برج الحوت.. حظك اليوم السبت 7 سبتمبر 2024: قيم موقفك العاطفي
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
يتميز مواليد برج الحوت بالحساسية والعاطفة، وهم أشخاص رومانسيون وحالمون، يهتمون بالآخرين وتقديم الدعم لهم، ولديهم خيال واسع وإبداع، ومتفوقين في الفنون والموسيقى، ورغم أنهم قد يكونوا أحيانا غامضين ومترددين، إلا أنهم يسعون دائما لتحقيق التوازن والسلام الداخلي.
مشاهير برج الحوتومن مشاهير برج الحوت الفنان حمادة هلال، والموسيقار سيد درويش والفنانة يسرا، ودينا الشربيني، والمطرب حمادة هلال، وأول رئيس للولايات المتحدة جورج واشنطن، وتقدم «الوطن» عبر السطور التالية، حظك اليوم برج الحوت السبت 7-9-2024 على الصعيد المهني والعاطفي والصحي، وفقا لخبراء الفلك.
اليوم مليئًا بالتحديات، لذا يجب عليك تنفيذ قواعد صارمة لبناء قاعدة متينة لخططك المستقبلية، واعلم أن العمل الشاق الذي تؤديه سيؤتي ثماره في المستقبل البعيد.
حظك اليوم برج الحوت على الصعيد العاطفيتخبرك الأفلاك يا برج الحوت أنك تجعل حياتك العاطفية معقدة بلا داعٍ، لرفض الاعتراف بما هو أمامك مباشرة، لذا تحتاج إلى تقييم الموقف بعقل منفتح، واتخاذ مسار العمل المناسب.
حظك اليوم برج الحوت على المستوى الصحياهتم بصحتك وبممارسة التمارين الرياضية، والابتعاد عن كل الأكلات الدسمة، التي تحتوى على نسبة عالية من الزيوت والدهون.
برج الحوت وتوقعات الفلك في الفترة المقبلةوضعت لنفسك معيارا مرتفعا للغاية يا برج الحوت، وسوف تعمل جاهدا لتحقيقه، وسيكون من الصعب الوصول إلى هدفك، وقد يؤدي هذا إلى الشعور بخيبة الأمل، لذا عليك أن تدرك قدراتك الخاصة قبل أن تحدد أهدافك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الحوت برج الحوت الحظ الفلك حظك اليوم الأبراج الفلك برج الحوت حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
مجاعة غزة مرآة صادقة لواقع العرب والمسلمين
غزة تموت جوعا وأهلها يتساقطون في الطرقات من شدة الجوع، ولا نجد أي إنسان حر شجاع يكسر الحصار برا أو بحرا أو جوا وينقذ هذا الشعب الشجاع العزيز الكريم الثابت على أرضه الطاهرة التي يراد لها أن تكون مآلا لشذاذ الآفاق من أحفاد القردة والخنازير وعبدة الطاغوت.
مواقف غالبية العرب والمسلمين مما يجري في غزة من جرائم تجاوزت كل حد وأعجزت كل لسان عن وصفها أو الحديث عنها، ومع ذلك جاءت مواقفهم المخيبة للآمال والتوقعات لتكشف لنا مدى الانحطاط والضعف الذي وصلت إليه هذه الأمة المتخاذلة المنكسرة المستعبدة لأعدائها، ولا أجد أصدق من كلمة رسول الله التي وصفهم بها أنهم رغم كثرتهم فهم كغثاء السيل لا قيمة ولا وزن ولا فائدة منهم في هذه الحياة، نزع الوهن والضعف من قلوب أعدائهم ووضع في قلوبهم فضربت عليهم الذلة والمسكنة ، وصاروا أجبن الأمم وأحطها قدرا وأسوأها حالا تتداعى عليهم الأمم كما تتداعى الأكلة على قصعتها كما وصفهم الحبيب المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله.
يتولى أمرهم أراذل الخلق وأحقرهم وأكثرهم عمالة للعدو وولاء له وأبعدهم عن الله وأقربهم إلى الشيطان. يقمعون شعوبهم ويعبدونهم لأسيادهم من يهود ونصارى، فاستحالت إلى شعوب خاضعة خانعة ذليلة تعتذر بتسلط أنظمتها وقلة حيلتها والحقيقة المرة أنها بعدت عن هدى الله وركنت إلى الدنيا وكرهت حر السيوف فذلت وأهانها أعداؤها وأمعنوا في ازدرائها وإذلالها. خضعوا للطغاة والظلمة من الحكام الخونة المنغمسين في العبودية لليهود والنصارى. نسوا الله فأنساهم أنفسهم وخشوا غير الله فاستعبدوهم وامتهنوا كرامتهم وآدميتهم، وأصدق دليل على ذلك أنهم يتركون أهل غزة الكرماء المرابطين على ثغر من ثغور الأمة يموتون من المجاعة التي تسبب بها أعداء الله من اليهود والنصارى، وللأسف نجد العديد من الدول العربية على مرمى حجر من شعب غزة يحيطون بهم من كل جانب ولا يفصلهم عنهم سوى سياج أو حاجز حدودي لا غير، ولا يمدونهم بالقليل مما يسد جوعهم ويحفظ حياتهم المهددة بالموت المحقق، رغم أنهم استنفدوا كل وسائل التخاطب مع. من يحسبونهم إخوة لهم في الدين والدم والجوار؛ فهم يستغيثون بهم ويستعطفونهم تارة ويذكرونهم بالله وعقوبته لتفريطهم في القيام بواجبهم تارة أخرى ويوضحون لهم خطط العدو في النيل من الجميع وحتمية تحقيق مخططاته مع صمتهم تارة ثالثة.
يا الله إلى أي مستوى وصل أمر هذه الأمة التي فقدت كل شيء؟
فقدت دينها وإباءها وكرامتها وعزتها وشجاعتها ونخوتها وشهامتها وحريتها وأرضها وسيادتها ومكانتها وكل شيء كل شيء!!! وإن استمرت على هذا الحال طويلا فستفقد وجودها لا محالة؛ لأن أعداءها يتربصون بها ويسعون لمحوها من على الخارطة.
أما غزة العز والكرامة والرباط فهي قوية بإيمانها بالله وجهادها في سبيله وأثقه بوعده بالنصر « إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم « وموقنة بوعده _ جل شأنه _ بالتغلب على عدوهم ودخول المسجد وتدمير ما بناه أعداء الله منذ عشرات السنين تدميرا.
« فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُئُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِرُوا مَا عَلَوْا تَثْبِيرًا « إنه الوعد الحق ومن أصدق من الله حديثا.