بعد وفاته.. من هو عبد الله بن تركي بن عبد العزيز؟
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
ترتفع معدلات البحث من قبل الكثيرين عن أبرز المعلومات عن الأمير عبد الله بن تركي بن عبد العزيز، وذلك بعدما أعلن الديوان الملكي السعودي أمس عن وفاته.
وخلال السطور التالية، يرصد موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره، أبرز المعلومات عن الأمير عبد الله بن تركى بن عبد العزيز بن عبد الله بن تركي آل سعود.
ولد الأمير عبد الله بن تركي بن عبد العزيز بن عبد الله بن تركي آل سعود، في 21 أكتوبر 1972م بمدينة الرياض في المملكة العربية السعودية، ونشأ فيه، يبلغ من العمر 51 عام.
حصل الأمير عبد الله على الماجستير في العلوم العسكرية، والماجستير في الدراسات الاستراتيجية من جامعة ويلز في بريطانيا.
كما شغل العديد من المناصب المهمة خلال مسيرته المهنية، وكان من أبرزها منصب أمير منطقة الرياض في الفترة ما بين 14/5/2014 حتى 29/1/2015
وتوفي الأمير عبد الله آل سعود مساء يوم الجمعة 6 سبتمبر 2024م، الموافق للتاريخ الهجري الثالث من ربيع الأول عام 1446هـ.
ومن المقرر أن تقام صلاة على الأمير عبد الله بن تركي آل سعود اليوم السبت 7 سبتمبر 2024، بعد صلاة العصر بالمسجد الحرام.
اقرأ أيضاً«الأمير عبد الله» أفضل شاعر سعودي في مهرجان الفضائيات العربية
الديوان الملكي السعودي يعلن وفاة الأميرة نورة بنت عبد الله آل عبد الرحمن آل سعود
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد بن سلمان الملك عبدالله الأمير بن الأمير عبدالله بن تركي بن عبدالعزيز الأمير محمد بن عبدالعزيز تركي بن عبد الله تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود فيصل بن تركي الملك عبدالعزيز خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز الأمير متعب بن عبدالله تركي بن عبد الله بن عبد العزيز الإمام تركي بن عبدالله الامير متعب بن عبدالله عبد الله بن ترکی بن عبد العزیز الأمیر عبد الله بن ترکی آل سعود
إقرأ أيضاً:
وفاة طالب داخل جامعة الفيوم بعد تعرضه لإغماء مفاجئ
شهدت جامعة الفيوم، اليوم الثلاثاء، واقعة مأساوية بوفاة الطالب محمد صالح رحومة، أحد طلاب الجامعة ومن أبناء قرية دار السلام التابعة لمركز طامية، بعد تعرضه لإغماء مفاجئ داخل الحرم الجامعي.
وعلى الفور، جرى نقله إلى المستشفى في محاولة لإنقاذه، إلا أن حالته الصحية تدهورت سريعًا، ليتم إعلان وفاته رسميًا، وسط حالة من الصدمة والحزن الشديد بين زملائه وأساتذته.
وبحسب مصادر طبية، فإن الفقيد فقد وعيه بشكل مفاجئ أثناء تواجده بالجامعة، مما استدعى تدخل الطاقم الطبي فورًا، لكن كل محاولات إنعاشه باءت بالفشل.
الطالب الراحل، الذي لم يتجاوز العشرينيات من عمره، كان معروفًا بحسن أخلاقه واجتهاده في دراسته، ما جعل خبر وفاته المفاجئة صادمًا للجميع.
وخيم الحزن على جامعة الفيوم، فيما نعاه المئات من زملائه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدين أنه كان مثالًا للشاب الخلوق، بينما شارك أهالي قريته في جنازته المهيبة بالدعاء له بالرحمة ولأسرته بالصبر والسلوان.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة