فتح بوابات سد وادي بيش لاستيعاب كميات المياه الواردة من الأمطار
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
جيزان : البلاد
فتحت المؤسسة العامة للري ممثلة في فريق سدود منطقة جازان اليوم، بوابات سد وادي “بيش” بمحافظة بيش، لتصريف كميات من المياه لتخفيض منسوب المياه في بحيرة السد البالغة 117.700.000 متر مكعب، وذلك لاستيعاب كميات المياه الواردة نتيجة الحالة المطرية الحالية، ولدعم النشاطات الزراعية وري المزارع وتغذية الآبار والمياه الجوفية على امتداد الوادي وزيادة الغطاء النباتي.
ووفقاً للمؤسسة، فإن فتح بوابات السد يأتي بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة في محافظة بيش، وذلك استمراراً لاستعدادات موسم الأمطار للعام الحالي من خلال خطة متكاملة مدعومة بالإمكانات البشرية ومتطلبات الجاهزية والاستعداد لحالات الطوارئ التي تتطلب التعامل معها في حينه.
ويُعد سد ” وادي بيش” أحد أكبر السدود في المملكة وأطولها من حيث الارتفاع، ويستفاد من مياهه بعد تنقيتها كداعم لمشاريع تحلية المياه في توفير المياه الصالحة للشرب للمواطنين والمقيمين بمنطقتي جازان وعسير.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: سد وادي بيش
إقرأ أيضاً:
جلب وتلقي الحشيش.. السعودية تنفذ الإعدام بمواطنين في جازان
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— أعلنت وزارة الداخلية السعودية، الخميس، تنفيذ حكم الإعدام (القتل تعزيرا) بحق مواطنين أدينا بقضية جلب وتلقي الحشيش المخدر في منطقة جازان.
جاء ذلك في بيان للداخلية السعودية، ورد فيه: "أقدم كل من مشعان بن بادي بن زيد الحربي، ونافع بن هادي بن نافع الحربي -سعوديا الجنسية- على جلب وتلقي الحشيش المخدر، وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجانيين المذكورين، وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكاب الجريمة، وبإحالتهما إلى المحكمة المختصة صدر بحقهما حكم يقضي بثبوت ما نسب إليهما، وقتلهما تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا".
وتابعت: "تم تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بالجانيين يوم الخميس 20 / 6 / 1447هـ الموافق 11 / 12 / 2025م بمنطقة جازان".
وأضافت: "وزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظامًا بحق مهربيها ومروجيها؛ لما تسببه من إزهاق للأرواح البريئة، وفساد جسيم في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاك لحقوقهم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.. والله الهادي إلى سواء السبيل".