توقف عن شراء "الطين" لزوجته الحامل..مصرية تخلع زوجها
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
خلعت مصرية زوجها رغم حملها، لأنه توقفه عن شراء "الطين" لتأكله.
تفاجأ طبيب بيطري بعد الزواج بطلبات غريبة من زوجته، أبرزها رغبتها في تناول الطين، ومع تقدم الحمل تفاقمت رغبتها في تناوله، ما دفعه لشراء الطين عبر الإنترنت من دولة عربية، رغم تكاليف شحن باهظة، وفق موقع "البوابة نيوز".
ومع تزايد العبء المالي، قرر الزوج التوقف عن شراء الطين، معتقدا أن "هذه المادة ليست من الاحتياجات الأساسية للحياة"، ما أدى إلى نزاع كبير بين الزوجين، حيث تركت الزوجة منزل الزوجية ورفعت دعوى لخلع زوجها.
وأثار دفاع الزوج دهشة المحكمة عندما قدم فواتير شراء الطين بـ 9 آلاف جنيه، مع صورة "طبق الطين" الذي كانت تتناوله الزوجة.
ورغم صدور حكم الخلع للزوجة، لا تزال المحكمة تنظر في مطالبة الزوجة بالنفقة لصغيرها، وتكاليف الطين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مصر
إقرأ أيضاً:
وزير إسرائيلي يرد على إعلان ماكرون بفيديو "صفعة الزوجة"
هاجم وزير إسرائيلي، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، باستخدامه فيديو مثير للجدل لزوجته، وذلك بعد ساعات من إعلان الرئيس الفرنسي عزمه الاعتراف رسميا بدولة فلسطين خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل.
في لفتة ساخرة، أعاد وزير شؤون الشتات الإسرائيلي، عميخاي شيكلي، نشر مقطع فيديو يظهر فيه الرئيس ماكرون وهو يُصفع من قبل زوجته بريجيت، وأرفقه بتعليق قال فيه: "أيها الرئيس ماكرون، باسم الحكومة الإسرائيلية، هذا هو ردنا على اعترافكم بدولة فلسطينية".
قصة الفيديو المثير للجدل
قبل شهرين، أحدث مقطع فيديو يظهر تلقي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون صفعة قوية على وجهه أمام الملأ ضجة كبيرة في فرنسا.
وأظهر الفيديو زوجة الرئيس، بريجيت ، وهي توجه صفعة على وجه ماكرون أثناء خروجهما من طائرة كانت قد هبطت في فيتنام، في مشهد تم تفسيره بطرق مختلفة.
وقد بدت على ماكرون بعض الدهشة للحظات، قبل أن يستعيد توزانه البروتوكولي ويغادر الطائرة.
وخلال هبوطهما على متن سلم الطائرة، حاول ماكرون الإمساك بذراع زوجته، لكنها رفضت وابتعدت.
غضب إسرائيلي من تصريحات ماكرون
وعبّر القادة الإسرائيليون عن رفضهم الشديد لخطوة ماكرون. وقال رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو إن الاعتراف بدولة فلسطينية "يكافئ الإرهاب" ويشكّل "منصة إطلاق لإبادة إسرائيل"، محذرا من تحول الدولة الفلسطينية إلى "وكيل إيراني جديد"، كما وصف غزة اليوم.
وأضاف نتانياهو: "لنكن واضحين، الفلسطينيون لا يسعون إلى دولة بجانب إسرائيل، بل بدلا منها".
أما وزير الخارجية جدعون ساعر، فاعتبر أن "أي دولة فلسطينية ستكون دولة لحماس"، في حين وصف وزير العدل ياريف ليفين خطوة ماكرون بأنها "دعما مباشرا للإرهاب" و"وصمة عار في تاريخ فرنسا".
وذهب وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش أبعد من ذلك، قائلا إن الخطوة "تعطي دافعا إضافيا" لإسرائيل لضم الضفة الغربية المحتلة ووضع حد نهائي لـ"الوهم الخطير المتمثل بدولة فلسطينية إرهابية".