تقرير لـThe Spectator يكشف: اهتمام إسرائيل يتّجه نحو حزب الله
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
ذكرت صحيفة "The Spectator" البريطانية أنه "مع تباطؤ حملتها على غزة، بدأ اهتمام إسرائيل يتجه نحو الشمال. فما زال نحو 60 ألف إسرائيلي من سكان المناطق الشمالية لاجئين، ويبدو أن المواجهة بين إسرائيل وحزب الله أصبحت مسألة وقت فقط. وتشير الضربتان الكبيرتان اللتان وقعتا هذا الأسبوع إلى أن إسرائيل تستعد لمواجهة كبرى وشيكة محتملة، وتوسع نطاق عملياتها على الجبهة الشمالية".
وبحسب الصحيفة، "في الهجوم الأول، بحسب تقارير وسائل الإعلام الرسمية السورية، ضربت طائرات إسرائيلية أهدافا في منطقة حماة في غرب سوريا ليلة 7-8 أيلول، ما أدى إلى سقوط 18 ضحية وإصابة أكثر من 43 شخصاً. وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن "13 انفجاراً عنيفاً سمعت في منطقة البحوث العلمية في مصياف غرب حماة". كما سقط صاروخان إسرائيليان على موقعين في منطقة الزاوية في ريف مصياف، ما أدى إلى اندلاع حرائق، واستهدفت الصواريخ الإسرائيلية موقعاً على طريق مصياف وادي العيون، وموقعاً آخر في منطقة حي عباس". وتابعت الصحيفة، "ثم، يوم الأربعاء، قصفت الطائرات الإسرائيلية 30 هدفا في جنوب لبنان، بما في ذلك منصات إطلاق الصواريخ التابعة لحزب الله والبنية التحتية المستخدمة لشن هجمات يومية على أهداف في شمال إسرائيل. في اليوم عينه، أدت غارة من طائرة من دون طيار في منطقة القرعون في عمق وادي البقاع في شرق لبنان إلى مقتل محمد قاسم الشاعر، وهو قائد مخضرم في قوة الرضوان التابعة لحزب الله. وجاءت الضربات الإسرائيلية ردًا على موجة من هجمات الحزب بالطائرات المسيّرة والصواريخ على أهداف في شمال إسرائيل يوم الاثنين. إذاً، ماذا تعني هذه الهجمات؟" وبحسب الصحيفة، "يعتبر مركز البحوث والدراسات العلمية في حماة مجمعاً كبيراً يحتوي على عدد من المعاهد التي تقوم بالبحوث العلمية والتصنيع في المجالات المرتبطة بالصناعات العسكرية. وقد أبلغت مصادر موثوقة في سوريا كاتب هذا المقال أن أحد المعاهد في الموقع، والذي يُدعى "المعهد 6000"، هدفه تطوير الأسلحة الكيميائية. ويوجد في الموقع تواجد كبير لمواطنين غير سوريين، بما في ذلك أفراد من إيران وكوريا الشمالية. ولكن في حين أن مركز البحوث العلمية والتكنولوجية معروف بأبحاثه في مجال الأسلحة الكيميائية، إلا أن هناك معاهد إضافية في الموقع مخصصة لتطوير مجالات أخرى من التكنولوجيا العسكرية. ومن بين هذه المعاهد منشآت تركز على تطوير وتخزين الصواريخ القصيرة المدى. ويبدو أن إحدى هذه المنشآت هي التي استهدفتها إسرائيل هذا الأسبوع". وتابعت الصحيفة، "بحسب مقال كتبه رون بن يشاي، فإن أفراداً إيرانيين ينتجون ويخزنون ذخائر موجهة بدقة في موقع مركز البحوث والدراسات العلمية، لاستخدامها من قبل حزب الله ضد إسرائيل.والصواريخ المخزنة هي من طراز فاتح 110. لقد استهدفت إسرائيل منذ فترة طويلة القوافل المتجهة من إيران عبر العراق وسوريا إلى حزب الله في لبنان. إن الإنتاج المحلي للصواريخ وتخزينها بالقرب من الحدود اللبنانية السورية هو أحد الطرق التي تسعى بها إيران إلى إمداد وكيلها اللبناني مع تجنب خطر استهداف قوافلها من قبل الطائرات الإسرائيلية". وبحسب الصحيفة، "كان الهدف المباشر من الغارة، بطبيعة الحال، تدمير المنشآت والمواد المستهدفة. ولكن يبدو أيضاً أن إسرائيل كانت ترسل رسالة إلى النظام السوري مفادها أنه لا ينبغي له أن يتصور نفسه محصناً إذا اختار الاستمرار في مشاركته في الحملة الحالية التي يشنها المحور الذي تقوده