البريقة لتسويق النفط: أزمة الوقود سببها تأخر دخول الناقلات
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
أرجع المتحدث باسم شركة البريقة لتسويق النفط أحمد المسلاتي سبب نقص الوقود إلى تأخر دخول ناقلات وقود البنزين إلى المواني، ما اعتبره أمرا خارجا عن إرادة المؤسسة الوطنية للنفط وشركة البريقة.
وأضاف المسلاتي في تصريح للأحرار أن شركة البريقة اضطرت إلى الاعتماد على مخزون البنزين الموجود في مستودعاتها، وتخفيض كميات التوزيع اليومي، إلى حين وصول الناقلات المحملة بوقود البنزين المتوقع دخولها مساء غد الأربعاء وصباح الخميس.
وقدر المتحدث أن تدخل ناقلة “أم تي ياشا” إلى ميناء مصراتة وناقلة “أنوار أفريقيا” إلى ميناء طرابلس، تحمل كل واحدة منها نحو 30 ألف طن من البنزين.
واستؤنفت عمليات الضخ وتوزيع الوقود على محطات البنزين في المنطقة الشرقية، بعد أن رست مساء أمس الاثنين بميناء بنغازي البحري ناقلة محملة بنحو 30 ألف طن من وقود البنزين، وفق المسلاتي.
وأما مخزون مستودع سبها النفطي من الوقود فكاف ومطمئن، حسب المسلاتي، ويقدر بنحو 900 ألف لتر من البنزين.
المصدر: قناة ليبيا الأحرار
النفط Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف النفط
إقرأ أيضاً:
شركة تكنولوجية تفضح أزمة التوظيف في عصر الذكاء الاصطناعي
خاص
كشفت شركة تكنولوجيا مجهولة الهوية عن فشلها في توظيف أي مرشح لمنصب مطور مبتدئ، رغم إجرائها أكثر من 450 مقابلة عمل واختيارها من بين نحو 12 ألف طلب توظيف.
وأعربت منصة “ريديت”، عن خيبة أملها الشديدة، متهمة نسبة كبيرة من المتقدمين بالاعتماد الكامل على أدوات الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT، دون امتلاك فهم حقيقي لأساسيات البرمجة أو منطق الكود.
وقالت الشركة في منشورها: “قمنا بنشر إعلان لوظائف Junior Frontend/Backend وQA، مع رواتب مجزية للغاية، وتلقينا آلاف الطلبات.. وبعد تصفية أكثر من 10 آلاف منها بسبب عدم ملاءمتها لمتطلبات الوظيفة، أجرينا مقابلات مع 450 مرشحاً، دون أن نجد بينهم من يستحق التعيين”.
وأوضحت أن المشكلة الحقيقية لم تكن في استخدام الذكاء الاصطناعي بحد ذاته، بل في الاعتماد الأعمى عليه، قائلةً: “سمحنا باستخدام شات جي بي تي أثناء حل المشكلات، لكن ما إن نطلب شرحاً للمنطق أو التعقيد الزمني للكود، حتى يتعذّر معظم المتقدمين عن الرد”.
وأكدت الشركة أن العديد من المتقدمين كانوا ببساطة ينسخون ويلصقون أكواداً جاهزة دون فهم ما يفعلونه، ما يجعل من الصعب، بل من المستحيل، تقييم مدى كفاءتهم الحقيقية كمطورين.