بوابة الوفد:
2025-08-01@14:07:53 GMT

أضخم محطة حافلات في الشرق الأوسط وإفريقيا.. صور

تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT

نشرت الصفحة الرسمية للعاصمة الإدارية ، أحدث صور لمشروع أضخم محطة حافلات مركزية في الشرق الأوسط و افريقيا .

المشروع تنفذه الهيئة الهندسية ، بالتعاون مع ٣٠ شركة مصرية.

وتمثل المحطة شريان النقل والحركة الداخلية والخارجية للعاصمة الادارية الجديدة.

المشروع ضخم جدا ويمتد على مساحة 440 ألف متر مربع بما يعادل 105 أفدنة فى قلب العاصمة الإدارية .

تمتد المحطة يين الطريق الدائرى الإقليمى من الإتجاه الغربي، وشارع بن زايد جنوبا ، والحى الحكومى وساحة الشعب شرقاً.

ومن الاتجاه الشمالى إمتداد مستقبلى للعاصمة. 

تنقسم محطة الحافلات  إلى 5 مناطق:

- عاصمة – عاصمة 

- عاصمة – أقاليم 

- عاصمة – قاهرة 

وصالات الركاب والمناطق الترفيهيه والتجارية.

ويتكون المشروع من الآتى :

1-بدروم جراج بإرتفاع 8 م ويسع 730 حافلة و 2 صالة ركاب وعدد 3 مبنى خدمات للسائقين وعدد 2 نفق واحد مشاه والآخر سطحى للحافلات.

2-جراج سطحى للسيارات الملاكى ويسع 4025 سيارة ويشمل مظلات معدنية مغطاه بألواح الطاقة الشمسية ومزودة بشحن كهربائى للسيارات.

3- عدد 8 مبنى تجارى إدارى متعدد الطوابق (تتكون من أرضى و 3 أدوار متكرر )

4-عدد 4 مبنى تجارى متعدد الطوابق ( تتكون من أرضى و أول )

5- عدد 2 مبنى تجارى وموتيلات 

6- عدد 7 مبانى (عناصر للإتصال الرأسى مابين السطحى وصالات الركاب) 

كما يوجد طريق ترفيهى تجارى بطول 2.4 كم .

كما يوجد مبانى خدمية للمشروع لخدمة المواطنيين

عدد 1 مول تجارى 

عدد 1 مسجد يسع 450 مُصلى

عدد 2 ورشة إصلاح حافلات داخل 

عدد 1 مبنى الحماية المدنية ( إسعاف- شرطة -مطافى )

عدد 3 محطة وقود (2 بنزين + 1 سولار وغاز )

عدد 2 مطعم.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: العاصمة الإدارية الطريق الدائرى محطة حافلات مركزية الشرق الأوسط شارع بن زايد الحي الحكومي ساحة الشعب الإسكان شركة العاصمة الإدارية وزير الإسكان

إقرأ أيضاً:

الشرق الأوسط فوق رقعة النار.. هل تقترب الحرب الكبرى؟

من جبال طاجيكستان إلى ضفاف الخليج، تعود لغة السلاح لتعلو فوق دبلوماسية الغموض. وفي تصريح حمل نذر الشر.

قال رئيس أركان الجيش الإيراني خلال لقائه قائد الجيش الطاجيكي: «إيران جاهزة لأي معركة قادمة، وأمريكا وإسرائيل لا عهد لهما»، هكذا تعلن طهران بصراحة أن المنطقة ليست على حافة الحرب، بل تقف بالفعل على حافتها.

رقعة الشطرنج: الشرق الأوسط كمتاهة نزاعات

في الجغرافيا السياسية لا مكان للفراغ، وكل انسحاب، هو تقدم لخصم آخر. والشرق الأوسط، منذ قرن كامل، لم يكن إلا ساحة تصادم مصالح بين إمبراطوريات قديمة وجديدة، لكن اليوم لم يعد الصراع على موارد أو طرق ملاحية فحسب، بل بات صراع هويات وتحالفات تتقاطع وتتناقض مع كل شروق.

من حرب يونيو (حزيران ) إلى صفقات التطبيع، ومن غزّة إلى مضيق هرمز، من اليمن إلى كردستان، تتشظّى الرقعة واللاعبون لا يتوقفون عن تحريك بيادقهم. وإذا كان القرن العشرون قد شهد الحرب الباردة على الأرض العربية، فإن الحاضر يشهد صراع "الخصوم المتقاطعين" و"التحالفات المؤقتة" في شرق أوسط بلا ثوابت.

إيران: من خطاب الردع إلى خطاب الاشتباك

إيران باتت تخرج من خطاب الردع إلى خطاب الاشتباك، ضمن عقيدة عسكرية هجومية مغطاة بعباءة ثورية، تصريحات رئيس الأركان الإيراني تأتي في توقيت حرج، «تصعيد في الجنوب اللبناني، اختناق أمني في غزة، ضربات في سوريا والعراق، واحتقان إقليمي تقوده تل أبيب وواشنطن ضد "الهلال الشيعي»، كما يسمونه.

