مقتدين برسولهم الكريم يواجهون اليهود دفاعاً عن الأقصى الشريف: اليمنيون يستقبلون المولد النبوي الشريف بالجهاد والعادات والتقاليد المتوارثة
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
تأتي مناسبة المولد النبوي الشريف هذا العام وقد أصبح المسلمون منقسمين بين ثلة ثابتة تجاهد اليهود الغاصبين، ودول صامتة مهرولة للتطبيع مع اليهود والنصارى.
يتميز اليمنيون عن غيرهم في مظاهر الاحتفال عبر التحضير المبكر وإقامة الموالد في المنازل وتعليق الزينات الضوئية والرايات الخضراء وطلاء المركبات والمساجد وتعليق العبارات الترحيبية.
تهل على المسلمين بعد أيام ذكرى المولد النبوي الشريف في وقت يتعرض المسلمون من أمته لأعظم اختبار في الولاء والاقتداء به، فأرض الإسراء التي صلى بها المصطفى إماماً بالأنبياء تتعرض للتدنيس من اليهود الذين قتلوا منذ أكتوبر الماضي أكثر من أربعين ألف مسلم وشردوا شعباً بأكمله، وللأسف انقسم المسلمون إلى فرقتين، الأولى باعت الشعب الفلسطيني المسلم وهرولت للتطبيع مع اليهود، والأخرى ثلة ثابتة مجاهدة لا يضرهم من خالفهم أو خذلهم، أبناء الشعب اليمني مع الفريق الذي غار على دينه وناصر القضية الفلسطينية مقتديا برسوله الكريم الذي وصفهم بأهل الإيمان والحكمة وهم كذلك عبر التاريخ مناصرون للمظلوم ومدافعون عن قضايا الأمة الإسلامية، واليوم يستقبلون ذكرى مولده بتجديد العهد وبعض العادات والتقاليد التي تميز بها عن باقي شعوب الأمة العربية والإسلامية وفي مقدمة هذه المظاهر المحمدية الاحتشاد الكبير في الساحات وتزيين الشوارع والمنازل والمساجد باللون الأخضر، مؤكدين مدى ارتباطهم الوثيق بنبي الرحمة والإنسانية وثابتين على هويتهم الإيمانية ومبادئ الإسلام الحنيف…
الثورة / احمد السعيدي
مجاهدون على نهجه
في عهده عليه الصلاة والسلام كشف يهودي حجاب امرأة مسلمة فغار أحد المسلمين وقتل ذلك اليهودي، فقام اليهود بقتل المسلم، فغار النبي لمقتل مسلم واعتبر دمه أغلى من دم اليهود جميعاً فجهز جيشاً وحاصر بني قينقاع خمسة عشر يوماً حتى استسلموا واليوم قتل اليهود عشرات الآلاف من المسلمين في غزة وانتهكوا الحرمات ودمروا المقدسات، فلم تجد الغيرة المحمدية في مواقف الدول التي اعتبرها المسلمون قادة الدول الإسلامية، وهم للأسف عملاء مطبعون يحاربون الإسلام ونهج المصطفى القويم، ووسط هذا الاختبار والمحنة برز أبناء الشعب اليمني مساندين لإخوانهم المسلمين في فلسطين المحتلة وشاركوا في نصرتهم عسكرياً بضربات حيدرية انهكت اقتصاد إسرائيل، وشعبيا بمظاهرات حاشدة يشارك فيها الملايين وكل ذلك يعكس حبهم وولاءهم واقتداءهم بخاتم النبيين وسيد المرسلين عليه أفضل الصلاة وازكى التسليم..
موقف أهل الحكمة
حب اليمنيين وشغفهم بمقدم خير البشرية/ عبر عنه السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي، عندما اعتبر الاستعداد المبكر لفعالية المولد الرئيسة في الثاني عشر من شهر ربيع الأول من الأمور الإيجابية، ويدل على أن شعبنا بحكم هويته الإيمانية يهتم بالمناسبات الدينية وهو في طليعة الشعوب الإسلامية التي تهتم بهذه المناسبات، ومن الطبيعي أن يكون شعبنا اليمني، يمن الإيمان وأحفاد الأنصار، في مقدمة شعوب الأمة التي تهتم بالمولد النبوي الشريف والحديث عن رسول الله يأتي ضمن الاهتمامات الرئيسية على المستوى التعليمي والتربوي وفيما يتعلق بالالتزام العملي، وأضاف السيد عبدالملك: إن صنعاء عاصمة من عواصم الإسلام من عصر رسول الله، من يوم وصل إليها الإمام علي وقرأ رسالة رسول الله- صلى الله عليه وآله- وهي اليوم في مقدمة العواصم الإسلامية التي تحتفل بذكرى المولد، واليمنيون هم الذين قال فيهم الرسول “الإيمان يمان والحكمة يمانية”، وأكد السيد القائد أنه طيلة السنوات الماضية كان احتفال شعبنا بذكرى المولد متميزاً وأكبر من أي بلد آخر، وهذا ليس غريباً عليه، فاحتفال شعبنا المتميز بذكرى المولد هو جزء من إيمانه ووعيه، وخطوة يقتفي بها أثر آبائه وأجداده من الأنصار، فعندما يحتفل شعبنا اليمني بذكرى المولد هو يستفيد في مواجهة العدوان الصهيوني والأمريكية والبريطاني الجائر الذي اجتمع فيه الكافرون والمنافقون، كما اجتمعوا ضد النبي في معركة الأحزاب.
مظاهر الاحتفال
تتنوع مظاهر الاحتفال عند أبناء الشعب اليمني بالمولد النبوي الشريف، وهذا ما يميزهم عن غيرهم من الشعوب ومنذ أيام والعاصمة صنعاء تزدان بالأضواء، وقد أُطليت واجهات المنازل والمباني الحكومية والمركبات بالألوان والشعارات ابتهاجاً بمقدم ذكره مولده الشريف، وفي مشهد جمالي وروحاني مليء بالكثير من المظاهر والصور الاحتفالية، المعبرة عن حب الرسول الأعظم خاتم الأنبياء محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وخصوصية هذه المناسبة الدينية العظيمة؛ تحولت المدن وشوارعها إلى ساحة كبرى للاحتفال، فيما بدا ميدان السبعين أشبه بخلية نحل تسابق الزمن للتهيئة للاحتفال بالمناسبة.
منذ منتصف شهر صفر الجاري بدأت العاصمة صنعاء وشوارعها وأزقتها وأحياؤها تكتسي بالزينات الضوئية والرايات الخضراء والبيضاء التي ترفرف خفاقة في أرجاء المدينة، بما يبعث مشاعر البهجة والسرور في نفوس الزوار وسكان الأحياء التي كان لشبابها نصيب الأسد في تزيينها وتحسينها في مشهد كرنفالي بديع، وتقام الموالد في المنازل لذكر الله والصلاة عليه النبي الكريم، وإلى جانب ذلك هناك الأضواء التي تزينت بها المنازل وواجهات المباني الحكومية والمحال التجارية والشوارع الرئيسية والفرعية بمدينة صنعاء، كما تتواصل اقامة الأنشطة والمهرجانات والخطابية من قبل من المؤسسات والدوائر الحكومية، ما يؤكد أهمية الاحتفال بذكرى مولد رسول الإنسانية وتكريس قيمه النبيلة في نفوس الأجيال.
المساجد والمركبات
كما ازدانت المساجد بالألوان والعبارات الترحيبية، فيما نُظمت ولا تزال حلقات الذكر والثناء وسرد سيرة الرسول الأعظم وصفاته ومناقبه، وصدحت عبر مآذنها الصلوات والتواشيح الدينية المعبرة عن روحانية هذه المناسبة وخصوصيتها، وانتشرت في الشوارع ومفترقات الطرق سيارات تتولى طلاء المركبات والدراجات النارية والهوائية التي يقدم بعضها خدمات مجانية لقاصديها والبعض الآخر مقابل مبلغ متواضع، في مشهد يعكس مدى الفرحة بمولد خاتم الأنبياء والمرسلين محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله.
