10:21:47 Lebanon 24 Lebanon 24 في شتورا.. أول إشارة ضوئية ذكية Lebanon 24 في شتورا.. أول إشارة ضوئية ذكية 10:18 | 2025-08-02 02/08/2025 10:18:37 Lebanon 24 Lebanon 24 منطقة لـ"الدعارة" في لبنان.. ولا حسيب أو رقيب Lebanon 24 منطقة لـ"الدعارة" في لبنان.. ولا حسيب أو رقيب 10:15 | 2025-08-02 02/08/2025 10:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هدوء "حزب الله" في مواجهة الضغوط.. اوراق قوة ام تمرير للوقت؟ Lebanon 24 هدوء "حزب الله" في مواجهة الضغوط.. اوراق قوة ام تمرير للوقت؟ 10:00 | 2025-08-02 02/08/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أمام ضريح القائد في الغبيري.. مراسم تكريمية خاصة لـ"حزب الله" Lebanon 24 أمام ضريح القائد في الغبيري.. مراسم تكريمية خاصة لـ"حزب الله" 09:58 | 2025-08-02 02/08/2025 09:58:03 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة سيارات إطفاء تحرّكت.. ماذا تشهد الضاحية؟ (فيديو) Lebanon 24 سيارات إطفاء تحرّكت.. ماذا تشهد الضاحية؟ (فيديو) 13:56 | 2025-08-01 01/08/2025 01:56:11 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر جديد عن الـ100 دولار القديمة.. ما هو؟ Lebanon 24 خبر جديد عن الـ100 دولار القديمة.. ما هو؟ 22:21 | 2025-08-01 01/08/2025 10:21:07 Lebanon 24 Lebanon 24 نادين الراسي: لهذا السبب لم أٌقدّم التعازي بوفاة زياد الرحباني Lebanon 24 نادين الراسي: لهذا السبب لم أٌقدّم التعازي بوفاة زياد الرحباني 16:35 | 2025-08-01 01/08/2025 04:35:00 Lebanon 24 Lebanon 24 استعدوا لأقسى موجة لاهبة ستضرب لبنان قريبا.. هذا ما كشفه الأب خنيصر Lebanon 24 استعدوا لأقسى موجة لاهبة ستضرب لبنان قريبا.. هذا ما كشفه الأب خنيصر 11:41 | 2025-08-01 01/08/2025 11:41:48 Lebanon 24 Lebanon 24 ممثل لبنانيّ: "فيه ناس ما بتعرف اني ابن ابراهيم مرعشلي" Lebanon 24 ممثل لبنانيّ: "فيه ناس ما بتعرف اني ابن ابراهيم مرعشلي" 17:27 | 2025-08-01 01/08/2025 05:27:37 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة رنا قرعة قربان - Rana Karaa Korban أيضاً في لبنان 10:21 | 2025-08-02 مارون الحلو: دورنا دعم رئيس الجمهورية وسيد بكركي 10:18 | 2025-08-02 في شتورا.. أول إشارة ضوئية ذكية 10:15 | 2025-08-02 منطقة لـ"الدعارة" في لبنان.. ولا حسيب أو رقيب 10:00 | 2025-08-02 هدوء "حزب الله" في مواجهة الضغوط.. اوراق قوة ام تمرير للوقت؟ 09:58 | 2025-08-02 أمام ضريح القائد في الغبيري.. مراسم تكريمية خاصة لـ"حزب الله" 09:55 | 2025-08-02 بعد تفوق طلاب الجنوب في الامتحانات الرسمية.. هاشم: هي ارادة حب الحياة والتمسك بالارض فيديو "هاي شو الصورة؟".. شاهدوا ماذا حصل مع كاظم الساهر في حفله على مسرح إهدنيات (فيديو) Lebanon 24 "هاي شو الصورة؟".. شاهدوا ماذا حصل مع كاظم الساهر في حفله على مسرح إهدنيات (فيديو) 09:30 | 2025-08-02 02/08/2025 10:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) 09:31 | 2025-07-30 02/08/2025 10:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) 08:32 | 2025-07-30 02/08/2025 10:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24