#سواليف
أشار الملياردير الأمريكي #إيلون_ماسك إلى أن منصة “X” ستحصل على نظام جديد لتوليد الصور عبر #الذكاء_الاصطناعي.
وفي صفحته على منصة “X” قال ماسك:”لدينا نظامنا الخاص لتوليد الصور بالذكاء الاصطناعي، وهو قيد التطوير، ولكن لا يزال أمامنا عدة أشهر قبل صدوره”.
وأضاف:”النسخة الاختبارية الجديدة لنموذج الذكاء الاصطناعي Grok-2 تعد خطوة مؤقتة جيدة لإبقاء الناس مستمتعين حتى يتم إصدار النظام الجديد”.
مقالات ذات صلة


اكتشاف كمية هائلة من المياه في الطبقات السفلى من قشرة المريخ! 2024/08/16
وكانت شركة xAI التابعة لإيلون ماسك قد أعلنت مؤخرا عن إطلاق نسخة اختبارية من نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد Grok-2، وأشارت عبر مواقعها إلى أن “النموذج الجديد يعتبر نسخة مطوّرة ومتقدمة مقارنة بنموذجنا السابق Grok-1.5، ويوفر إمكانيات برمجية متقدمة لتحليل البيانات، ويسهل تواصل المستخدمين عبر منصة “X”.
طوّرت xAI أول نموذج Grok للذكاء الاصطناعي في نوفمبر العام الماضي، وأتاحته لمستخدمي اشتراكات +Premium في منصة “X” في الولايات المتحدة وبريطانيا والدول الأوروبية، وفي مارس الماضي أعلنت أن برمجيات Grok ستكون مفتوحة المصدر ليتمكن المبرمجون من تطويرها وتحسين قدراتها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية:
سواليف
إيلون ماسك
الذكاء الاصطناعي
إقرأ أيضاً:
حكومة “بن بريك” تستفز الشارع العدني بجرعة سعرية جديدة!
الجديد برس| أثارت حكومة عدن، الثلاثاء، موجة جديدة من الجدل والغضب الشعبي، عقب اعتمادها قرارات متناقضة بشأن أسعار المشتقات النفطية، شملت خفضًا جزئيًا في سعر البنزين، مقابل زيادة كبيرة في سعر
الغاز المنزلي. وأعلنت شركة النفط في عدن عن خفض سعر
البنزين بمقدار 200
ريال للجالون، في وقتٍ أصدرت فيه شركة الغاز قرارًا برفع سعر أسطوانة الغاز المنزلي بمقدار 2000 ريال، في خطوة وصفها ناشطون بأنها “جرعة مزدوجة” تزيد من معاناة المواطنين بدلًا من تخفيفها. ورغم إنتاج الوقود محليًا، تبقى أسعار البنزين والغاز في مناطق سيطرة التحالف،
جنوب وشرق اليمن، الأعلى على مستوى البلاد. حيث بلغ سعر الجالون الواحد من البنزين (20 لترًا) أكثر من 36 ألف ريال، بينما صعد سعر أسطوانة الغاز إلى 12 ألف ريال خلال الساعات الأخيرة، وسط تفاقم الأزمات المعيشية وانعدام الخدمات. وتفاوتت ردود الأفعال على مواقع التواصل الاجتماعي بين الانتقاد والسخرية، حيث اعتبر البعض الخطوة محاولة سياسية من قيادة المجلس الانتقالي، خصوصًا رئيسه عيدروس الزبيدي، لتجميل صورته وسط السخط الشعبي المتزايد، بينما رأى آخرون أنها “ذر للرماد في العيون” في ظل الانهيار الشامل في الخدمات. وتعيش مناطق سيطرة التحالف جنوب اليمن، وعلى رأسها مدينة عدن، أسوأ أوضاعها المعيشية والاقتصادية منذ سنوات، وسط عجز حكومي متزايد عن تقديم أي حلول ملموسة للأزمات المتراكمة.