وزير الثقافة يكرّم صُناع العرض المسرحي «فريدة» في الإسكندرية
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
استقبل الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، صُناع العرض المسرحي «فريدة»، وذلك لتقديم التهنئة لهم على فوزهم بجائزتين في النسخة الثانية من مهرجان «المونودراما»، الذي أقُيم ضمن فعاليات «مهرجان جرش» بالمملكة الأردنية الهاشمية.
وزير الثقافة يكرّم عايدة فهميوكرم الوزير الفنانة القديرة، عايدة فهمي، والمخرج، أكرم مصطفى، و مصمم الديكور، عمرو عبد الله، والمؤلف الموسيقي، محمد حمدي رؤوف، والمخرج، عادل حسان، مدير مسرح الطليعة، وجيهان عبد المقصود، مدير الشئون المالية والإدارية بمسرح الطليعة.
وأشاد وزير الثقافة بالعرض المسرحي «فريدة»، والنجاح الكبير الذي حققه على مدار 4 سنوات منذ بدايته، مؤكدًا أن هذا النجاح يمثل تتويجًا لنجاحات المسرح المصري، كما أعلن عن عرض مونودراما «فريدة» للمرة الأولى في الإسكندرية، على قصر ثقافة الأنفوشي.
من جانبه، وجه المخرج عادل حسان، مدير مسرح الطليعة، شكره لوزير الثقافة على هذه اللفتة الكريمة، مؤكدًا أنها تُمثل حافزًا كبيرًا لتقديم المزيد من الأعمال المتميزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الثقافة وزارة الثقافة عايدة فهمي عرض فريدة وزیر الثقافة
إقرأ أيضاً:
فريدة الشوباشي: رجالة الباشا قبل ثورة يوليو كانت بتضربني عشان بمشي على الرصيف
أكدت الكاتبة الصحفية فريدة الشوباشي، عضو مجلس النواب، أن الحياة تغيرت للأفضل بعد ثورة 23 يوليو، موضحة أنها كانت تسكن في منطقة بحلوان وكان لها جار «باشا»، وكانت الجنود قبل الثورة تمنع سير المواطنين من على الرصيف المجاور لمنزل الباشا.
وأضافت فريدة الشوباشي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج " علامة استفهام" تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أنها كانت متمردة وكانت تسير على الرصيف، وكانت تتعرض للضرب من الأشخاص التي كانت تقف أمام منزل الباشا « رجالة الباشا».
وأوضح أنه بعد الثورة شعرت بأن كل جزء في مصر مملوك لها، وأن ثورة 23 يوليو أكدت الهوية المصرية الرافضة للاستعمار، والذل، وأعادت لمصر مكانتها، وهويتها الوطنية.
عبد الناصر أعاد للفلاح قيمتهوأوضح أن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، زرع في أبناء جيلها العزة والكرامة، والإحساس بأن كل شخص له حقوق، وأن عبد الناصر أعاد للفلاح قيمته.
ووجهت رسالة للمصريين قائلة:" المؤامرات ضد مصر لا تزال مستمرة حتى اليوم، وأن الإرادة الشعبية والتصميم على التقدم كانا أقوى من كل هذه العقبات".
وأشارت الشوباشي إلى أن ثورة 23 يوليو لم تبقَ حبيسة حدود الوطن، بل تحولت إلى أيقونة عالمية ألهمت حركات التحرر في إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية، مضيفة: "كانت الثورة رسالة قوية للعالم بأن الشعوب قادرة على انتزاع حريتها وصياغة مصيرها بنفسها".