إيران ضد إسرائيل. وعلى نحو مماثل، أشار اغتيال الشاعر إلى أن إسرائيل لم تعد تقتصر في ردها على هجمات حزب الله على منطقة الحدود، بل أصبحت الآن تعتبر عملاء حزب الله الذين يقعون في مرمى نيران إسرائيل هدفاً مشروعاً لها أينما كانوا في لبنان. وكان الشاعر قائداً مخضرماً معروفاً في كتيبة الرضوان. وفي بيان أصدره مكتب المتحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي بعد اغتيال الشاعر، وصفه بأنه "قاد العديد من الأنشطة الإرهابية ضد دولة إسرائيل. ويشكل هذا الاغتيال ضربة إضافية لقدرة منظمة حزب الله الإرهابية على التقدم وتنفيذ عمليات إرهابية من جنوب لبنان ضد الجبهة الداخلية الإسرائيلية على الحدود الشمالية"." وتابعت الصحيفة، "قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، الأربعاء، في كلمة ألقاها أمام قوات قتالية تابعة للجيش الإسرائيلي تشارك في مناورة تحاكي عملية كبرى في الشمال:"مركز الثقل يتجه نحو الشمال، ونحن نقترب من الانتهاء من مهماتنا في الجنوب، ولكن لدينا مهمة هنا لم يتم تنفيذها، وهذه المهمة هي تغيير الوضع الأمني وإعادة السكان إلى منازلهم". وأضاف: "هذه التعليمات التي تنتظرونها، أعطيتها في الجنوب ورأيت أن القوات العاملة ستأتي إلى هنا أيضًا ويجب أن تكونوا مستعدين وجاهزين لتنفيذ هذه المهمة. نحن ننتهي من التدريب لعملية برية في لبنان، بكل جوانبها"." وأضافت الصحيفة، "من غير المرجح أن تكون الغارة التي استهدفت مركز البحوث والدراسات العلمية واغتيال الشاعر حدثين منفصلين، بل إنهما يمثلان توسيعاً ممنهجاً لمعايير الصراع في الشمال. فقد بدأ حزب الله الجولة الحالية من القتال في الثامن من تشرين الأول، دعماً لحماس في غزة، وقد تعهد بوقف المعارك فقط عندما يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار في الجنوب، وهو احتمال يبدو بعيداً في الوقت الحالي. ومن وجهة نظر إسرائيلية، أدت هجمات السابع من تشرين الأول إلى قناعة مفادها أن الفصيلين الإسلاميين اللذين تدعمهما إيران على حدود إسرائيل لابد وأن يتم تدميرهما، والجهود الرامية إلى إزالة جيب حماس في غزة مستمرة وهي الآن في مرحلتها الثانية". وختمت الصحيفة، "يبدو أن حماس ككيان عسكري منظم على وشك الانهيار. ولكن حزب الله، بدعم من إيران وتحالفه مع الرئيس السوري بشار الأسد، يشكل احتمالاً أكثر صعوبة. ويبدو أن الأمور تتجه نحو مزيد من التصعيد".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: مرکز البحوث فی منطقة حزب الله
إقرأ أيضاً:
برّاك عائد: وقف إطلاق النار فشل ولْنَرَ إن كان ممكناً وقفُ خروقات إسرائيل!
من المنتظر أن يعود الموفد الأميركي توم باراك إلى بيروت خلال ثلاثة أو أربعة أسابيع، حاملاً أجوبة من الإدارة الأميركية على الورقة اللبنانية التي لم تتضمّن مهلة زمنية واضحة لتنفيذ ما ورد فيها من بنود، بل جاءت كخارطة طريق حول سلاح حزب الله.
وفي هذا الاطار، كتبت" الاخبار": بعد عودته من جولته الجنوبية، وبعد اطّلاعه على تقرير مفصّل عما أنجزه الجيش من خطوات في جنوب الليطاني، قال براك إن الدمار الذي شاهده كان فظيعاً للغاية، وإنه كان مبهوراً بما فعله الجيش اللبناني. وتبيّن لاحقاً أن لهذا الكلام أبعاده، سواء لناحية النقاش في الولايات المتحدة حول توفير دعم إضافي للجيش، حيث توصي وزارتا الخارجية والدفاع بضرورة توفير نحو مليار دولار سنوياً لدعم الجيش بين رواتب وتجهيزات، أو لناحية أن يطلب برّاك من رئيسه تقديم العون لمشروع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الهادف إلى جمع مليار دولار لدعم عملية إعادة الإعمار في لبنان.
