هاني شاكر قبل حفله بمهرجان القلعة: فيه مفاجآت للجمهور
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
يستعد أمير الغناء العربي هاني شاكر، مساء اليوم، لإحياء حفل ضمن مهرجان محكى القلعة في دورته الـ32، والذي تنظمه وزارة الثقافة برئاسة الدكتور أحمد فؤاد هنو، وتذاع حصريًا عبر شاشة قناة الحياة التابعة للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
هاني شاكر يتحدث عن مشاركته في مهرجان القلعةوأوضح هاني شاكر في تصريحاته لـ«الوطن»، قبل حفله في المهرجان، أن مشاركته في مهرجان القلعة، يُعد أمرًا خاصًا للغاية بالنسبة له؛ لأنه يكون يوم يلتقي خلاله بكل فئات الجمهور، ومحبيه من مختلف الأعمار، لكي يستمتع بهم وبحفاوتهم بكل دورة يشارك بها، موضحًا أنه يحضر العديد من المفاجآت الخاصة من أجل جمهور القلعة.
ومن المقرر أن يشدو المطرب هاني شاكر بمجموعة متنوعة من أغانيه المفضلة لدى جمهوره من الأغاني القديمة والحديثة، خلال حفلته في مهرجان محكى القلعة من بينها "بحبك أنا، فرقة في الإحساس، ولا بيك ولا بيا، غلطة، بحبك يا غالي، نسيانك صعب، لسة بتسألي، عيشها من قلبك، سألتك، وغيرها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هاني شاكر مهرجان القلعة فعاليات مهرجان القلعة مهرجان محكي القلعة مهرجان القلعة هانی شاکر
إقرأ أيضاً:
مفاجآت يكشفها مصطفى بكري: الرئيس السيسي رفض عرضا من «ترامب» بشأن غزة
قال الإعلامي مصطفى بكري إن ما تشهده مصر حاليًا من حملات إعلامية وتحركات مشبوهة ليس عشوائيًا، بل يأتي في إطار خطة منظمة بدأت منذ أشهر بعد رفض مصر الانخراط في الاتفاق الإبراهيمي، الذي تسعى من خلاله قوى إقليمية ودولية إلى فرض التطبيع الكامل والتنسيق الأمني والعسكري، بزعم تشجيع الحوار بين الأديان على الطريقة الإسرائيلية.
وأوضح بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، أن وفدًا إسرائيليًا جاء إلى القاهرة بدعم أمريكي لبحث انضمام مصر إلى الاتفاق، لكن القيادة المصرية رفضت الأمر بشكل قاطع، مشيرا إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حاول شخصيًا إقناع الرئيس عبدالفتاح السيسي بالانضمام للاتفاق، لكنه قوبل بالرفض، خاصة بعدما ربط الأمر بمخطط تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، وهو ما اعتبرته مصر تصفية للقضية الفلسطينية.
وأكد بكري أن الرفض المصري دفع هذه الجهات إلى الانتقال للخطة البديلة، التي تم الاتفاق عليها بين التنظيم الدولي للإخوان والمخابرات الإسرائيلية والأمريكية، وتتضمن عدة محاور لإرباك الدولة المصرية.
وأشار إلى أن أولى هذه المحاور كانت نشر معلومات كاذبة وإشاعات متعمدة تزعم أن مصر ترفض فتح معبر رفح وتمنع دخول المساعدات لغزة. المحور الثاني كان إعداد مسيرات غير مرخصة باتجاه رفح من قبل عناصر الإخوان بالتعاون مع منظمات يسارية ومتطرفة، بتمويل قدره 25 مليون دولار، بهدف إحراج مصر أمام الرأي العام العربي والدولي.
كما حذر بكري من وصول عناصر إرهابية إلى دول مجاورة لمصر، قادمة عبر طائرات خاصة، بهدف التسلل إلى الصحراء الغربية عبر الحدود الليبية، موضحًا أن الأجهزة الأمنية المصرية نجحت في التصدي لهذه المحاولات، وكان من بينها إحباط محاولة تسلل عنصر من حركة "حسم" إلى بولاق الدكرور.
وأضاف أن ما حدث من حصار للسفارات المصرية في عدد من الدول، وعلى رأسها ما جرى في تل أبيب، هو جزء من الخطة. وأشار إلى أن المرحلة التالية تشمل تجميع الفلسطينيين في جنوب رفح، بدءًا بـ 600 ألف نسمة، ثم رفع العدد إلى قرابة 2 مليون، تمهيدًا لمخطط تهجير قسري، وفي حال رفض مصر دخولهم، يتم تحميلها مسؤولية قتلهم، رغم أن الاحتلال هو المتسبب في المجازر.