بمكونات بسيطة.. طريقة عمل «كيكة البرتقال» الهشة بالمنزل
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
طريقة عمل كيكة البرتقال.. تعتبر الكيكة من أكثر الحلويات التي يفضل تناولها الكثيرون، خاصة في وجبة الفطور، لذا تبحث الكثير من السيدات عن طريقة عمل كيكة البرتقال الهشة بالمنزل.
كيكة البرتقالوتقدم بوابة «الأسبوع» للمتابعين والقراء طريقة عمل كيكة البرتقال الهشة بالمنزل، بخطوات سهلة وبسيطة، خلال التقرير التالي:
المكونات:
- ثلاث أرباع الكوب سكر.
- 2 كوب طحين.
- عدد 2 البيض.
- ربع ملعقة صغيرة بيكنج صودا.
- ربع ملعقة صغيرة بيكنج بودر.
- 2 ملعقة كبيرة برش البرتقال.
- نصف كوب الزبدة.
-نصف كوب عصير البرتقال.
- ربع ملعقة صغيرة ملح.
طريقة التحضير كيكة البرتقال:
- يجب تسخين الفرن على درجة حرارة 180 مئوية.
- ثم قومي بعدها بدهن صينية الفرن بالزبدة وانثريها بالطحين.
- قومي بفصل بياض البيض عن صفاره.
- اخفقي في وعاء عميق، السكر مع الزبدة وبشر البرتقال بواسطة المضرب الكهربائي لمدة 5 دقائق.
- أضيفي صفار البيض تدريجياً، مع الخفق بعد كل إضافة، ثم أضيفي الفانيليا مع الخفق جيداً.
- وفي وعاء آخر، اخلطي الطحين مع الملح، والبيكنج صودا، والبيكنج باودر.
- ثم أضيفي خليط الطحين وعصير البرتقال لخليط صفار البيض، مع الخفق باستمرار حتى ينعم الخليط.
- بعدها اخفقي بياض البيض جيداً في وعاء منفصل حتى يتضاعف حجمه، ثم أضيفيه برفق على المزيج، وقلبي بهدوء.
- بعدها قومي بوضع خليط الكيك في الصينية المحضرة.
- أدخلي الصينية إلى الفرن لحوالي «40-45» دقيقة حتى تمام نضج الكيك.
اقرأ أيضاًحلاوة المولد.. طريقة عمل الملبن الأحمر في المنزل
قبل المولد النبوي.. تعرف على طريقة عمل السمسمية والفولية والحمصية في المنزل
طريقة عمل التورتة الإسفنجية في المنزل.. خطوات سهلة وطعم لذيذ
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كيكة كيكة البرتقال طريقة عمل كيكة البرتقال كيك البرتقال كيكة البرتقال الهشة طريقة عمل كيك البرتقال كيكة البرتقال بدون بيض طریقة عمل کیکة البرتقال ملعقة صغیرة
إقرأ أيضاً:
كم العدد المسموح لتناول البيض يوميا قبل أن يصبح ضاراً
أميرة خالد
يُعتبر البيض خياراً غذائياً صحياً لجميع الفئات العمرية نظراً لقيمته الغذائية الرائعة، لمحتواه العالي من البروتين، وغناه بأحماض أوميغا-3 الدهنية.
وبحسب ما نشرته صحيفة “تايمز أوف إنديا”، يعتبر البيض عنصرا أساسيا في أي وجبة، بالإضافة إلى كونه وجبة خفيفة غنية بالعناصر الغذائية.
ويُحدد عدد البيض الذي يمكن تناوله يوميا بأمان بناءً على عدة عوامل، منها العمر والوزن والجنس والنشاط البدني، وغيرها.
وتحتوي بيضة واحدة كبيرة على حوالي 5 غرامات من الدهون غير المشبعة الصحية، و6 غرامات من البروتين عالي الجودة، وفيتامين D، وفيتامينات B، و186 ملغ من الكوليسترول، والكولين، وهو عنصر مهم لوظائف الدماغ.
ويعتمد تحديد عدد البيض الذي يمكن تناوله يوميا على الحالة الصحية والاحتياجات الغذائية بشكل عام، بالنسبة للأشخاص الأصحاء، يُعتبر تناول بيضة واحدة إلى ثلاث بيضات يوميا آمنا بشكل عام، بل إنه يمكن أن يزيد من مستويات الكوليسترول الجيد HDL.
و يُعد تناول بيضتين إلى أربع بيضات مفيدا، بالنسبة لمن يتبعون نمط حياة نشطا، بمن فيهم الرياضيون.
وأوضحت جيني كالرا، خبيرة تغذية: أن “صفار البيض غني بالفيتامينات والمعادن والدهون المفيدة. يمكن أن يكون تناول بياض البيض فقط لتجنب الدهون الزائدة في الصفار ضروريا للأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بأمراض القلب”.
وأضافت “ورغم اختلاف ذلك من شخص لآخر، إلا أن تناول بيضة إلى ثلاث بيضات يوميا يمكن أن يوفر فوائد صحية متنوعة”، مضيفة: “لا تحدد مؤسسة القلب حاليًا حدًا أقصى لعدد البيض الذي يمكن للشخص السليم تناوله يوميًا، والفكرة هي تقديرها كجزء من نظام غذائي متوازن”.
لكن يبدو أن تناول بيضة أو بيضتين يوميًا غير ضار للأشخاص الأصحاء، طالما أنهما جزء من نظام غذائي متوازن، وبالنسبة لمرضى القلب أو داء السكري من النوع الثاني أو ارتفاع نسبة الكوليسترول الضار LDL، يُنصح بتناول ما يصل إلى سبع بيضات أسبوعياً.
ووفقاً للدكتور سونيل رانا، طبيب أمراض الباطنة، فإنه غالباً ما تكون احتياجات الرجال من السعرات الحرارية والبروتين أعلى من احتياجات النساء بسبب زيادة كتلة عضلاتهم.
وأضاف: “نتيجة لذلك، يمكن للذكور تناول 2-3 بيضات يوميا دون عواقب وخيمة، خاصةً إذا كانوا يعيشون نمط حياة نشطاً. تحتاج النساء، في المتوسط، إلى سعرات حرارية أقل من الذكور، لكنهن لا يزالن بحاجة إلى كمية كافية من البروتين والفيتامينات، مثل فيتامين (د)، لصحة العظام، وخاصة أثناء الحمل أو انقطاع الطمث”.
كما أشار إلى أنه “يمكن للنساء تناول بيضة أو بيضتين يومياً بأمان، حيث يوفر البيض الكامل فوائد صفار البيض، الذي يحتوي على الحديد وحمض الفوليك”.
ويمكن للأشخاص المصابين بمتلازمة التمثيل الغذائي تناول ما يصل إلى ست بيضات أسبوعيا.
وتشير الأبحاث الحديثة، التي أُجريت على المصابين بمتلازمة التمثيل الغذائي، إلى أن تناول المزيد من البيض ربما يُحسّن من مستوى الكاروتينات من خلال رفع مستوى الكوليسترول الجيد HDL، ومستويات الدهون في الدم، وحساسية الأنسولين.
مع أن البيض صحي، إلا أنه يجب أن يكون جزءًا من نظام غذائي متوازن يشمل أيضاً الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والبروتينات قليلة الدهون.
ويعتمد تناول البيض كاملًا أو بياضه فقط على الأهداف الصحية والاحتياجات الغذائية من خلال تضمين البيض في وجبات متوازنة وتناوله باعتدال، يمكن الاستفادة من غناه بالبروتين والعناصر الغذائية من دون القلق كثيرًا بشأن الكوليسترول.