سواليف:
2025-08-01@14:02:15 GMT

البحث العلمي والترقيات والباقيات الصالحات…!

تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT

البحث العلمي والترقيات والباقيات الصالحات…!
د. مفضي المومني
2024/8/21
قرأت اليوم مقالاً للدكتور هاني الضمور عن الهوس في النشر العلمي وجودة البحث الاكاديمي، وكيف اصبحت عملية النشر تجارية بحتة وكيف اصبحت شكليات الأسماء الرنانة لقواعد البيانات وقضية التأثير والإقتباسات ومافيا الاستشهادات… هي الأساس على حساب جودة البحث العلمي وانتاجيته وتأثيره والإضافة العلمية له… وهذا ما يمارس منذ سنوات… وكنت كتبت بهذا الموضوع منذ اربع سنوات ولكن لا مجيب… فمؤسسات التعليم العالي… الأولى بالتطور واتباع المناهج العلمية… ما زالت تجتر ممارسات تقليدية مرة بالمحاكاة ومرة بالنقل ومرة بالتطبيق السيء… دون إعمال العقل والتغيير المحمود… فتراجعنا ونتراجع… وصرنا نطبق مقولة (الصبة الخضرا)… ولا نجد من يقرع الجرس… وهذا ما كتبت سابقا… وسيبقى لاحقاً إلى أن ييسر الله من يغير… لمصلحة البلد والتعليم.