وعن برنامج عمل برّاك في الفترة الفاصلة عن عودته إلى بيروت، قال مصدر لبناني قريب من أحد الرؤساء إن الموفد الأميركي أقرّ بوجوب إلزام إسرائيل بالتوقف عن الكثير من العمليات القتالية في لبنان. وقال مسؤول لبناني آخر إن برّاك يستعد لمناقشة الجانب الإسرائيلي في آلية لضبط أعماله القتالية والخروقات اليومية للسيادة اللبنانية، وإنه يأمل أن يحصل من إسرائيل على خطوة تساعده في إقناع المسؤولين في لبنان بأن هناك ما يتغيّر في الأداء الإسرائيلي، ما يفتح الباب أمام نقاش يتعلق بسلاح حزب الله.
إلا أنه يكرّر أن بلاده ليست في وارد تقديم أي ضمانات بشأن ما يمكن أن تقوم به إسرائيل. لا بل كان صريحاً عندما قال إن الحرب لم تتوقف أصلاً، ولو كانت تحصل من طرف واحد. وهذا يعني أن اتفاق وقف إطلاق النار لا يعمل بشكل جيد، مشيراً إلى أن آلية عمل لجنة الإشراف على تنفيذ الاتفاق فشلت في تحقيق أهدافها.
عند هذه النقطة، كان لبنانيون يستمعون إلى برّاك يتوقّعون منه أن يحمّل إسرائيل مسؤولية فشل الاتفاق، أو أن يشير إلى تغيير يمكن أن يحصل في دور الولايات المتحدة. لكنّ الرجل ليس مهتماً بإلقاء المسؤوليات، بقدر ما يهمّه أن يقول إن هذا الاتفاق غير فعّال، وهناك حاجة إلى شيء بديل. وهو ما فهم رداً على موقف حزب الله الذي اختصره الأمين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم بأن على الجميع العمل على إلزام إسرائيل بتنفيذ الاتفاق، قبل البحث في اتفاق جديد. وبرّاك، الآتي من عالم الصفقات، يقول إن فشل الاتفاق، أمر يمكن أن يحصل، وإن المهم تحقيق النتائج، وبالتالي، لا يجب أن يكون هناك رفض لعقد اتفاق جديد.
وكتبت" اللواء":بحسب مصادر سياسية من الخطأ الاستعجال في قراءة دبلوماسية باراك، الذي كانت له محطة في دمشق، بعد بيروت، حيث قيّم الوضع، وتحادث مع الرئيس السوري أحمد الشرع في مسائل تتصل بالوضع السوري وترتيباته.
وذكرت مصادر سياسية مطلعة ان البلد ما يزال تحت تأثير زيارة المبعوث الأميركي توماس باراك التي تسلم من خلالها الرد اللبناني على الورقة الأميركية. واعتبرت ان الاعتراضات التي عبر عنها حزبا القوات والكتائب من عدم بحث الرد في مجلس الوزراء لا تزال على حالها ولم تتم معالجتها، ومن هنا فإن مواقف مرتفعة السقف قد تحضر في الايام المقبلة ولعل المسألة تتضح مع ما قد يعلنه رئيس الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع عبر برنامج « صار الوقت» على الـ «أم تي في» اليوم.
واشارت المصادر الى ان هناك متابعة لبنانية يفترض ان تشق طريقها بعد زيارة باراك لاسيما بالنسبة الى النقاط المتصلة بتسليم السلاح والإصلاحات والملف اللبناني - السوري.
والأخطر في مواقف الموفد الاميركي رمي كرة السلاح في الملعب اللبناني، وسط مقاربات متباينة من المرجح أن تظهر في أول جلسة لمجلس الوزراء، بعد عودة الرئيس جوزف عون من قبرص.
والمنتظر ان ينقل الرد اللبناني الى ادارته الاميركية ويناقشه لاحقا مع الرئيس ترامب ووزير الخارجية، ما لم تكن السفيرة الاميركية في بيروت ليزا جونسون قد سبقته بتقرير مفصّل عن محادثاته في بيروت، وتفاصيل الرد اللبناني والملاحظات على ورقة العمل الاميركية حول موضوع حصرية السلاح، واجواء اللقاءات الاخرى التي اجراها باراك مع بعض اركان القوى السياسية، ونتيجة جولته على منطقة جنوب نهر الليطاني.لكن معظم المعلومات أجمعت على ان حزب الله لم يقدم اي ملاحظات او ردّ خطي على ورقة باراك بسبب غياب الضمانات الاميركية المطلوبة لوقف العدوان الاسرائيلي على لبنان،بل ان الرد جاء عبر الرئيس نبيه بري مع الحزب. كما ان باراك حدد ضمنا ولو بشكل غير مباشر فترة اشهر قليلة لتنفيذ قرار سحب السلاح، «ليس من حزب الله فقط بل من المخيمات والتنظيمات الفلسطينية واللبنانية المسلحة الاخرى».
