بعد وفاة والدهم.. المنتجان طارق وأحمد الجنايني يضعا شروطا لحضور الصحفيين في الجنازة والعزاء
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
توفى اليوم يحيى الجنايني والد المنتجين طارق وأحمد الجنايني وتم الإعلان عن موعد الجنازة غدا والعزاء الأحد المقبل بمسجد الشرطة.
تشيع الجنازة غدا من مسجد الشرطة بعد صلاة الظهر ويتم دفن الجثمان في مدافن الأسرة بطريق الواحات.
كما وجهوا بيانا الصحفين والمصورين الذين سيحضرون الجنازة والعزاء وجاء نص البيان:' السادة الزملاء الاعزاء مصوري ومراسلي المواقع والقنوات الفضائية وصفحات التواصل الاجتماعي رجاءا مراعاة التالي في صلاة الجنازة الخاصة بوالد المنتجين طارق وأحمد الجنايني غدا أو في العزاء يوم الاحد القادم
تابع:' الرجاء الالتزام بعدم اجراء لقاءات مطلقا مع أي من المتواجدين في صلاة الجنازة أو العزاء مسموح بالتقاط الصور أو الانسرتات فقط مع عدم ايقاف اي شخص من الحاضرين وعدم النداء عليه بالاسم لمحاولة إيقافه شكرا لحسن التعاون والرجاء مراعاة البعد الإنساني في الأمر
رحل عن عالمنا منذ قليل والد المنتج طارق الجنايني، حسبما أعلن طارق عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، ومن المقرر أن يتم تشييع الجثمان غدًا الخميس، بعد صلاة الظهر من مسجد الشرطة بالشيخ زايد.
وكتب طارق الجنايني: “يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي.. توفى إلى رحمة الله والدي الغالي الحاج يحيى الجنايني”.
وتابع طارق الجنايني: “سيتم تشييع الجنازة غدًا الخميس 5 سبتمبر بعد صلاة الظهر من مسجد الشرطة بالشيخ زايد والدفن في مقابر العائلة بـ6 أكتوبر، طريق الواحات وسيقام العزاء إن شاء الله يوم الأحد 8 سبتمبر بعد صلاة المغرب في مسجد الشرطة بمدينة الشيخ زايد إنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المنتج طارق الجنايني طارق الجناينى عزاء
إقرأ أيضاً:
مسبعات الجمعة.. 4 سور اقرأها تحفظك 7 أيام كاملة
كشفت دار الإفتاء المصرية، عن مسبعات الجمعة، منوهة بأنه يستحب بعد صلاة الجمعة مباشرة قراءة سورة الفاتحة، والإخلاص، والمعوذتين (سبع مرات).
واستشهدت دار الإفتاء، في منشور لها، بما أخرجه البيهقي في ((الشعب)) (2577) عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما قَالَتْ: مَنْ قَرَأَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ، وَقُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ، وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ، سَبْعَ مَرَّاتٍ، حُفِظَ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ الْأُخْرَى.
صلاة 4 ركعات بعد الجمعةوأكد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أنه يُسَنُّ للمسلم صلاة أربع ركعات بعد انتهاء صلاة الجمعة.
واستشهد مركز الأزهر، بما ورد عن أبي هريرة عن النبي قال: «إذا صلى أحدكم الجمعة فليصل بعدها أربع ركعات».[ أخرجه مسلم].
وتابع: وإن صلى ركعتين في بيته فلا حرج أيضًا؛ فقد ثبت عن سيدنا عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: «أن النبي كان يصلي بعد الجمعة ركعتين في بيته». متفق عليه].
صلاة الظهر بعد الجمعةورود إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول "ما حكم صلاة الظهر أربع ركعات بعد فريضة الجمعة؟
وقالت دار الإفتاء، إن مسألة صلاة الظهر بعد فرض الجمعة مسألة خلافية، والذي نختاره للفتوى من مذاهب العلماء أن البلدة إذا تعددت فيها المساجد لضرورة أو لعدم اتساع المسجد الواحد لجميع أهل البلدة أو لغير ذلك كما هو حال الناس الآن؛ فإنه تصح في جميعها فريضة الجمعة، وتجوز صلاة الظهر بعد الجمعة لمن أراد، والأفضل أن يصليها المسلم في بيته حتى لا يعتقد العامة أنَّها فرض.
وأضافت، أن المقصود من صلاة الجمعة هو اجتماع المسلمين في مكان واحد خاشعين متذلّلين لرب العاملين، شاعرين بالعبودية له وحده، متأثرة نفوسهم بعظمة الخالق الذي اجتمعوا لعبادته، متجهين جميعًا في خضوع إلى وجهه الكريم، فلا سلطان ولا عظمة لا كبرياء ولا جاه إلا لله وحده، وبهذا تصفو نفوسهم وتزول من بينهم الفوارق، وتحصل المساواة أمام الله، ويتعرف كل مسلم على أخيه ويحسّ بإحساسه؛ فتتوثق بينهم روابط الألفة والرحمة وتقوى أواصر الصلة وتندثر في نفوسهم عوامل البغض والحقد والحسد والضغينة والكراهية والأنانية.
وأوضحت، أن هذه بعض أغراض الشريعة الإسلامية من اجتماع المسلمين في صعيد واحد في صلاة الجمعة، وفي سائر العبادات التي أوجبت مثل هذا الاجتماع، وكلَّما كان الاجتماع أكثر كان أثره في هذه المقاصد أجلّ وأعظم؛ فإذا تعددت الاجتماعات بتعدّد المساجد لغير ضرورة لا يشعر المجتمعون بفائدة الاجتماع كشعورهم في الأول، ولا تتأثر نفوسهم بهذه المعاني كتأثرها عند كثرة المجتمعين؛ فلهذه الحكم والأغراض اختلفت آراء المذاهب الأربعة في صحَّة الجمعة وعدم صحتها عند تعدد الأماكن أو المساجد التي تصحّ فيها الجمعة في البلدة الواحدة، وفيما هو واجب على المسلمين إذا لم تصحّ الجمعة.