واجب شرعي
عن دلالات هذه المحبة وهذا الولاء الصادق للرسول الكريم من خلال الاحتفال بيوم مولده الشريف، تؤكد رابطة علماء اليمن على سمو وعظمة المناسبة وأن البدع هي التي يمارسها أولئك الذين يتهمون أهل اليمن بارتكاب بدعة باحتفالهم بالنبي محمد الأعظم، لأن الاحتفال بالرسول الأعظم هو سُنَّة واجبة تعظيماً لشعائر الله التي هي من تقوى القلوب، مؤكدين أن المنافقين اليوم يعظمون شعائر اليهود والنصارى في حين يقولون إن إحياء المولد النبوي الشريف بدعة.
دلالات المحبة
ولا شك ان التهيؤ والاستعداد الكبير للاحتفال الكبير بالمولد النبوي الشريف في يمن الإيمان والحكمة في ظل العدوان العالمي على الشعب الفلسطيني الأعزل، انما يؤكد على أن هذا الشعب هو شعب الإيمان والحكمة فعلاً، كما يدلل أيضاً على أنهم ألين قلوباً وأرق أفئدة، فكل هذا الاستعداد ونحن في ظل حرب إبادة للمسلمين في غزة، فكيف لو صادف هذا المولد الشريف ونحن في غير حالة جهاد، إذاً لأقام اليمنيون احتفالاً رسمياً أكبر يذهل العالم ويشد أنظاره إليه، ومع ذلك فالاحتفال بهذه الصورة والمستوى دليل على قوة ارتباط أبناء هذا الشعب بنبيهم وعلى صمودهم وثباتهم، ولم يكن للعدوان الأمريكي البريطاني أن يحول بينهم وبين الفرح برسولهم الكريم صلى الله عليه وآله وسلم، ورغم الآلام والمآسي والجراح، إلا أن فرحتهم برسول الله أكبر من كل جراحهم، وإضافة إلى ذلك، فعندما تتزامن هذه الفعالية والمناسبة واليمنيون في جهادهم المقدس ضد أئمة الكفر والنفاق متأسين في ذلك برسولهم الكريم حين وقف في وجه الأحزاب ويهود المدينة ومنافقيها، فإن ذلك يدل على ما قاله النبي الكريم عن هذا الشعب (الإيمان يمان والحكمة يمانية).
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
فضل الله: الدولة قادرة على حشد عناصر القوة التي تملكها لمواجهة الاعتداءات
أكد عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسن فضل الله، أن "ما يعنينا هو قيام الدولة من خلال مؤسساتها بكلّ الخطوات المُمكنة من أجل حِماية مواطنيها، وما صدر من مواقف عن الرؤساء الثلاثة وقيادة الجيش عبر عن الموقف الرسمي للدولة، وهي مواقف تؤكد أن هذا العُدوان هو اعتداء على كلّ لبنان وأنه موضوع برسم الولايات المتّحدة والجهات الراعيّة للإتّفاق. وبعض القوى السياسية وبعضُ الإعلام الداخلي الذين وقفوا ضد موقف الدولة، كانوا في موقع الانقلاب عليها، فحين أتت الدولة وأخذت موقف في وجه العدوّ قام هؤلاء بأخذ مواقف ضدّ الدولة، لأن هؤلاء يراهنون على العدوان الإسرائيلي كيّ يحققوا مكاسب في الداخل، ولم يتعلموا من تجارب الماضي وهم واهمون وهم مخطئون وسيحصدون نتائج هذه الأوهام".
مواقف فضل الله جاءت خلال إحياء "حزب الله" الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد القائد طالب عبد الله (أبو طالب) الذي أقيم في حسينية بلدة عدشيت بحضور رئيس المكتب السياسي لحركة أمل جميل حايك وعلماء وجمع من الأهالي.
