موقف بطولي من لاعب وست هام يحصد على إشادات واسعة .. فيديو
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
وكالات
في موقف بطولي، من لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي وست هام، التشيكي توماس سوسيك، بعدما تمكن من إنقاذ حامل الكرات من كارثة محققة.
وظهر سوسيك مع أحد زملائه وهو ينقذ حامل الكرات، بعدما وقع جزء من الملعب، ليلتصق بشاشة عرض، قبل أن يسرع ويقوم بإنقاءه.
جاء ذلك أثناء احتفال اللاعب مع زملائه، بعد إحرازه الهدف، ليتفاجأ بسقوط عدد من المشجعين، على إثر سقوط إحدى اللوحات الإعلانية، على المشجعين.
وسقط جزء من الشاشة على أحد صبية الكرات في كريستال بالاس، والتصقت ملابسه بالشاشة وهو ما جعل سوسيك يوقف احتفالاته بسرعة، لينقذ الفتى، حامل الكرات سريعًا وتحريره من الشاشة مع تدخل زميله جارود بوين الذي ساعد الطفل على الوقوف على قدميه.
ونال تصرف لاعب وست هام تفاعلًا كبيرًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ووصفوه بالبطل بعد تدخله لإنقاذ حامل الكرات.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/tY1xWKrBlZKWttQd.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: موقف بطولي وست هام حامل الکرات
إقرأ أيضاً:
ميلان ونابولي في البروفة الأخيرة قبل موقعتهما المنتظرة
البلاد (جدة)
يخوض ميلان ونابولي حامل اللقب اللذان يتشاركان الصدارة، البروفة الأخيرة قبل موقعتهما المنتظرة في 18 ديسمبر الحالي، حين يلتقي الأول مع ضيفه ساسوولو، والثاني مع مضيفه أودينيزي مساء اليوم الأحد في المرحلة الـ 15 من الدوري الإيطالي.
ويتصدر ميلان الترتيب بفارق الأهداف عن الفريق الجنوبي ومن خلفهما إنتر بفارق نقطة فقط، ما يعني أن الأمور قد تنقلب رأسًا على عقب في يوم واحد، حتى قبل الموقعة المنتظرة بينهما على ملعب”دييغو أرماندو مارادونا”.
وكان روما الخاسر الأكبر في الأسبوعين الأخيرين؛ إذ تنازل أولًا عن الصدارة لنابولي بالخسارة أمامه 0-1 في العاصمة، ثم بات متخلفًا عن الفريق الجنوبي وميلان بفارق 4 نقاط بسقوطه الأحد الماضي على أرض كالياري بالنتيجة ذاتها.
في “سان سيرو”، سيكون ميلان أمام مهمة صعبة ضد ساسوولو الثامن في أول مواجهة بين الفريقين منذ الدور ثمن النهائي لمسابقة الكأس في ديسمبر الماضي، حين خرج “روسونيري” منتصرًا على أرضه بنتيجة ساحقة 6-1.
ويمكن القول: إن ساسوولو متمرس في التفوق على ميلان في”سان سيرو” بعدما تغلب عليه ثلاث مرات متتالية بين 2021 و2023؛ إحداها بنتيجة ساحقة 5-2، قبل أن يخسر في زيارتيه الأخيرتين.
لكن ميلان الحالي بقيادة مدربه الجديد القديم ماسيميليانو أليغري مختلف، وأثبت ذلك في المرحلة الماضية حين قلب تخلفه أمام مضيفه تورينو بهدفين نظيفين إلى فوز 3-2 بفضل ثنائية للبديل الأمريكي كريستيان بوليسيتش، وهدف رائع من مسافة بعيدة للفرنسي أدريان رابيو الذي أعاد فريقه إلى اللقاء.
وبقي بوليسيتش على مقاعد البدلاء ضد تورينو؛ بسبب إصابته بالإنفلونزا، فيما غاب أليغري عن الخطوط الجانبية بسبب الإيقاف.
نابولي وإنتر لمداواة جراحهما القارية
على ملعب “بلو إينرجي ستاديوم” في أوديني، يعود نابولي إلى معركته المحلية بعد زيارة محبطة في منتصف الأسبوع إلى البرتغال؛ حيث سقط فريق المدرب أنتونيو كونتي أمام بنفيكا بهدفين في دوري أبطال أوروبا، متراجعًا نتيجة ذلك إلى المركز الـ 23 في المجموعة الموحدة، بفارق نقطة فقط عن المركز الـ 25، الأول خارج حسابات التأهل إلى ملحق ثمن النهائي، والذي يحتله بنفيكا بالذات.
لكن على صعيد الدوري، لا يبدو أن فريق كونتي في وضع مهزوز قبل حلوله الأحد على أودينيزي الحادي عشر؛ إذ إنه قادم من فوز على غريمه يوفنتوس 2-1، بعدما تغلب في وقت سابق على إنتر 3-1، وأتالانتا بنفس النتيجة، وروما بهدف وحيد.
وتلقى النادي الجنوبي خبرًا سارًا بعودة المهاجم البلجيكي روميلو لوكاكو إلى التمارين الثلاثاء بعد أشهر من الإصابة.
ولم يشارك لوكاكو البالغ 32 عامًا في أي مباراة رسمية مع نابولي هذا الموسم؛ جراء تعرضه لإصابة في الفخذ خلال ودية قبل انطلاق الدوري.
وعلى غرار نابولي، يتألق إنتر محليًا، لكنه عانى مؤخرًا في دوري الأبطال؛ إذ مني في منتصف الأسبوع بهزيمة ثانية تواليً،ا وجاءت على يد ضيفه ليفربول 0-1، بعدما سقط قبلها أمام أتلتيكو مدريد الإسباني 1-2.
وبعدما كان شريكًا في صدارة المجموعة الموحدة لدوري الأبطال بأربعة انتصارات متتالية، تراجع فريق المدرب الروماني كريستيان كيفو، الذي يحل الأحد ضيفًا على جنوى الـ 14، إلى المركز السادس بفارق 6 نقاط عن آرسنال المتصدر.