إسرائيل: هروب إلى الأمام أم ترتيب للمواجهة الكبرى؟

إسرائيل الغارقة في أزماتها السياسية والقضائية تبحث عن نصر تكتيكي يرمم صورتها الردعية بعد فشلها في غزة، وتدفع واشنطن نحو مواجهة إيرانية تُغلف بخطاب "التهديد النووي"، لكنها تعرف أن ضرب إيران يعني اشتعال الجبهات من اليمن إلى لبنان، مع آلاف الصواريخ على الجليل والساحل المحتل.

«طاجيكستان».. ما وراء الرسائل الجيوسياسية؟

أن تصدر هذه التصريحات من «دوشنبه» ليس تفصيلاً. فطاجيكستان، على تخوم أفغانستان، تقع في منطقة نفوذ صيني- روسي حساس. تنامي التعاون العسكري مع إيران يعني بناء جبهة جديدة في ظهر الحلف الأمريكي، وتكريس لحظة فارقة في شبكة التحالفات بين طهران وموسكو وبكين في قلب آسيا.

«أوروبا».. التردد السياسي وسط اضطراب المصالح

أما أوروبا، فتمضي على حد السكين، تخشى انفجارًا جديدًا في الشرق يهدد أمنها الطاقي واللاجئين، لكنها عاجزة عن رسم سياسة مستقلة بعيدًا عن الرغبة الأمريكية. برلين وباريس تراقبان المشهد اللبناني والسوري بقلق، وتحاولان الحد من الانفجار الكبير عبر رسائل خلف الكواليس، لكن بدون أدوات ضغط حقيقية.

«لبنان وسوريا».. الجبهتان المنسيتان في قلب العاصفة.

لبنان مرشح للانفجار في أي لحظة، حزب الله، الذي يُعد رأس الحربة في أي رد إيراني، بات جاهزًا لخوض معركة لا يريدها لكنه لا يتردد إن فرضت. الغارات الإسرائيلية تتكثف في الجنوب والضاحية، وتحركات الحزب تتوسع من الجليل إلى الجولان. أما سوريا، فهي الحلبة الصامتة التي تحتمل اشتعالًا مفاجئًا.

القصف المتكرر على مطارات دمشق وحلب ومحيط دير الزور هو رسالة واضحة بأن تل أبيب تعتبر الأرض السورية امتدادًا لجبهة الحرب المقبلة، بينما طهران تعيد تموضع قواتها على الأرض.

هل الحرب قادمة؟ قراءة في الاحتمالات

مواجهة مباشرة بين إيران وإسرائيل «قائمة»، لكنها مؤجلة ما لم تُفتح جبهة فجائية تشعل الإقليم دفعة واحدة.

تصعيد بالوكالة في لبنان وسوريا والعراق، هو السيناريو الأقرب، عبر ضربات متبادلة ورسائل دموية دون مواجهة شاملة.

خليج محتقن وتوازنات هشة، «الرياض وأبوظبي» تراقبان عن كثب، وتلعبان على توازن بين الحوار مع طهران والتنسيق مع واشنطن

وفي الختام «الجغرافيا لا ترحم من يجهل التاريخ»، فالشرق الأوسط ليس مجرد رقعة شطرنج، بل متاهة من اللهب، تحكمها ذاكرة ملتهبة وخرائط متحركة. كل لاعب يتوهم أنه يمسك بالخيوط، لكنه غالبًا ما يكون جزءًا من خيط خفي في يد قوة أكبر، والحرب قد لا تقع غدًا، لكنها تُطبخ على نار هادئة، والجميع يتهيأ للانفجار الكبير!!

كاتب وباحث في الشؤون الجيوسياسية والصراعات الدولية. [email protected]

اقرأ أيضاً«عبد العاطي» يستعرض مع سيناتور أمريكي جهود مصر لدعم الاستقرار بالشرق الأوسط

أستاذ علوم سياسية: «الشرق الأوسط الجديد» يُعيد رسم خريطة الإقليم لصالح إسرائيل

مقالات مشابهة

  • بيان صادر عن طيران الشرق الأوسط.. هذا ما جاء فيه
  • دولة فلسطين مفتاح الشرق الأوسط الجديد
  • الشرق الأوسط فوق رقعة النار.. هل تقترب الحرب الكبرى؟
  • الأقليات في الشرق الأوسط بين الاعتراف والإنكار
  • سلطات البيضاء تُغلق محطة أولاد زيان تمهيدا لتنفيذ خطة شاملة لتحسين خدماتها
  • مراسل سانا: توقيع عقد استثمار في مجال الإعلانات بين الهيئة العامة للطيران المدني السوري وشركة “فليك” للإعلان الطرقي وذلك في مبنى الهيئة بدمشق
  • أخيرا الجيزة نورت.. عودة التيار كاملا بالدوائر الجديدة في محطة جزيرة الدهب
  • بديل أمريكا عن مؤتمر نيويورك ... لا شيء
  • بمليار و100 مليون جنيه.. تفاصيل إنشاء محطة معالجة للصرف جديدة بالمنيا
  • لحل أزمة تلوث مصرف المحيط .. محطة معالجة جديدة بالمنيا خلال أسابيع