ووفق معلومات «البناء» فإن المبعوث الاميركي توم براك تسلم الملاحظات اللبنانية على الورقة الاميركية وسيتقلها الى الادارة الاميركية على ان تحضر على طاولة النقاش بين الرئيس الاميركي ورئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو. واشارت المعلومات الى أن الملاحظات اللبنانية عبارة عن مسار متكامل للحل على قاعدة خطوة – خطوة ويبدأ بالانسحاب الاسرائيلي من الاراضي المحتلة ومن ضمنها حل لمزارع شبعا وفق القرار ١٧٠١ اضافة الى اعادة الاسرى ووقف الخروقات والبدء باعادة الاعمار وبالتالي طلب لبنان ضمانات من الأميركيين بإلزام «اسرائيل» بتنفيذ التزاماتها تجاه لبنان وفق القرار ١٧٠١ واعلان وقف اطلاق النار، وبالتالي الكرة في ملعب الاميركي والاسرائيلي وليس اللبناني ونجاح الحل معقود على التزام «إسرائيل» بتنفيذ بنود القرارات الدولية لا سيما ١٧٠١.
ولفتت مصادر مطلعة الى ان الاميركيين سيناقشون مع الحكومة الاسرائيلية الملاحظات اللبنانية وسيعود براك الى لبنان حاملاً الرد الاميركي الاسرائيلي على الملاحظات اللبنانية على أن يُصار الى البدء بتنفيذ الاتفاق بحال كان الرد الاسرائيلي إيجابياً.
وعلمت أن المسؤولين اللبنانيين طلبوا من المبعوث الأميركي ضمانات جدية من «اسرائيل» بالتزامها تطبيق أي آليات يجري الاتفاق عليها بين لبنان والاميركيين حول ملف الحدود في ظل التجارب غير المشجعة خلال المراحل السابقة التي نكثت فيها «اسرائيل» كل الاتفاقات وضربت بعرض الحائط جميع القرارات الدولية ولجأت الى الخيار العسكري وأسلوب الغدر وحرب الاغتيالات والتصفيات.
الخارجية الأميركية
وغداة مغادرة براك بيروت، موقف بالغ الأهمية للخارجية الأميركية. المتحدث باسم الخارجية قال: "لن نُعلّق على المناقشات الدبلوماسية الخاصة وكما قال السفير توم براك علنًا لقد كان راضيًا بشكل لا يُصدق عن الاستجابة الأولية من الحكومة اللبنانية لكنه أشار أيضًا إلى أننا بحاجة الآن للدخول في التفاصيل".
وتابع: "على الصعيد الأمني القوات المسلحة اللبنانية أحرزت تقدمًا في نزع سلاح "حزب الله" في الجنوب لكن لا يزال هناك المزيد من العمل المطلوب".
أضاف، "نحتاج إلى أن تقوم الدولة اللبنانية بالمزيد لإزالة الأسلحة والبنى التحتية التابعة لـ "حزب الله" والجهات غير الحكومية في أنحاء البلاد بشكل كامل".
وأردف، "لا نريد أن نرى "حزب الله" أو أي جماعة أخرى في لبنان تستعيد قدرتها على ارتكاب أعمال عنف وتهديد الأمن في لبنان أو إسرائيل".
