قال وزير الأمن القومى الإسرائيلى، إيتمار بن غفير، إنه يعمل على وقف المفاوضات مع حركة حماس، الرامية إلى التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار والإفراج عن المحتجزين فى غزة، مجددا دعوته إلى منع إدخال الوقود إلى القطاع .

بن غفير يطالب بوقف المفاوضات مع "حماس" بن غفير يصل موقع إطلاق النار على 3 شرطيين إسرائيليين مع تحليق مكثف للطائرات

وكتب الوزير اليمينى المتطرف عبر حسابه على موقع إكس: أعمل على وقف المفاوضات مع حماس.

لا يجب أن تتفاوض إسرائيل، بل أن توقف المفاوضات، وتتوقف عن تزويدهم بالوقود والكهرباء، وتسحقهم حتى يستسلموا".

وتأتي تصريحات الوزير الإسرائيلي في ظل مفاوضات جارية من أجل الوصول إلى اتفاق هدنة في غزة. وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن، في وقت سابق هذا الأسبوع، إن الوصول إلى مقترح يتم عرضه على الطرفين بات "قريبا".

 

كما اتهم بايدن، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، بأنه لا يبذل جهدا كافيا" للتوصل لاتفاق للإفراج المحتجزين، مضيفا أن واشنطن "قريبة من عرض مقترح نهائي على المفاوضين.

 

وتتهم بعض أطراف المعارضة نتنياهو بأنه يعرقل التوصل إلى اتفاق بشأن الرهائن، من أجل الحفاظ على ائتلافه اليميني الحاكم وبقائه في السلطة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بن غفير وقف مفاوضات الهدنة مفاوضات الهدنة الوقود والكهرباء غزة بن غفیر

إقرأ أيضاً:

إسرائيل: نجري مفاوضات إيجابية مع سورية

أنقرة (زمان التركية) – ذكر مصدر إسرائيلي لقناتي “العربية” و “الحدث” يوم الأربعاء أن “المفاوضات مع سوريا في باريس كانت إيجابية” وأن “المحادثات الجارية بين الجانبين في مختلف العواصم تسير على ما يرام”.

وأوضح المصدر أنهم بحثوا خلال المفاوضات مع الجانب السوري نزع السلاح في جنوب سوريا.

وزعم المصدر الاسرائيلي أن تل أبيب تلقت تحذيرات من مخططات للقوات التابعة لإيران بمهاجمة إسرائيل من جنوب سوريا.

وأفاد المصدر الإسرائيلي أن ادعاءات احتلال إسرائيل لجنوب سوريا عارية تماما من الصحة.

وكان التلفزيون الرسمي السوري نقل قبل ثلاثة أيام عن مصدر دبلوماسي سوري قوله إن اجتماع الوفود السورية والاسرائيلية بوساطة أمريكية في باريس شهد مناقشة تنفيذ اتفاق إنهاء الصراع واحتواء التوتر بين البلدين وأنه لم يتم التوصل إلى “اتفاق نهائي” وسيتم عقد المزيد من الاجتماعات في المستقبل.

وعُقد يوم الخميس الماضي أول اجتماع على الإطلاق بين وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، في باريس.

وأعلن المبعوث الأمريكي الخاص لسوريا، توم باراك ، عبر حسابه منصة “إكس” أنه التقى بمسؤولين سوريين وإسرائيليين في العاصمة الفرنسية.

ونقل التلفزيون السوري عن مصادر دبلوماسية أن اللقاءات شهدت اجتماع وفد من وزارة الخارجية السورية ووكالة المخابرات العامة والجانب الإسرائيلي بوساطة الولايات المتحدة.

وقال المصدر الدبلوماسي: “لم يكن هناك اتفاق نهائي من الاجتماع، لكن هذه كانت المشاورات الأولى منذ بداية ديسمبر بهدف تخفيف حدة التوتر وإعادة فتح قنوات الاتصال”.

وأكد المصدر أن المفاوضات شملت مطالب بإعادة تفعيل اتفاق إنهاء الصراع بضمانات دولية الخاص بعام 1974 وانسحاب إسرائيل على الفور من النقاط التي تقدمت فيها مؤخرا.

وجاء هذا اللقاء بعد المواجهات المسلحة التي شهدتها مدينة السويداء في 13 يوليو/ تموز الجاري.

وشاركت إسرائيل في هذه المواجهات بشنها غارات جوية على جنوب سوريا والعاصمة دمشق.

وتؤكد إسرائيل أنها لن تسمح بأي وجود عسكري في جنوب سوريا.

هذا وشدد الوفد السوري في اجتماع مع نظرائه الإسرائيليين على أن وحدة الأراضي السورية وسلامتها وسيادتها مبدأ غير قابل للتفاوض وأن السويداء وشعبها جزء لا يتجزأ من الدولة السورية ولا يمكن المساس بوضعهم أو عزلهم تحت أي ذريعة.

Tags: التطورات في سورياالسويداءالغارات الإسرائيلية على سورياالمفاوضات السورية الإسرائيليةتوم باراكمبعوث ترامب الخاص لسوريا

مقالات مشابهة

  • المفاوضات السورية-الإسرائيلية: تاريخ من الأخطاء والدروس
  • إسرائيل تُقدّم مقترحًا جديدًا للوسطاء
  • جولة جديدة خلال أيام - صحيفة: حراك وتكثيف لمحاولات إحياء مفاوضات غزة
  • الوزير الشيباني: الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على أراضينا تغذي العنف وتزعزع الاستقرار ويجب وقفها
  • حماس تربط المفاوضات بتحسن الوضع الإنساني في غزة
  • "حماس" تربط المفاوضات بتحسن الوضع الإنساني في غزة
  • إسرائيل تسلم تعديلات على رد حماس على مقترح الصفقة
  • إسرائيل: نجري مفاوضات إيجابية مع سورية
  • رغم تبادل الاتهامات بخرق الهدنة.. تايلاند وكمبوديا تطلقان الجولة التالية من الحوار
  • نتنياهو يحمل حماس مسؤولية إفشال المفاوضات