اكرر ما كتبته سابقاً بموضوع البحث العلمي والترقيات في جامعاتنا، لأنه لم يُحرك ساكن في هذا الموضوع على أهميته، لعل وعسى أن نصل لمقاربة تخرجنا مما نحن فيه… من ممارسات وارهاصات وجرائم ترتكب بأسم البحث العلمي، لم ولن توصلنا لتطور أو تقدم. البحث العلمي… وما أدراك ما البحث العلمي، عندهم…  أي الدول المتقدمة، أساس النهضة والتقدم التكنولوجي والاقتصادي والإجتماعي، عندنا… رحلة من التيه… في صحراء خائبة وخالية… تبحث وتبحث فتجد أنك تصارع الرمال… فلا ثمر ولا شجر… مختصر ما نحن فيه ومن عنده غير ذلك إلا القلة النادرة فليواجهني ويقطع علي كلامي وبوحي… ! ولنُخرج رأس النعامة من التراب..! ونواجه الحقيقة يا وزارة التعليم العالي ومجلسه  الموقرين، البحث العلمي والترقيات…والباقيات الصالحات… !! الأصل أن البحث العلمي هو من يقود أساتذة الجامعة للترقيات، وواقعنا المرير والمستمر عبر مسيرة التعليم العالي؛ تؤكد أن الترقيات هي التي تقود البحث العلمي فعليا، ولكن إسمياً وصورياً وليس حقيقةً، أسفت وأنا اتلقى إتصال من زميل في إحدى جامعاتنا يخبرني أنه حصل على الترقية لرتبة أستاذ من المحكمة، وغيره من القضايا التي حسمت أو انها منظورة مع احترامي الشديد للقضاء، وهذا الزميل كسب دعوى أقامها على جامعته ومجلس عمدائها، وتفكرت وأحبطت بذات الوقت… وسألت نفسي، هل يحدث هذا في الجامعات الغربية؟ هل هذا هو البحث العلمي الذي يراق في أروقة المحاكم؟ وهل وهل…   هنالك أبحاث تنشر، وهنالك أرقام ونقاط وشروط وواسطات ومنغصات وإذلالات يجب أن يحققها أو يتعرض لها عضو هيئة التدريس ليحصل على  الترقية تمارسها بعض الإعاقات الأكاديمية، ولكن ليس فيها علم أو بحث علمي في الواقع والغالب… ! لنكن صادقين مع أنفسنا…ومن الممارسات الموجودة للأسف..! البحث العلمي في الجامعات في غالبه، بحث فردي مزاجي عشوائي، يقرره الباحث لحل مشاكل يختلقها هو نفسه، ليصنع بحثا ويجمع نقاطاً تقوده للترقية… !  (باختصار كمن يفصل بدلة رسمية لزر وجده )  أي ليس الهدف البحث العلمي ببساطة..! الهدف الترقية وما يصاحبها من زيادة في المكانة والأمتيازات والراتب، إذ أن الأبحاث في جميع الحقول غير موجهة وطنياً لحل مشاكل وقضايا محلية ولا حتى إقليمية أو عالمية، ودليلي على ذلك، ليزودنا مجلس التعليم العالي أو أي جامعة اردنية، بأثر البحث العلمي لديهم المباشر وغير المباشر على التنمية والتطور الإقتصادي والإجتماعي أو التكنولوجي في بلدنا..!، لانها بالغالب ابحاث نظرية ليس لها مكان في واقع التطبيق، ونحن نعرف أن اي معرفة وعلم لا يفضي لمنتج أو خدمة، يبقى كلام نظري لا فائدة منه، ولتجيبني ذات الجهات، لماذا يتوقف الإنتاج العلمي لعضو هيئة التدريس بعد الحصول على الأستاذية غالباً… ! ونحن نرى غزارة البحث العلمي لأساتذة الجامعات في الدول المتقدمة وفرقهم البحثية، ونحن ما زلنا نحسب النقاط للأول والثاني والثالث…ونبحث عن كلمة مستلة وفقره مستله وحدث ولا حرج عن مرض أكاديمي يبحث لك عن خطأ بالقسطاط المقيت… ! حد المهزلة والكفر بالأكاديميا ومن يديرها بهذه العقليات الهرئة. ثم موضوع آخر يطفو على السطح …حُمى النشر في قواعد البيانات العالمية المعروفة، مثل سكوبس و أي إس أي وغيرها، فعلى أهميتها ومكانتها العلمية، إلا أن الموضوع لدينا أصبح عملية نشر فيها كيفما اتفق، لتحصيل نقاط تعمل على إشباع هاجس ترتيب الجامعة في التصنيفات العالمية، دون أن توفر الجامعات البنية التحتية والبيئة اللازمة للبحث، ودون أن تكون لدينا قاعدة صناعية وتكنولوجية تساعد الباحث في بحثه، ودون ان تركن الحكومة والقطاع الخاص على الباحثين في جامعاتنا الوطنية لحل معضلات او مشاكل تواجهنا..! فدائما الشركات الأجنبية والخبراء والمستشارين الأجانب حاضرون…! وكذلك محاربة وإضعاف مجلاتنا الوطنية التي يجب أن ندعمها ونجعلها تصل للعالمية، بعيدا عن حمى المتاجرة والإحتكار العالمي الذي وصل لقواعد البيانات والمجلات العلمية، وأصبح شركات تدار بكل خبث ودهاء لتحقيق أهداف إقتصادية وغيرها. ثم أنه لا يمكن أن تقارن الباحث في بيئتنا وجامعاتنا بالباحثين في الجامعات المتقدمة، والتي تمتلك مراكز بحثية ميزانياتها أضعاف ميزانية جامعاتنا ووزارة التعليم العالي لا بل اكبر من ميزانية دول، ثم نلزم باحثينا أن يكونوا بمستواهم… ! (عنزه ولو طارت)… مع أن هذا طموحنا ولكن يجب ان نكون واقعيين مع انفسنا وقدراتنا وبيئتنا البحثية. وأعتقد أن الجامعات  ووزارة التعليم العالي ومجلسه يرون يومياً، إعلانات دكاكين وتجار ووكلاء سكوبس وغيرها، محلياً وخارجياً، على مواقع التواصل الإجتماعي، وأن عضو هيئة التدريس( ولا أعمم) أصبح زبونا لديهم، يستدين ويبيع ما يملك ليدفع مبالغ طائلة تصل ألآلاف من  الدنانير ليعود لجامعته ببحث ممهور بخاتم قواعد البيانات العالمية التي ذكرت، دون أن يسأل أحد عن البحث ورصانته وأصالته ومدى تأثيره على واقعنا ومشاكلنا، وهل فيه إضافة علمية أم لا..! ويقتصر دور جامعاتنا على شكليات مقيتة، وطلبات تعجيزية حرفية تشعرك أنك متهم دائما..!