وقال فضل الله: "يستفيد العدوّ الإسرائيلي اليوم من عدم قُدرة الدولة على إيجاد معادلات الحماية والرّدع والمواجهة، وعدم قدرتها على القيام بخطوات تؤدي إلى منعِ الإعتّداءات الإسرائيلية، وفي الوقت الذي لا نطالبُ الدولة اليوم أن تُواجه عسكريًّا لعدم وجود توازن عسكري، لكنها تستطيع أن تحشد كلّ عناصر القوّة التي تملكها سياسيًّا وشعبيًّا وأمنيًّا وإعلاميًّا من أجل أن تضغط على الدول الراعية لوقف الإعتداءات".
وقال: "يتحدثون عن البيان الوزاري والإلتزام به، بينما يتحدث البيان بالترتيب عن حماية السيادة اللّبنانية وإعادة الإعمار وتولي الدولة حماية حدودها وردع المعتدي، واتخاذ الوسائل كافة لتحرير الأرض، بعدها تأتي بالبنود المتعلقة بإستراتيجية وطنية للأمن الوطني ومن خلالها تُناقش عناصر القوة بما فيها كيفية الإستفادة من المقاومة".
وأضاف: "نمُر بصعوبات ومرحلة جديدة، ولكنها ليست نهاية المَطاف علينا أن لا نعيش اللحظة فقط، وجيل أبو طالب وجيل أبو الفضل جيل السيد حسن وجيل السيد هاشم بالعام 82 لو فكّروا فقط باللّحظة حيث كان هناك اجتياح واحتلال إسرائيلي ما كانوا ليفعلوا شيئًا. وجيل الإمام المغيّب السيد موسى الصدر لو فكر فقط باللحظة ما كان ليُنجز شيئًا، لكن حفر ووصل، وهؤلاء الأخوة الذين بدأو عام 82 كان لحظتهم صعبة جدًا. ونحنُ الآن في لحظة صعبة ونتعرضُ لعدوان، وإنتاج المُعادلات يحتاج إلى ظروف مختلفة، ونحن في محيط إقليمي ايضا معقّد، وترون ما يحصل في محيطنا في سوريا وغير سوريا، لكن دائمًا الشعب الذي يعمل ويُضحي ويصبر ويتحمّل يستطيع أن يصِل إلى الأهداف التي يريدها". مواضيع ذات صلة فضل الله: نجدّد دعوتنا للدولة إلى العمل بجديّة لوقف الاعتداءات الإسرائيلية وإزالة الاحتلال Lebanon 24 فضل الله: نجدّد دعوتنا للدولة إلى العمل بجديّة لوقف الاعتداءات الإسرائيلية وإزالة الاحتلال 09/06/2025 11:50:38 09/06/2025 11:50:38 Lebanon 24 Lebanon 24 هل يملك لبنان غير ديبلوماسيته لمواجهة تعديل مهمّة اليونيفيل؟ Lebanon 24 هل يملك لبنان غير ديبلوماسيته لمواجهة تعديل مهمّة اليونيفيل؟ 09/06/2025 11:50:38 09/06/2025 11:50:38 Lebanon 24 Lebanon 24 العلامة فضل الله: نجدّد دعوة الدولة إلى تفعيل دورها الذي أخذته على عاتقها على الصّعيد الديبلوماسي Lebanon 24 العلامة فضل الله: نجدّد دعوة الدولة إلى تفعيل دورها الذي أخذته على عاتقها على الصّعيد الديبلوماسي 09/06/2025 11:50:38 09/06/2025 11:50:38 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الزراعة: أهمية تطوير هذا القطاع لبناء دولة حديثة قادرة على تأمين الرعاية الصحية لمواطنيها Lebanon 24 وزير الزراعة: أهمية تطوير هذا القطاع لبناء دولة حديثة قادرة على تأمين الرعاية الصحية لمواطنيها 09/06/2025 11:50:38 09/06/2025 11:50:38 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً تجربة لا تُنسى.. المطبخ اللبناني يبهر الزوّار من أول لقمة Lebanon 24 تجربة لا تُنسى.. المطبخ اللبناني يبهر الزوّار من أول لقمة 04:30 | 2025-06-09 09/06/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما فعله الجيش عند الحدود Lebanon 24 هذا ما فعله الجيش عند الحدود 04:33 | 2025-06-09 09/06/2025 04:33:51 Lebanon 24 Lebanon 24 تمارين تدريبية