فيديو.. الدموع تغلب باولينيو لحظة الاعتزال
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
أعلن لاعب الوسط البرازيلي باولينيو، اليوم الأحد، اعتزاله وهو في عمر الـ36.
سبق لباولينيو اللعب لعدة أندية منها كورينثيانز البرازيلي، برشلونة الإسباني، وتوتنهام الإنجليزي.
وقال اللاعب في مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي: "الأمر صعب، اسمي جوزيه باولو بيزيرا ماسيل جونيور، عمري 36 عاماً، وأصبحت الآن لاعباً سابقاً".
Paulinho anuncia sua aposentadoria.
Obrigado por tudo, ídolo. ???? pic.twitter.com/2vPQzmDLB2
ولعب باولينيو كأس العالم مرتين وتويج بكأس القارات في 2013، ولهذا أوضح في المقطع أنه يشعر بكونه مباركاً ومحظوظاً بمسيرته.
وأضاف: "أرض الملعب كانت بيتي وأنا ممتن لما حققته. كنت مثابرا. بدأت وأنا في الخامسة وثابرت لأنني عرفت أنه لا توجد طرق، بل طريق واحد، وهو كرة القدم".
وشكر اللاعب الأصدقاء والأقارب والمدربين على كل الدعم الذي قدموه ما جعله رجلاً وأباً ولاعباً لا يتوقف.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية منتخب البرازيل نادي برشلونة
إقرأ أيضاً:
لحظة دخول أحمد الشرع.. فيديو وقوف ضابط أمريكي ومبعوث ترامب لسوريا يشعل تفاعلا ومقارنة بلقطات بشار الاسد
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— أشعلت لقطات وقوف مسؤولين أمريكيين لحظة دخول الرئيس السوري المؤقت، أحمد الشرع، إلى قاعة مراسم توقيع اتفاقيات طاقة، الخميس، تفاعلا واسعا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ومقارنة بصور للرئيس السوري المخلوع، بشار الأسد مع مسؤولين روس سابقا.
وشوهد عنصر يرتدي الملابس العسكري الأمريكية ويجلس في الصف الأول يقف لحظة دخول الشرع وكذلك وقوف المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا، توماس باراك، الذي كان يجلس إلى يمين الشرع وصافحه قبل جلوسه.
وألقى باراك كلمة في كلمة خلال مراسم توقيع اتفاقية بقيمة 7 مليارات دولار لتزويد سوريا بالكهرباء بين دمشق وشركات قطرية وتركية: "أنقل لكم تحيات الرئيس دونالد ترامب، وأؤكد التزامه بدعم سوريا الجديدة، فهذه الفرص واللحظات لا تتكرر دائماً، وكل خطواتنا تجاه سوريا كانت محسوبة، وكل جهودنا تصب في مصلحة الحكومة السورية الجديدة العظيمة".
وأضاف باراك وفقا لما نقلته وكالة الأنباء السورية: "بتاريخ الـ13 من أيار اتخذ الرئيس ترامب قراراً جريئاً برفع العقوبات عن سوريا من دون أي شرط ومن دون أي متطلبات، وهو ما ساهم بتوقيع مذكرة التفاهم اليوم مع سوريا أمّ الحضارات، وإذا استمر السوريون على هذه الوتيرة، سنغير نحن جميعاً قوة العالم من هذا المكان".