في اليوم العالمي للشباب .. قصص ملهمة وإرادة قوية أبطالها أبناء جمعية كيان للأيتام
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
أقام فريق “قوة عطاء” التطوعي بالتعاون مع جمعية “كيان” للأيتام ذوي الظروف الخاصة، لقاء بمناسبة الاحتفال “باليوم العالمي للشباب”،واحتضن اللقاء “شارك كافيه” وحاورهم “المذيع خالد الحربي” من قناة الإخباريةK، وذلك بحضور الأستاذة سمها بنت سعيد الغامديرئيس مجلس الإدارة بجمعية كيان للأيتام، وعدد من موظفات الجمعية ومحبيها، وأعضاء فريق قوة عطاء التطوعي والمهتمين بالشباب.
وفي تصريح للأستاذة سمها بنت سعيد الغامدي رئيس مجلس إدارة جمعية كيان قالت: “يحق لنا أن نفخر بشبابنا في يوم الشباب العالميالذين أضاءوا نفوسنا بنجاحاتهم وإنجازاتهم في حياتهم رغم التحديات التي واجهوها فكانوا قدوات يشار لهم بالبنان ويصنعوا أثرا فيمجتمعهم ولبقية أبنائنا الأيتام الذين يحتاجون لهؤلاء الملهمين الذين حكوا قصص نجاحاتهم وامتنانهم لكل من ساندهم ودعمهم. وجمعيةكيان تضع كل إمكاناتها لمزيد من البرامج الداعمة للشباب والممكنة لهم في مسارات حياتهم المختلفة بما يحقق لهم الاستقرار والاندماجوخدمة وطنهم الذي ينتظر منهم الكثير”.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
«دبي للثقافة» تثري المشهد الفني في القوز الإبداعية بجداريات ملهمة
دبي (وام)
نفّذت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» جداريتين فنيتين بمنطقة القوز الإبداعية، في إطار استراتيجية «الفن في الأماكن العامة»، بهدف إثراء المشهد الثقافي وتقديم تجارب بصرية مفتوحة تعزز من تحويل دبي إلى معرض فني عالمي متاح للجميع، وترسّخ مكانتها مركزاً عالمياً للثقافة والإبداع.
تحمل الجداريتان بصمة ثلاث فنانات قدمن من خلال أعمالهن الفنية مساحات نابضة بالحياة مستوحاة من روح منطقة القوز وما تتيحه من فرص للمواهب ورواد الأعمال. فقد أبدعت الفنانة المصرية رباب طنطاوي جدارية بعنوان «أصوات القوز الإبداعية»، التي تميزت بعناصر تراثية مثل الأكشاك، ودلال القهوة العربية، والزخارف، وذلك على واجهة شركة «أرامتك».
أما جدارية «نوافذ الدهشة»، التي نفذتها الفنانة الإماراتية هند المريد بالتعاون مع الفنانة السورية دينا السعدي، على واجهة متحف الأطفال «ووهو» فتمثل رحلة خيالية تحتفي بعالم الطفولة والتراث من خلال رموز مثل طائر الهدهد، والدلة، والمعالم المعمارية.
وأكدت شيماء راشد السويدي، المدير التنفيذي لقطاع الفنون والتصميم والآداب في «دبي للثقافة»، أهمية هذه الاستراتيجية في دعم منظومة الصناعات الثقافية وتحويل الإمارة إلى بيئة إبداعية مستدامة.
وأشارت إلى أن جداريتي «أصوات القوز» و«نوافذ الدهشة» تشكلان إضافة نوعية تعبّر عن تنوع المنطقة، وتبرز قدرتها على استقطاب الطاقات الشابة وتحفيزها.
من جهتها، أوضحت موزة لوتاه، مديرة مشروع «الفن في الأماكن العامة»، أن هذه الجداريات تجسّد التنوع الثقافي والهوية المحلية، وتسهم في تنشيط السياحة الثقافية وتعزيز التفاعل المجتمعي مع الأعمال الفنية في المساحات العامة.