تنسيق كلية آثار 2024 بجميع المحافظات.. الأماكن الخالية في المرحلة الثانية
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، منذ قليل، نتيجة تنسيق المرحلة الأولى للقبول بالجامعات الحكومية والمعاهد، موضحة تنسيق كلية الآثار 2024 في جميع المحافظات، وجاء كالآتي:
آثار دمياط 336.5
آثار الزقازيق بصان الحجر 335.5
آثار القاهرة 334
آثار عين شمس 333
آثار الفيوم 330
آثار أسوان 327
آثار و لغات مطروح 326
آثار الأقصر 324.
آثار جنوب الوادي 321.5
آثار سوهاج 320
وأكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أن هناك أماكن خالية بكليات الآثار للمرحلة الثانية في الجامعات الآتية:
آثار جنوب الوادي
آثار أسوان
آثار عين شمس
آثار ولغات مطروح
آثار القاهرة
آثار دمياط
آثار الفيوم
آثار الأقصر
آثار سوهاج
العالي ترميم الآثار بأبي قير
التكنولوجي العالي للسياحة والفنادق بالمنيا شعبة ترميم آثار
الفني لترميم الآثار بالأقصر
ومن الجدير بالذكر، يستطيع الطلاب الاطلاع على نتيجة تنسيق المرحلة الأولى، من خلال الموقع الإلكتروني للتنسيق، بالدخول على الموقع وتسجيل بيانات الطالب، وهي عبارة عن «رقم الجلوس، الرقم السري»، وتظهر بعدها الكلية المرشح للطالب الالتحاق بها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة التعليم العالي تنسيق كلية الآثار 2024 تنسيق كلية الآثار تنسيق المرحلة الأولى
إقرأ أيضاً:
علماء الآثار يحلون لغز ستونهنج
#سواليف
فندت دراسة جديدة النظرية القائلة بأن #حجر_نيوال_الأزرق في #ستونهنج يعود أصله إلى مصدر جليدي، وأثبت #العلماء أن هذه الأحجار قد جُلبت من ويلز.
تشير مجلة Journal of Archaeological Science: Reports إلى أن محور البحث كان قطعة صخرية صغيرة بحجم بطيخة، عثر عليها عام 1924 أثناء أعمال التنقيب. وبسبب شكلها وتركيبها غير المعتادين، اعتبرت هذه القطعة حينها دليلا محتملا على أن بعض الأحجار الزرقاء جلبت إلى السهل بواسطة الجليد، وهو ما يتناقض مع الرواية السائدة التي تفترض نقل البشر لها.
وأجرى هذه الدراسة فريق من العلماء برئاسة ريتشارد بيفينز من جامعة أبيريستويث البريطانية.
مقالات ذات صلةأظهر تحليل التركيبات المعدنية والجيوكيميائية أن الحجر يتوافق تماما مع صخر الريوليت من المجموعة “ج”، المستخرج من منطقة تبعد نحو 225 كيلومترا عن ستونهنج. كما يتطابق شكله مع قمم المرتفعات الصخرية وجزء المونوليث رقم 32d الواقع بالقرب من ستونهنج. ولم تعثر على أي آثار لصقل جليدي أو علامات أخرى على سطح الحجر تدل على أصله الجليدي، حيث يعزى كل التآكل إلى عوامل التجوية. علاوة على ذلك، لم يعثر علماء الآثار في دائرة نصف قطرها 4 كيلومترات حول النصب التذكاري على أي صخرة جليدية أو آثار لحركة جليدية.
وبحسب الباحثين، يشير شكل حواف القطعة إلى معالجة يدوية، وليس إلى نقل داخل كتلة جليدية، مما يثبت أن الأحجار الصغيرة نسبيا، مثل “حجر نيوال”، قد جلبت بواسطة الإنسان، وبالتالي فإن فرضية الأصل الجليدي للحجر الأزرق غير مقبولة.
ويبقى ستونهنج نصبا تذكاريا رائعا يعكس إبداع الإنسان وإنجازاته.