#سواليف
هل ينهار لبنان قبل الحرب ؟ !
كتب .. #عامر_الشوبكي / باحث اقتصادي متخصص في شؤون الطاقة
قد يصبح #لبنان غير صالح للحياة في الاسابيع القادمة اذا استنفذ #مخزونات تشغيل #مولدات_الكهرباء ومخزونات الجيش من #الديزل.
الاردن لا يستطيع تمرير #الكهرباء او الغاز الى لبنان عبر سوريا بسبب العقوبات .
لبنان لا يمتلك محطة لاستقبال الغاز المسال
شحنة الديزل لن يتم تحميلها من مصر قبل الاتفاق ودفع ثمنها وتحتاج الى اسبوعين بعد الاتفاق للتحميل والنقل والتفريغ والفحص وبدء التشغيل
رئيس مجلس ادارة كهرباء لبنان يقضي اجازة في اليونان والنِصاب غير مكتمل في المؤسسة لاخذ قرار !
العراق يطالب لبنان بدفع 520 مليون دولار ، واي شحنة جديدة من النفط تحتاج الى شهر ونصف للوصول.
حدث ان قامت ايران بتزويد لبنان بالوقود اكثر من مرة منذ العام 2021 .
فقط 100 ميغاوات من الكهرباء اقل من 5% من حاجة لبنان تأتي الان من محطة توليد كهرومائية على نهر الليطاني.
حتى بعد توفر الوقود معامل الكهرباء في لبنان بالكاد توفر من 4 الى 6 ساعات يومياً من الكهرباء!
120 الف لبناني نزحو من الجنوب هرباً من الحرب الى الشمال ليواجهوا انقطاع الكهرباء
لبنان الاعلى عربيا والرابع عالمياً في نسبة الدين الى لناتج المحلي الاجمالي التي بلغت 201% في 2023 ويتوقع IMF ان يبلغ دين لبنان 550% من GDP
معدل التضخم في لبنان وصل الى 222% في 2023
فقدت الليرة اللبنانية 90% من قيمتها في 2023 ولا تزال أقل بكثير من قيمتها السوقية.
مقالات ذات صلة
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عامر الشوبكي لبنان مخزونات مولدات الكهرباء الديزل الكهرباء
إقرأ أيضاً:
مسيرات “الدعم السريع” تقطع الكهرباء عن الخرطوم وعدد من الولايات
الجديد برس|
قالت السلطات السودانية اليوم الخميس، إن هجمات بطائرات مسيَّرة أدت إلى قطع التيار الكهربائي في أنحاء الخرطوم والولايات المحيطة .وذلك في الوقت الذي واصلت فيه «قوات الدعم السريع» سلسلة هجمات بعيدة المدى بعد أكثر من عامين من حربها مع الجيش.
وطُردت «قوات الدعم السريع» من جميع مناطق وسط السودان تقريباً خلال الشهور القليلة الماضية، لتغير أساليبها من الهجمات البرية إلى هجمات بطائرات مسيَّرة على محطات الطاقة والسدود وغيرها من البنى التحتية في المناطق التي يسيطر عليها الجيش.
وقالت شركة الكهرباء السودانية في بيان، إن طائرات مسيَّرة قصفت ولاية الخرطوم مساء أمس الأربعاء. وأضافت أن الموظفين كانوا يحاولون إخماد حرائق كبيرة وتقييم الأضرار وإصلاحها.
وتسببت الحرب بين القوتين في تدمير السودان، ودفعت أكثر من 13 مليون شخص إلى النزوح من ديارهم، ونشرت المجاعة والمرض. ولقي عشرات الآلاف حتفهم في القتال.
وأدت غارات بطائرات مسيَّرة شنَّتها «قوات الدعم السريع» على بورتسودان، التي يتخذها الجيش قاعدة خلال الحرب، ومناطق أخرى، إلى انقطاع التيار الكهربائي لفترات طويلة في معظم أنحاء البلاد، كما أثّرت على إمدادات المياه، مما زاد من الصعوبات ورفع خطر انتشار الكوليرا وأمراض أخرى.
وتتهم الخرطوم دولة الامارات بدعم وتسليح ميليشيا الدعم السريع بما في ذلك امدادها بالمسيرات الانتحارية المؤثرة كثيراً في الصراع .
وأفادت مصادر عسكرية بأن القتال البري استمر في جنوب أم درمان، وهي جزء من الخرطوم الكبرى، حيث كان الجيش يهاجم جيوباً لمقاتلي «قوات الدعم السريع».
وأدت الاشتباكات إلى نزوح آلاف الأشخاص على أكثر خطوط المواجهة نشاطاً في ولاية غرب كردفان.
وهناك، يحاول الجيش تأمين مناطق رئيسية منتجة للنفط والتقدم نحو مناطق سيطرة «قوات الدعم السريع» في إقليم دارفور، حيث يحاول الجيش كسر الحصار المفروض على مدينة الفاشر، آخر موطئ قدم له هناك.
وتقول الأمم المتحدة إن الحرب، التي اندلعت بسبب نزاع على الانتقال إلى الحكم المدني، جعلت نصف السكان في جوع شديد.
وعلى الرغم من انتصارات الجيش في الفترة الأخيرة إلا ان أي من الجانبين لم يقترب من تحقيق انتصار حاسم في الصراع.