نادي نيس الفرنسي يقدم لاعبه الجديد محمد عبد المنعم في مؤتمر صحفي
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
تجري الآن فعاليات مؤتمر تقديم محمد عبد المنعم نادي نيس عقب انضمامه للنادي الفرنسي في فترة الانتقالات الصيفية.
وشهد المؤتمر ظهور اللاعبة المصرية مروة عبد عبدالملك في نادي نيس لكرة اليد هي التي تقوم بدور المترجم لمحمد عبد المنعم.
“كنت ألعب في أكبر نادي في إفريقيا”
وقال عبد المنعم: " كنت ألعب في نادٍ كبير جدًا في مصر وإفريقيا والشرق الأوسط، جماهيره كانت تحبني، وأنا أحد أبناء هذا النادي، بدأت معهم مسيرتي منذ الصغر".
وتابع: "حصلت معهم على العديد من البطولات، ليس غريبًا عليهم أن يظلوا داعمين لي، وإن شاء الله يكون هناك جمهور كبير من مصر لنادي نيس".
بعثة الزمالك تطير إلى كينيا استعدادًا لمواجهة الشرطة في الكونفدرالية عاجل.. جوميز يعلن قائمة الزمالك لمواجهة الشرطة الكيني في الكونفدراليةوواصل: "تلقيت عدة عروض لكن اخترت نيس بعد تواصل المدرب معي وإعجابه بإمكانياتي، كنت واثق من التواجد في أحد الدوريات الخمس الكبرى بعد تركيز في عملي الفترة الماضية".
واختتم: "طموحي هو المنافسة على أي بطولة أشارك بها نيس ساعد الكثير من اللاعبين على تحقيق أحلامهم والوصول لأندية القمة"،
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عبد المنعم نادی نیس
إقرأ أيضاً:
محمد عبد المنعم: خطاب الرئيس السيسي عبّر عن موقف مصر الثابت تجاه القضية الفلسطينية
قال اللواء أركان حرب محمد عبد المنعم، مدير مركز الدراسات الاستراتيجية السابق ورئيس جهاز الاستطلاع الأسبق، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي الأخيرة أوجزت بشكل واضح رؤية الدولة المصرية في دعم القضية الفلسطينية بكافة أبعادها السياسية والإنسانية.
وأوضح عبد المنعم، خلال استضافته في برنامج "الساعة 6" على قناة الحياة، أن موقف مصر ثابت تجاه الشعب الفلسطيني، مؤكداً أن مصر كانت ولا تزال تدعم أهالي قطاع غزة، وتبذل كل جهد لتقديم المساعدات، رغم التحديات الأمنية والسياسية المحيطة.
وفي سياق متصل، قال السفير الدكتور عمر عوض الله، وكيل وزارة الخارجية الفلسطينية للشؤون السياسية، إن إسرائيل تستخدم التجويع كأداة للضغط بهدف التهجير القسري، لكنه أكد أن الشعب الفلسطيني سيظل صامدًا، وأن الإجماع العربي والدولي يعتبر التهجير القسري "خطًا أحمر" لا يمكن تجاوزه.
وأضاف عوض الله ، خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، ببرنامج "منتصف النهار"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية": "السمعة الأمريكية تقوم على مبادئ الديمقراطية وحقوق الإنسان، وهو ما لا نراه في تعاملها مع القضية الفلسطينية".