للجيش في هذه المناطق Lebanon 24 تمارين تدريبية للجيش في هذه المناطق 04:20 | 2025-06-09 09/06/2025 04:20:13 Lebanon 24 Lebanon 24 حراك المتقاعدين العسكريين: لالغاء تحرك الخميس Lebanon 24 حراك المتقاعدين العسكريين: لالغاء تحرك الخميس 04:12 | 2025-06-09 09/06/2025 04:12:20 Lebanon 24 Lebanon 24 استفزازات إسرائيلية يومية.. و"حزب الله" يُمسك "بزمام الوقت" Lebanon 24 استفزازات إسرائيلية يومية.. و"حزب الله" يُمسك "بزمام الوقت" 04:00 | 2025-06-09 09/06/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة نقل فنان شهير إلى المستشفى للمرّة الثالثة... حالته خطيرة جدّاً Lebanon 24 نقل فنان شهير إلى المستشفى للمرّة الثالثة... حالته خطيرة جدّاً 10:19 | 2025-06-08 08/06/2025 10:19:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ممثلة وعارضة أزياء تنفعل على مُقدّم برامج لبنانيّ... إليكم ما حصل بالفيديو Lebanon 24 ممثلة وعارضة أزياء تنفعل على مُقدّم برامج لبنانيّ... إليكم ما حصل بالفيديو 08:40 | 2025-06-08 08/06/2025 08:40:00 Lebanon 24 Lebanon 24 نُقلت إلى المستشفى.. إعلامية وممثلة لبنانية تُثير قلق الجمهور بشأن وضعها الصحي (صورة) Lebanon 24 نُقلت إلى المستشفى.. إعلامية وممثلة لبنانية تُثير قلق الجمهور بشأن وضعها الصحي (صورة) 00:36 | 2025-06-09 09/06/2025 12:36:07 Lebanon 24 Lebanon 24 "غواصات متفجرة" في لبنان.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيلي Lebanon 24 "غواصات متفجرة" في لبنان.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيلي 09:00 | 2025-06-08 08/06/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخطاء ارتكبتها إسرائيل بقصف الضاحية الجنوبيّة Lebanon 24 أخطاء ارتكبتها إسرائيل بقصف الضاحية الجنوبيّة 05:00 | 2025-06-08 08/06/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 04:30 | 2025-06-09 تجربة لا تُنسى.. المطبخ اللبناني يبهر الزوّار من أول لقمة 04:33 | 2025-06-09 هذا ما فعله الجيش عند الحدود 04:20 | 2025-06-09 تمارين تدريبية للجيش في هذه المناطق 04:12 | 2025-06-09 حراك المتقاعدين العسكريين: لالغاء تحرك الخميس 04:00 | 2025-06-09 استفزازات إسرائيلية يومية.. و"حزب الله" يُمسك "بزمام الوقت" 03:49 | 2025-06-09 ميقاتي اتصل بالحجار وعبدالله مهنئاً بعيد "قوى الأمن" فيديو دموع الأسطورة.. رونالدو يبكي فرحًا بعد التتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية (فيديو) Lebanon 24 دموع الأسطورة.. رونالدو يبكي فرحًا بعد التتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية (فيديو) 01:39 | 2025-06-09 09/06/2025 11:50:38 Lebanon 24 Lebanon 24 حاسب جديد من Xiaomi .. هذه مواصفاته (فيديو) Lebanon 24 حاسب جديد من Xiaomi .. هذه مواصفاته (فيديو) 04:30 | 2025-06-08 09/06/2025 11:50:38 Lebanon 24 Lebanon 24 كانت تصرخ وتبكي بشكل هستيري وتستغيث.. زوجة فنان معروف تتهمه بسرقة ذهبها وأموالها (فيديو) Lebanon 24 كانت تصرخ وتبكي بشكل هستيري وتستغيث.. زوجة فنان معروف تتهمه بسرقة ذهبها وأموالها (فيديو) 03:15 | 2025-06-08 09/06/2025 11:50:38 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24