، وأنك في دائرة من دوائر الممالك العثمانية والتحصل دار… !، ولا تجد من يبحث عن العلم في الأبحاث والمضمون، وهذا للأسف أكاد أجزم في غالبية جامعاتنا، ولا أنسى أن الترقيات في جامعاتنا أصبحت وسيلة يستخدمها البعض للتأثير على الزملاء، من خلال الشخصنة أو الإنتقام أو تصفية الحسابات، والقصص في ذلك، تاريخ  وأحاديث يتناقلها ويسردها  الكثير من أساتذة الجامعات لمن بعدهم، تلخص حجم المعاناة…   ولا أخص جامعة بعينها بل أن ذلك ينتشر في الكثير من جامعاتنا وبنسب متفاوته، ولكنه أصبح موضوعا يؤرق الجميع، فحتى مع إنعدام مفهوم البحث العلمي لذاته، اصبحت الترقيات إعاقات، وأسلحة بيد الإدارات الركيكة والضعيفة لإسكات كل من ينتقد او يعارض أو يرفع صوته، ويسحج ويسبح بحمد فاقد الشيء… ! ثم إن عملية الترقية وتشريعاتها تختلف من جامعة لجامعة وتعليمات الترقية في بعصها يتم تغييرها كل حين وبهوى إدارات توجهها لتيسر ل س أو تعيق ص وكله حسب القانون المفتون… !، ومدد الترقية حدث ولا حرج، بعض الجامعات مدة الترقية فيها لا تتجاوز الأربعة أشهر… وبعضها المدة مفتوحة وتصل لثلاث سنوات …أو أكثر… وبعضها خرج ولم يعد… ! فإذا كانت البحوث وأساليبها وباحثيها متشابهين في كل شيء غالباً… أخبروني بالله عليكم لماذا يحدث ذلك في جامعاتنا؟ ونحن نشاهد جامعة، تم ترقية ما يقارب 60 عضو هيئة تدريس فيها خلال بضعة اشهر من إستلام رئيس جديد..! لأن الترقيات كانت جاهزة ولكنها محتجزة لرغبة برأس احدهم ولأمر ما… عجزنا عن تفسيره..! بغير كلمات لا نستطيع ذكرها أدباً. آن الأوان لمجلس التعليم العالي أن يأخذ على عاتقه إصلاح ملف البحث العلمي، وفصله عن عبثية الترقية والإمتيازات وما يصاحبها من ممارسات، آن الأوان لنغير من أدواتنا، فالأعداد الكبيرة من البحوث التي يحاول الجميع أو البعض التقاطها وحمى الإقتباسات، ليس لها في الواقع الوطني ولا العالمي أي تأثير(ولا أعمم فهنالك قصص نجاح بحثية فردية لزملاء ترفع لها القبعات ولكن أساسها خارج الأردن في الغالب) لأننا متخصصون في الإحباطات وقتل النجاح..!، وإذا وصلنا نريد كسر درجات السلم لمن بعدنا..! من قال أن كل عضو هيئة تدريس يجب أن يكون باحث جيد؟ التجربة تقول غير ذلك، ولماذا تشكل الجامعات هيئات وفرق بحثية  وتفرغها للبحث العلمي؟ ولماذا هنالك في دول العالم المتقدم جامعات بحثية وأخرى تدريسية..! أقترح أن يوضع البحث العلمي في أولويات الوزارة والمجلس وبشكل عاجل، وأن يتم تغيير آلية الترقيات لتصبح بشكل مركزي لكل الجامعات من خلال هيئة الأعتماد أو مجلس التعليم العالي، وأن توضع للترقيات معايير موحدة، تأخذ منحى البحث العلمي الحقيقي للباحثين كمسار للترقية منفصل، ومنحى التدريس والنجاح فيه وغيره من المهام كمسار آخر للترقية، وهو من الأهمية بمكان، حيث أنه أصبح على الهامش في الترقيات التقليدية التي تعتمد الأبحاث ويتم وضع التدريس وغيره من المهام على الهامش… ! وكل ذلك ضمن أهداف بحثية عليا ذات بعد وطني وعالمي. وهنا سنؤسس لبحث علمي رصين مؤثر مؤطر بأولويات وطنية، وليس بحث علمي مسكون بحمى وهوس سكوبس والإقتباسات والتصنيفات كيفما اتفق..! واظنكم تتفقون معي أننا لو خلصنا إلى مجموعات بحثية قليلة ومتميزة في شتى التخصصات على المستوى الوطني، أفضل ألف مرة من إلزام كل أعضاء هيئات التدريس في جامعاتنا، بصناعة وافتعال أبحاث ملزمة للترقية لا تسمن ولا تغني عن علم..! مركونة في الأدراج والرفوف يعلوها الغبار. ولا أنسى أن وجود جهة وطنية تدير الترقيات من خلال ثقات وأساتذة يحكمهم ضميرهم وتقيدهم تشريعات سيعمل على الحد من المزاجية والشخصنة في الترقيات، والأهم أنه يوجهها بالإتجاه الصحيح، وفي هذا الكثير مما يمكن أن يقال… ! ولكن الهدف الأساس، التأسيس لبحث علمي كفؤ وفعال، وله تأثير في واقعنا أو واقع المعرفة، ومن يعرف الواقع لن يلومني في كل ما كتبت… وما لم أكتب… والكرة في مرمى وزارة التعليم العالي ومجلس التعليم العالي والإدارات الجامعية… وكل ذي شأن في بلدنا… .حمى الله الأردن.

