خلدون المبارك: ملعب «الاتحاد» الرجل الثاني عشر في «السيتي»
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
لندن (د ب أ)
أخبار ذات صلةأشاد معالي خلدون خليفة المبارك، رئيس جهاز الشؤون التنفيذية، رئيس مجلس إدارة نادي مانشستر سيتي، بفريقه في الذكرى العشرين لتأسيس ملعب «الاتحاد» معقل الفريق.
ونقل الموقع الرسمي لمانشستر سيتي عن معالي خلدون المبارك قوله إن ملعب «الاتحاد» هذا الصيف أصبح كما أراده دائماً، «الرجل الثاني عشر في الفريق».
وقال معالي خلدون المبارك، في مقابلته السنوية في ختام الموسم: «لقد أصبح (الاتحاد) حقاً حصناً، وأعتقد أنه شيء علينا جميعاً أن نأخذه في الاعتبار من أجل المستقبل». وأضاف: «ما يعطيه المشجعون للفريق يؤثر في أدائهم، انظروا إلى نصف النهائي أمام ريال مدريد وفوزنا برباعية نظيفة، وفوزنا في دور الثمانية أمام بايرن ميونيخ بثلاثية نظيفة، وكذلك فوزنا على لايبزج في دور الستة عشر بسبعة أهداف دون رد». وأوضح «أتمنى أن نتمكن من نقل هذا الآن إلى مستوى آخر، ملعب (الاتحاد) أصبح ما كنا نأمله دائماً، وهو حقاً الرجل الثاني عشر الذي نحتاجه، واللاعبون والطاقم التدريبي، ونحن في الإدارة نقدر ذلك».
وختم معالي خلدون المبارك حديثه: «شكراً للجماهير على هذه الأوقات المثيرة».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ملعب الاتحاد استاد الاتحاد السيتي مانشستر سيتي
إقرأ أيضاً:
هرب من العدالة في إيطاليا فتخفّى داخل مشهد الميلاد.. قبل أن يُكتشف أمره ويُعتقل
ألقت الشرطة الإيطالية القبض على رجل يبلغ من العمر 38 عامًا جنوب البلاد بعد أن اكتشفه عمدة البلدة متخفّيًا داخل مشهد لميلاد المسيح على أنه تمثال. وكان الرجل مطلوبًا بتهمة الاعتداء على ضابط شرطة، إضافة إلى تهربه من تنفيذ حكم بالسجن في بولونيا. ويُعد هذا الاكتشاف الغريب من أغرب حالات الاعتقال في البلاد
ألقي القبض على إيطالي حاول الهرب من ملاحقة الشرطة له يوم السبت متنكّرا في زيّ تمثال ضمن مشهد ميلاد المسيح في إحدى البلدات الواقعة جنوب البلاد.
بينما كنت أقف أمام مشهد المهد، الذي أبدعه حِرَفيُّونا المهرة، لاحظت شيئًا ظننته في البداية جزءًا من المشهد". "تفصيلٌ بدا لي عاديا ولكن تبيّن أنه أمرٌ بالغ الأهمية."الرجل البالغ من العمر 38 عامًا والمنحدر من غانا اكتُشف أمرُه في بلدة غالاتوني، في منطقة بوليا، وذلك بفضل فطنة عمدة البلدة فلافيو فيلوني، الذي كان يمر بجوار المشهد في ساحة سانتيسيمو كروسيفيسو.
كتب فيللوني في منشور على فيسبوك: "بينما كنت أقف أمام مشهد المهد، الذي أبدعه حِرَفيُّونا المهرة، لاحظت شيئًا ظننته في البداية جزءًا من المشهد". "تفصيلٌ بدا لي عاديا ولكن تبيّن أنه أمرٌ بالغ الأهمية."
لأول وهلة، فكّر رئيس البلدية بالتواصل مع المنظمين لتهنئتهم على هذا التمثال "النابض بالحياة"، لكنه أدرك بعد التدقيق فيه أنه شخص حقيقي.
Related معرض دولي في الفاتيكان يعرض مغارات ميلاد من أنحاء العالماتصل فيلوني بمسؤول آخر في البلدة لإقناع الرجل بمغادرة مشهد المهد. لكن الأخير قاوم وادعى أن مشهد المهد هو منزله، وفقًا لما ذكرته صحيفة ليتشي بريما المحلية.
وصلت الشرطة المحلية وشرطة المقاطعة وعناصر الدرك (كارابينييري) بسرعة حيث تمكنت من تحديد هويّة الرجل باعتباره هاربًا مطلوبًا للعدالة.
ووفقا للتقارير، فقد كان الرجل قد فرّ من حكم بالسجن لمدة تسعة أشهر و15 يومًا في بولونيا بتهمة الاعتداء ومقاومة موظف عام.
وقال فيلوني: "بفضل التدخل السريع لشرطتنا المحلية وشرطة المقاطعة والدرك، تمكّنا من تعقب وتحديد هوية الشخص المطلوب للعدالة".
وقد شكر رئيس البلدية الشرطة على عملها، مضيفًا أن الحادث أكد "مدى أهمية وضع الثقة الكاملة في العمل اليومي لأولئك الذين يضمنون الأمن ويسهرون على سيادة القانون".
غالاتوني، هي بلدة يبلغ عدد سكانها حوالي 15,400 نسمة وتقع على بعد 26 كيلومتراً من ليتشي، في منطقة سالينتو جنوب بوليا.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة