غرفة طوارئ بحري: الظروف المحيطة بمضاعفات الولادة “باتت كارثية” في غياب المستشفيات
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
قالت غرفة طوارئ بحري بأننا نعلن عن “تفجّر” الوضع الصحي في المدينة ووصوله إلى أقصى “درجات التدهور” في ظل غياب المؤسسات الصحية التابعة للدولة عن العمل في المناطق المحاصرة.– المدينة تشهد انقطاعاً كاملاً في سلاسل الإمداد الدوائي منذ ما يقارب العام والنصف، ما أدى إلى تفشي الأمراض المرتبطة بسوء التغذية والتلوث البيئي، بالإضافة إلى غياب المواد الغذائية الضرورية– بحري تشهد انتشاراً واسعاً للأمراض مثل: الإسهال المائي الحاد والكوليرا، بالإضافة إلى حالات متزايدة من التيفوئيد والملاريا، وأمراض أخرى لم يتم التعرف عليها بعد نتيجة غياب أدوات الفحص وتوقف المستشفيات– النساء في المدينة يعانين بشكل خاص في ظل غياب تام للإمدادات الأساسية مثل “الفوط الصحية” لفترات طويلة، والنساء الحوامل يعانين من انعدام الرعاية الصحية الكافية– الظروف المحيطة بمضاعفات الولادة “باتت كارثية” في غياب المستشفيات، وعدم وجود التطعيمات الأساسية للأطفال، مثل تطعيمات الحصبة والسل وأمراض أخرى، أدى إلى ارتفاع حالات الإصابة بهذه الأمراض الخطيرة في المدينة– نناشد جميع المنظمات الدولية العاملة في القطاع الصحي، والمتخصصة في المجالات الإنسانية الأخرى، التدخل “العاجل والفوري”– نناشد مدير منظمة الصحة العالمية، والأمم المتحدة وهياكلها المختلفة، التدخل العاجل والتواصل المباشر مع الغرفة للحد من تفاقم هذه الكارثة.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
” السياحة”: 300 ألف غرفة بمرافق الضيافة في مكة
البلاد ــ الرياض
تجاوز عدد الغرف المرخّصة في مرافق الضيافة بمدينة مكة المكرمة 300 ألف غرفة، محقّقة نموًا بنسبة 41 % خلال الربع الأول من عام 2025، مقارنةً بالفترة نفسها من عام 2024. ونفّذت وزارة السياحة جولات تفقدية ورقابية على مرافق الضيافة في مدينة مكة المكرمة، التي تجاوز عددها 1,160 مرفقًا مرخّصًا، حيث وقفت خلالها على جاهزية هذه المرافق لاستقبال ضيوف الرحمن، والتأكّد من التزامها بتقديم أفضل الخدمات خلال موسم الحج. يأتي النمو المتزايد في أعداد الغرف المرخصة بمرافق الضيافة في مدينة مكة المكرمة، نتاجًا لجهود وزارة السياحة المتواصلة؛ لضمان تقديم خدمات ذات جودة عالية لضيوف الرحمن بالتزامن مع موسم حج 1446هـ، وذلك في إطار جهودها التكاملية والتشاركية مع الجهات الحكومية ذات الصلة؛ لتوفير كل سبل الراحة لحجاج بيت الله الحرام؛ من أجل أن يؤدوا مناسكهم بكل يُسرٍ وطمأنينة.