البحث_العلمي

الترقيات

دمفضيالمومني

مقالات ذات صلة اللورد دونالد ترامب والوعد الآخر 2024/08/20

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: التعلیم العالی عضو هیئة

إقرأ أيضاً:

وزير التعليم العالي: قرارات استراتيجية لتطوير بنك المعرفة المصري

كتب- عمر صبري:

أجرى الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، زيارة رسمية إلى مقر شركة "إلسيفير" العالمية في العاصمة الهولندية أمستردام، على رأس وفد رفيع ضم عددًا من قيادات التعليم والبحث العلمي، من بينهم الدكتور مصطفى رفعت، أمين المجلس الأعلى للجامعات، والدكتورة جينا الفقي، القائمة بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والمشرفة على بنك المعرفة المصري، والمهندس ماجد الصادق، أمين عام بنك المعرفة، إلى جانب عدد من المسؤولين والخبراء.

ناقش الجانبان سبل توسيع مجالات التعاون في النشر العلمي، والوصول إلى قواعد البيانات الدولية، ودمج أدوات الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي، كما تم استعراض أبرز التحديات التي تواجه "مؤشر المعرفة المصري" والخطط المستقبلية لقياس الأداء البحثي على المستوى الوطني.

كما تطرقت الاجتماعات إلى آفاق انضمام مصر إلى الشبكة الدولية لجامعات الجيل الرابع، التي تشرف عليها جامعة آيندهوفن للتكنولوجيا، بهدف دعم تحول الجامعات إلى مراكز للابتكار وريادة الأعمال، وتعزيز استخدام التكنولوجيا المتقدمة في تطوير التعليم العالي، وفتح آفاق جديدة للتعاون الأكاديمي الدولي.

وأكد الوزير، خلال الزيارة، أهمية الانفتاح المعرفي وتعزيز التعاون الدولي، مشيرًا إلى أن دعم التعليم الرقمي يُعد من الأولويات الوطنية، خاصة في ضوء الإنجازات الملحوظة التي حققها بنك المعرفة المصري، حيث تجاوز عدد التحميلات من منصاته الإلكترونية 230 مليونًا، ما يعكس إقبالًا واسعًا من الطلاب والباحثين.

وأشار "عاشور" إلى أن سياسات الوزارة وشراكاتها الدولية أثمرت عن تقدم ملحوظ للجامعات المصرية في التصنيفات العالمية، حيث ظهرت 47 جامعة مصرية في تصنيف التايمز للتعليم العالي، كما تَصدرت خمس مؤسسات بحثية مصرية قائمة SCImago لأفضل المراكز البحثية في الشرق الأوسط وأفريقيا.

وأوضح الوزير، أن الزيارة تهدف أيضًا إلى تعزيز مكانة مصر كمركز معرفي إقليمي في العالم العربي وأفريقيا، وتبادل الخبرات بشأن التحول نحو جامعات الجيل الرابع، التي تتخطى الدور التقليدي للتعليم والبحث، لتصبح محركات رئيسية للابتكار والتنمية المستدامة في محيطها المجتمعي والاقتصادي.

وأشار "عاشور"، إلى أن هذا التوجه يتسق مع المبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية"، التي تسعى لربط الجامعات بالمجتمع والاقتصاد من خلال شراكات استراتيجية مع المؤسسات الصناعية والمجتمع المدني، مؤكدًا أن بنك المعرفة المصري يُعد محورًا أساسيًا لدعم هذا التحول، عبر إتاحته بنية تحتية رقمية متقدمة تُمكن الجامعات من مواكبة متطلبات العصر.

من جانبه، أشاد محمد أيسطي، نائب رئيس "إلسيفير" للخدمات التحليلية، بالشراكة الراسخة مع مصر، مؤكدًا حرص المؤسسة على دعم جهودها نحو بناء مجتمع معرفي ديناميكي يُسهم بفاعلية في تحقيق التنمية المستدامة، ويجعل من مصر نموذجًا رائدًا في التعليم والبحث العلمي إقليميًا ودوليًا.

