وسط حضور النجوم.. طارق وأحمد الجنايني يلتقيان عزاء والدهما
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أقيم أمس عزاء والد المنتجان طارق وأحمد الجنايني “يحيى الجنايني”، والذي رحل عن عالمنا يوم الأربعاء الماضي، حسبما أعلن طارق عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، وتمت الصلاة عليه يوم الخميس الماضي، بعد صلاة الظهر من مسجد الشرطة بالشيخ زايد، ودفنه في مقابر العائلة بطريق الواحات.
نجوم الفن الذين حرصوا على حضور العزاء
و حرص عدد من نجوم الفن وكبار الصناع على الحضور لـ مسجد الشرطة بالشيخ زايد ومواساة طارق وأحمد الجنايني، وكان على رأسهم الفنان هاني رمزي، محمد القس، محمد رضوان، كزبرة، نور قدري، ماجدة زكي، هنا شيحة، تميم يونس، أحمد السقا، محمود الليثي، أحمد السبكي، أمير كرارة، سيد رجب.
وكان قد أعلن طارق الجنايني خبر الوفاة قائلًا: “يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي.. توفى إلى رحمة الله والدي الغالي الحاج يحيى الجنايني”.
وتابع طارق الجنايني: “سيتم تشييع الجنازة غدًا الخميس 5 سبتمبر بعد صلاة الظهر من مسجد الشرطة بالشيخ زايد والدفن في مقابر العائلة بـ6 أكتوبر، طريق الواحات وسيقام العزاء إن شاء الله يوم الأحد 8 سبتمبر بعد صلاة المغرب في مسجد الشرطة بمدينة الشيخ زايد إنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد السقا أحمد الجنايني الشرطة بالشيخ زايد امير كرارة هاني رمزي ماجدة زكي محمد القس محمد رضوان مسجد الشرطة
إقرأ أيضاً:
فرنسا.. توقيف رجل سرق مصحفًا من داخل مسجد وأحرقه في ليون
أعلنت السلطات الفرنسية أنّ رجلا يشتبه بإحراقه مصحفا في مسجد فيلوربان قرب مدينة ليون (وسط) أوقف ليل الثلاثاء وأودع الحبس الاحتياطي.
وقال مكتب المدّعي العام في ليون ومصدر في الشرطة لوكالة فرانس برس إنّ المشتبه به، وهو بالغ لم يُحدّد عمره، أُلقي القبض عليه قبيل الساعة التاسعة مساء (19,00 ت غ) في فيلوربان وقد بدا عليه أنّه "هشّ نفسيا".
أخبار متعلقة بعد فوضى سياسية.. انتخاب لي جاي-ميونغ رئيسا لكوريا الجنوبية"إنذارات غير واقعية".. أوكرانيا تندد بشروط السلام الروسية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الشرطة الفرنسية - رويترز
وأتى توقيف الرجل بعيد إعلان مسؤولين عن المسجد أنّ مجهولا سرق نسخة من القرآن وأحرقها.عمل خطير للغايةوليل الأحد-الإثنين، قبيل صلاة الفجر، "دخل شخص مكشوف الوجه قاعة الصلاة" في المسجد حيث "استولى على نسخة من القرآن، وأضرم فيها النار ثم تركها خارج المبنى قبل أن يلوذ بالفرار"، بحسب بيان أصدره مجلس مساجد إقليم رون.
وقال القيّمون على مسجد الرحمة عبر موقعه الإلكتروني إنّ هذا "عمل معادٍ للإسلام وخطير للغاية (...) في سياق يتسم بالفعل بالعنف ضد جاليتنا" و"قد قدّمنا شكوى".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } عناصر من الشرطة الفرنسية (د ب أ - أرشيفية)
وأكد مصدر في الشرطة لوكالة فرانس برس أنه جرى تقديم الشكوى، وأعلن فتح تحقيق.173 حادثة معادية للمسلمينمن جهته، دان رئيس بلدية فيلوربان الاشتراكي سيدريك فان ستيفينديل "عملا جديدا معاديا للإسلام" وأكد دعمه "لجميع مرتادي المسجد" عبر شبكة التواصل الاجتماعي بلو سكاي.
وفي عام 2024، جرى تسجيل 173 حادثة معادية للمسلمين رسميا في فرنسا، 52% منها تتعلق بهجمات على ممتلكات و48% تتعلق بهجمات على أفراد، وفقا لبيانات وزارة الداخلية.
وأقر وزير الداخلية برونو روتايو بأن هذه الأرقام "أقل من الواقع بلا شكّ"، علما أن الإسلام، ثاني أكبر ديانة في فرنسا، يضم ما بين خمسة إلى ستة ملايين شخص، وفقا لعدة دراسات.جريمة عنصريةوقُتل تونسي السبت في جنوب شرق البلاد بعد أن أطلق عليه جاره الرصاص، وأصاب أيضا جارا آخر يحمل الجنسية التركية.
وقال قاض إن المتهم، وهو فرنسي من مواليد عام 1971 وموقوف لدى الشرطة، نشر قبل وبعد الواقعة "مقطعي فيديو على حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي يتضمنان محتوى عنصريا وكراهية".
وقال روتايو الثلاثاء إن جريمة القتل هي "جريمة عنصرية بوضوح" و"ربما معادية للمسلمين أيضا" و"ربما جريمة إرهابية".