#سواليف

اكتشف #علماء #الكواكب الأمريكيون أدلة تشير إلى أن الطبقات السفلى من قشرة #المريخ تحتوي على كميات هائلة من #المياه، يكفي حجمها لملء جميع بحار ومحيطات المريخ القديم.

ويشير علماء جامعة كاليفورنيا في بيركلي إلى أنهم اكتشفوا هذه الأدلة من دراستهم للبيانات الزلزالية التي سجلتها منصة الهبوط Insight.

ويقول البروفيسور مياكل مانغا: “نحن نعلم أن الماء ضروري لوجود نظائر الحياة الأرضية. وأنا لا أجد أي سبب للشك في أن خزان المياه الموجود تحت سطح المريخ صالح للسكن لأن نظائره على الأرض صالحة للسكن. بالطبع لم نكتشف إلى الآن الحياة على المريخ، ولكننا نعلم بوجود الوسط الذي مبدئيا يمكن أن توجد فيه”.

مقالات ذات صلة أردنيون يشكون من رسالة غريبة في واتساب 2024/08/16

ووفقا له، اكتشف علماء الكواكب خلال العقدين الماضيين أدلة عديدة على وجود الأنهار والبحيرات وحتى محيطات المياه العذبة على سطح المريخ في الماضي. ويعتقد الخبراء أنها كانت تحتوي على كمية مياه تعادل مياه المحيط المتجمد الشمالي الأرضي، ولكن متى ظهرت هذه المياه وأين اختفت؟!. هذا ما لم يحدده العلماء حتى الآن.

ويعتقد البروفيسور، أن هذه المياه لم تتبخر كما يعتقد الكثيرون، بل توغلت عميقا في الصخور المسامية لقشرة المريخ على عمق 11-20 كم. وتوصل البروفيسور إلى هذا الاستنتاج من دراسة وتحليل البيانات الزلزالية التي سجلتها منصة الهبوط InSight أعوام 2018-2022 .

وقد أظهرت الحسابات التي أجراها علماء الفلك، أن الطبقات الوسطى والسفلى لقشرة المريخ الواقعة على عمق 11-20 كم يجب أن تحتوي على 17 بالمئة مسامات وفراغات أخرى مملوءة بالماء السائل، ويقدر الخبراء حجمها بحجم المياه التي كانت موجودة في محيطات المريخ، ما يشير إلى وجود بيئات مائية يحتمل أن تكون صالحة للسكن على المريخ الحالي.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف علماء الكواكب المريخ المياه

إقرأ أيضاً:

إلى بُرمة المهدية ودقلو التيجانية وابراهيم الختمية

إلى فضل الله بُرمة ناصر أنصاري الطريقة المهدية، إلى محمد حمدان دقلو حوار الطريقة التيجانية، وإلى ابراهيم الميرغني تلميذ الطريقة الختمية وعبر هذه الطرق الموسومة بالاسلام فقد وجدتم بها طريقا إلى قلوب العامة، وكراسي الخواص، وأموال الفقراء التابعين.

وبما أنكم بصمتم بالعشرة في دستوركم العقيم تلك العلمانية التي تفصل الدين عن الدولة وتستبعد الشريعة وتقصي تعاليم التوحيد وسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم، فإني أدعوكم أن تراسلوا هيئة علماء الطريقة التيجانية بالمغرب وغرب افريقيا وأن تراسلوا الأزهر الشريف وهيئة علماء المسلمين، وعلماء النجف الشريف، وعلماء المملكة العربية السعودية الرابضين بالكعبة والمرابطين بالمدينة المنورة، وهيئة علماء السودان وهيئة علماء الشام والقدس الشريف، وهيئة علماء الهند وباكستان، وهيئة علماء تركيا، والصادقين من علماء الجاليات الاسلامية في كل القارات. فإن شهدت لكم أي هيئة من هذه أو عالم أو مجتهد أو فقيه بأن العلمانية أفضل من الدين وأقدس من الإسلام وأطهر من الشريعة، فإننا ندعو أهل السودان قاطبة أن يؤيدوا حكومة نيالا الحبيسة التي يفتي في أمرها نصر الدين مريسة، وعلاء الدين كديسة وفارس كنيسة.

وإن أنكرت عليكم كل هذه الهيئات والعلماء من الظاهرين والأتقياء الأخفياء فإننا ندعوكم أن تغتسلوا سبع مرات وثامنها بالتراب، وإلا فإن حد الردة يطاردكم، إلا اذا أعلنتم الكفر البواح أو وجد لكم نبي الرسالة الثالثة النور حمد فتوى تقيكم مذبلة الخيانة وهزيمة الدنيا وجحيم جهنم والعياذ بالله.

قال تعالى (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ)
وقال تعالى (ثُمَّ أَنتُمْ هَٰؤُلَاءِ تَقْتُلُونَ أَنفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقًا مِّنكُم مِّن دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِم بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَإِن يَأْتُوكُمْ أُسَارَىٰ تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ ۚ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ ۚ فَمَا جَزَاءُ مَن يَفْعَلُ ذَٰلِكَ مِنكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَىٰ أَشَدِّ الْعَذَابِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ)
وقال تعالى ( فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) صدق الله العظيم

حسين خوجلي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • احتياطيات ضخمة من الهيدروجين الطبيعي تحت قشرة الأرض
  • عرقاب يستقبل البروفيسور ليلى شنتوف
  • الأمن العراقي يفكك شبكة عابرة للحدود ويضبط بحوزتها كمية كبيرة من المخدرات
  • قشرة الشعر مشكلة شائعة ومحرجة .. فما أسبابها؟ وكيف يمكن علاجها؟
  • إلى بُرمة المهدية ودقلو التيجانية وابراهيم الختمية
  • طلال عبد اللطيف: لائحة رابطة الأندية الجديدة تحتوي على بنود خطيرة
  • بعد خسارة لقب الدوري.. استقالة مجلس إدارة المريخ السوداني
  • مكارم البترجي ينعى البروفيسور محمد فوزي الزميتي والد زوجته
  • البروفيسور دانييل أندلر: الحدّ الفاصل في آخر المطاف بين الإنسان والآلة هو التجربة المعيشة
  • إصابات خطيرة لمعازيم تناولوا حلوى تحتوي على شظايا زجاجية في حفل زفاف