الجدير بالذكر أن بنك المعرفة المصري نال إشادة دولية واسعة، حيث أدرجته اليونسكو واليونيسيف ضمن أبرز منصات التعلم الرقمي على مستوى العالم، كما أبرم شراكات مع 15 ناشرًا عالميًا لتوسيع نطاق خدماته خارج مصر.

اقرأ أيضًا:

رياح وأمطار وانكسار الموجة الحارة.. توقعات طقس الـ6 أيام المقبلة

بعد زعم سيدة انتسابها لعائلة مبارك.. ما عقوبة انتحال الشخصية؟

أبرزها حجر رشيد ورأس نفرتيتي.. توضيح من وزير السياحة بشأن عودة الآثار المنهوبة

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

وزير التعليم العالي بنك المعرفة المصري

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة وزير التعليم العالي: نسعى لتدويل تجربة "بنك المعرفة المصري" وتحويله لنموذج أخبار الأكاديمية العسكرية توقع بروتوكول تعاون مع صندوق رعاية المبتكرين والنوابغ أخبار ملتقى شباب المعرفة النسخة الرابعة.. وزير التعليم العالي: الشباب محرك رئيسي أخبار التعليم العالي: اتفاقيات تعاون بين 12 جامعة مصرية وجامعة لويفيل الأمريكية أخبار

إعلان

أخبار

المزيد أخبار مصر الفرصة الأخيرة لتسجيل رغبات المرحلة الأولى في تنسيق الجامعات 2025 أخبار مصر مدارس الجيزة تُعلن جاهزيتها لإجراء انتخابات مجلس الشيوخ 2025 جامعات ومعاهد بدء التحويل الإلكتروني لكليات جامعة عين شمس.. الشروط والرابط الرسمي اقتصاد البورصة توافق على قيد شركة حسن علام للاستثمار قيدًا مؤقتًا شئون عربية و دولية عبد العاطي يؤكد رفض مصر الحلول العسكرية للصراعات بالمنطقة

الثانوية العامة

المزيد جامعات ومعاهد جامعة القاهرة تعتمد منح وتخفيض المصروفات الدراسية.. إعفاء كامل لأبناء الشهداء التنسيق لطلاب الثانوية 2025.. كل ما تريد معرفته عن تنسيق ذوي الاحتياجات الخاصة جامعات ومعاهد مستشفيات جامعة القاهرة: استحداث عيادات جديدة وقسم متكامل للطب الرياضي مدارس تظلمات الثانوية العامة 2025.. هل يمكن أن تؤدي لخفض درجات الطالب؟ مدارس رسميًا.. اعتماد جداول الدور الثاني لامتحانات الدبلومات الفنية 2025

إعلان

أخبار

وزير التعليم العالي: قرارات استراتيجية لتطوير بنك المعرفة المصري

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

القاهرة تسجل 34 درجة.. انكسار الموجة شديدة الحرارة على هذه المناطق وزير السياحة: الأهرامات تحظى بخطة تطوير شاملة للإعلان كامل للإعلان كامل 37

القاهرة - مصر

37 26 الرطوبة: 25% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب الثانوية العامة فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • موعد انتهاء تسجيل رغبات المرحلة الأولى لتنسيق الجامعات والمعاهد.. التعليم العالي توضح
  • أكاديمية البحث العلمي تعلن فتح باب التقديم في مسابقة أفضل مشروع تخرج لـ طلاب الجامعات
  • القومي للبحوث يعلن بدء إنشاء مركز الذكاء الاصطناعي لدعم البحث العلمي
  • وزير التعليم العالي يتفقد سير الامتحان الوطني لطلاب الطب البشري بجامعة دمشق
  • وزير التعليم العالي: قرارات استراتيجية لتطوير بنك المعرفة المصري
  • التعليم العالي توجه طلاب المرحلة الأولى لسرعة تسجيل رغباتهم بموقع التنسيق
  • “تريندز” و”إقامة دبي” ينظمان محاضرة بعنوان: “من الملاحظة إلى النشر: رحلة البحث العلمي”
  • كلية الحقوق في جامعة البترا تحصل على الاعتماد الفرنسي من المجلس الأعلى لتقييم البحث العلمي والتعليم العالي (HCÉRÉ)
  • وزير التعليم العالي: الوزارة تضع دعم الجامعات الخاصة على سلم أولوياتها
  • التعليم العالي والعدل في سوريا توقعان اتفاقية لتعزيز وتطوير التعاون العلمي والأكاديمي