تعليق “الغرفة التجارية” على أزمة ارتفاع أسعار الأدوات المكتبية قبل الموسم الدراسي
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
كشف أحمد أبو جبل، رئيس شعبة الأدوات المكتبية بالغرفة التجارية، أن الزيادة في أسعار المواد المكتبية كما يدعى المواطنون في سوق الفجالة ناتجة عن زيادة في تجارة الجملة وصلت لـ 7 %.
"كوكتيل مخدرات".. استمرار حبس 3 من أباطرة الكيف في القاهرة خلاف انتهى بجريمة.. قرار قضائي ضد المتهم بقتل شخص طعنًا في المرج
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود، مقدمة برنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أن هناك استقرار نسبي في الأسعار بسبب توفر الدولار وفتح البنوك للاعتمادات المستندية.
وأردف أن الزيادة عند تجار التجزئة لا تصل إلى هذه النسب المرتفعة التي يقال إنها وصلت لـ 30 %، مضيفا أن الزيا بسبب ارتفاع تكلفة المواد التي تدخل في الإنتاج مثل الورق.
وأضاف أحمد أبو جبل، رئيس شعبة الأدوات المكتبية بالغرفة التجارية، أن الزيادة في مواد الإنتاج لا تتعدى 10 % على حد أقصى، موضحا أن الشعبة التجارية تحاول توفير معارض للبيع بأسعار مخفضة لكونها توفر على التجار الإيجار والمرافق التي يدفعها.
واختتم أن المعارض تستمر طيلة 15 يوما بين 5 و20 سبتمبر على مستوى الجمهورية وبتخفيضات تتراوح بين 30 و35 %، وفي حال كانت هناك قوى شرائية وإقبال كبير يتم مد المعرض أيامًا أخرى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الغرفة التجارية اسعار الادوات المكتبية الموسم الدراسي
إقرأ أيضاً:
المركزي الصيني يخفض الفائدة لدعم الاقتصاد بمواجهة الحرب التجارية
خفض البنك المركزي الصيني، الثلاثاء إلى، مستويات قياسية أسعار اثنين من معدلات الفائدة الرئيسية، في أحدث محاولة من بكين لتعزيز النمو في ظل التوترات التجارية مع واشنطن وتراجع قطاع العقارات الصيني.
وقال بنك الشعب الصيني في بيان إن سعر الفائدة على الإقراض لمدة عام، الذي يعد المعيار لأكثر أسعار الفائدة التي يمكن للبنوك تقديمها للشركات والأسر، تم خفضه من 3.1% إلى 3%.
وأضاف أن معدل الفائدة على القروض العقارية لمدة 5 سنوات، وهو المعيار المعتمد لقروض الرهن العقاري، خفض بدوره من 3.6% إلى 3.5%.
وسبق للبنك في أكتوبر/ تشرين الأول أن خفض هذين المعدلين إلى مستويات منخفضة تاريخيا.
واتفقت الصين والولايات المتحدة الأسبوع الماضي على خفض التعريفات الجمركية بينهما بشكل حاد لمدة 90 يوما، مما أنعش الآمال في دوائر الأعمال بشأن خفض دائم للتوترات.
لكن الحزب الحاكم في بكين ما زال يواجه ركود الاستهلاك المحلي وأزمة عقارية طويلة الأمد، وهو ما يهدد هدف النمو الذي يبلغ نحو 5% بحلول عام 2025.
وأعلنت هيئة الإحصاء الوطنية الصينية، الاثنين، أن الإنتاج الصناعي للبلاد زاد بنسبة 6.1% في أبريل/ نيسان مقارنة بالعام الماضي، وهو معدل أعلى من توقعات خبراء اقتصاديين استطلعت وكالة بلومبيرغ آراءهم.
إعلانومع ذلك، ووفقا للمكتب الوطني للإحصاء، فقد انخفضت أسعار المساكن الجديدة في 67 مدينة من أصل 70 مدينة شملها المسح خلال الفترة نفسها، مما يشير إلى أن سوق العقارات لا يزال هشا.