إطلاق منصة إيديو كاريرز لتعزيز التعلم الإلكتروني
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
تعتزم منصة "إيديو كاريرز" التعليمية الإلكترونية إطلاق منصتها الجديدة، السبت، في خطوة لتعزيز تجربة التعلم وجعلها أكثر تفاعلاً وفعالية.
وأعلنت المنصة عن شراكتها مع نقابة المعلمين وتطبيق "نقابتي" ومنصة "كيف"، لتقديم أولى مبادراتها المهنية من خلال منحة "المعلم المبتكر".
تدعو "إيديو كاريرز" جميع العاملين في المجال التعليمي والمهتمين بالعلوم الإنسانية للتسجيل على موقعها الإلكتروني، الذي يعد بتقديم تجربة تعليمية مبتكرة تجمع بين الخبرة والكفاءة.
وتتميز المنصة باستقطاب نخبة من المتخصصين في مجالات التعليم الإلكتروني المختلفة، لتقديم محتوى تعليمي متجدد ومواكب للتطورات الحديثة.
وأكد الدكتور تامر أنور، رئيس مجلس إدارة "إيديو كاريرز" والمدير التنفيذي لمجموعة مدارس "إديوفيرس"، أن المنصة تهدف إلى تسهيل التواصل بين الطلاب والمعلمين من خلال أدوات مبتكرة تتيح التفاعل الفوري.
وأضاف أن المنصة ستوفر محتوى تعليميًا مُحدثًا باستمرار لضمان مواكبة أحدث التطورات في مختلف مجالات التعليم.
ومن المتوقع أن تحقق المنصة نجاحًا واسعًا، خصوصًا مع تزايد الاعتماد على التعليم عن بُعد.
كما تهدف إلى توسيع نطاق خدماتها لتشمل مجالات متعددة، مما يسهم في خلق فرص عمل مستدامة.
ويساهم إطلاق المنصة في تسهيل الوصول إلى التعليم بغض النظر عن الموقع الجغرافي أو الظروف الاجتماعية، مما يجعلها الخيار المثالي لمحبي التعلم الذاتي والتعلم المستمر.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
مسبح تشرين الأولمبي ينطلق بحلّة جديدة
دمشق-سانا
أعلنت وزارة الرياضة والشباب افتتاح مسبح تشرين الأولمبي بحلّته الجديدة بعد إعادة تأهيله، ضمن رؤية تنموية حديثة تهدف إلى تعزيز الاستثمار في البنية التحتية الرياضية وتوسيع قاعدة الممارسين للرياضة.
وذكرت الوزارة في صفحتها الرسمية على فيسبوك أن افتتاح المسبح بحلته الجديدة خطوة متقدمة في إطار خطة الوزارة لتوفير منشآت رياضية متكاملة ضمن المعايير الدولية، حيث يتميز المسبح بتصميم عصري وتجهيزات عالمية، إلى جانب بيئة آمنة ونظافة عالية المستوى، ما يجعله وجهة مثالية لممارسة الرياضة والترفيه على مدار العام.
كما أعلنت الوزارة عن إطلاق دورات تعليم وتدريب السباحة للأطفال، بإشراف مدربين ومدربات من أصحاب الكفاءة والخبرة، ووفق منهجيات تعليمية ممتعة وآمنة تهدف إلى اكتشاف المواهب وتنمية المهارات منذ الصغر.
ويعكس هذا المشروع التزام وزارة الرياضة والشباب ببناء جيل شاب مؤهل بدنياً وذهنياً، وقادر على الإسهام في مستقبل رياضي واعد يعكس صورة حضارية لسوريا الجديدة.
تابعوا أخبار سانا على