وختم، "الإصلاحات الأمنية وحدها لا تكفي في لبنان فيجب إقرار إصلاحات اقتصادية وقضائية حاسمة لضمان استقراره الماليّ واستعادة ثقة المجتمع الدوليّ وعلى البرلمان التحرك لإقرار قانون إعادة هيكلة المصارف وتشريع استقلالية القضاء". مواضيع ذات صلة الخارجية الصينية تأمل تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران بأسرع وقت ممكن Lebanon 24 الخارجية الصينية تأمل تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران بأسرع وقت ممكن 10/07/2025 05:27:33 10/07/2025 05:27:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان سيطالب برّاك بضمانات أميركية بعد تجربة وقف إطلاق النار واسرائيل تصعّد ميدانيا Lebanon 24 لبنان سيطالب برّاك بضمانات أميركية بعد تجربة وقف إطلاق النار واسرائيل تصعّد ميدانيا
10/07/2025 05:27:33 10/07/2025 05:27:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بالأرقام... خروقات العدوّ الإسرائيليّ لاتّفاق وقف إطلاق النار Lebanon 24 بالأرقام... خروقات العدوّ الإسرائيليّ لاتّفاق وقف إطلاق النار
10/07/2025 05:27:33 10/07/2025 05:27:33 Lebanon 24 Lebanon 24 رويترز نقلا عن مسؤولين إسرائيليين: وقف إطلاق النار في غزة ممكن لكن قد يستغرق وقتا Lebanon 24 رويترز نقلا عن مسؤولين إسرائيليين: وقف إطلاق النار في غزة ممكن لكن قد يستغرق وقتا
10/07/2025 05:27:33 10/07/2025 05:27:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
ما بعد برّاك... إسرائيل تطلق "عمليات خاصة وموجّهة" في الجنوب
Lebanon 24 ما بعد برّاك... إسرائيل تطلق "عمليات خاصة وموجّهة" في الجنوب
22:02 | 2025-07-09 09/07/2025 10:02:00 Lebanon 24 Lebanon 24 حملات مضادّة
Lebanon 24 حملات مضادّة
17:10 | 2025-07-09 09/07/2025 05:10:42 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة
Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة
17:00 | 2025-07-09 09/07/2025 05:00:27 Lebanon 24 Lebanon 24 "أيام حزب الله معدودة".. هذا ما قاله تقرير إسرائيلي
Lebanon 24 "أيام حزب الله معدودة".. هذا ما قاله تقرير إسرائيلي
16:27 | 2025-07-09 09/07/2025 04:27:31 Lebanon 24 Lebanon 24 بـ"المدفعية".. قصف إسرائيليّ يطال مناطق حدودية في الجنوب
Lebanon 24 بـ"المدفعية".. قصف إسرائيليّ يطال مناطق حدودية في الجنوب
16:21 | 2025-07-09 09/07/2025 04:21:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
تحقيقات الكازينو تتوسّع: وزراء ونواب ومُوظفون على قائمة الملاحقات
Lebanon 24 تحقيقات الكازينو تتوسّع: وزراء ونواب ومُوظفون على قائمة الملاحقات
22:48 | 2025-07-08 08/07/2025 10:48:49 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر خبر عن "الباسبور" في لبنان.. ما الجديد؟
Lebanon 24 آخر خبر عن "الباسبور" في لبنان.. ما الجديد؟
14:17 | 2025-07-09 09/07/2025 02:17:03 Lebanon 24 Lebanon 24 هما شقيقان... وفاة حسين وفواز خلف في حادث سير مروّع
Lebanon 24 هما شقيقان... وفاة حسين وفواز خلف في حادث سير مروّع
08:55 | 2025-07-09 09/07/2025 08:55:16 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد غياب 6 أشهر.. توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" والتطبيع مع إسرائيل (فيديو)
Lebanon 24 بعد غياب 6 أشهر.. توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" والتطبيع مع إسرائيل (فيديو)
23:34 | 2025-07-08 08/07/2025 11:34:51 Lebanon 24 Lebanon 24 عاجل من الجنوب.. عملية برية إسرائيليّة تطال مواقع لـ"حزب الله"!
Lebanon 24 عاجل من الجنوب.. عملية برية إسرائيليّة تطال مواقع لـ"حزب الله"!
06:11 | 2025-07-09 09/07/2025 06:11:57 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
22:02 | 2025-07-09 ما بعد برّاك... إسرائيل تطلق "عمليات خاصة وموجّهة" في الجنوب 17:10 | 2025-07-09 حملات مضادّة 17:00 | 2025-07-09 مقدمات النشرات المسائيّة 16:27 | 2025-07-09 "أيام حزب الله معدودة".. هذا ما قاله تقرير إسرائيلي 16:21 | 2025-07-09 بـ"المدفعية".. قصف إسرائيليّ يطال مناطق حدودية في الجنوب 16:10 | 2025-07-09 في قضية "التوك توك"... هذا ما ناقشه سعد مع وزير الداخلية فيديو خلعته وعادت إلى الغناء ثم ارتدته.. فنانة شهيرة تكشف لأول مرة قصتها مع الحجاب (فيديو)
Lebanon 24 خلعته وعادت إلى الغناء ثم ارتدته.. فنانة شهيرة تكشف لأول مرة قصتها مع الحجاب (فيديو)
01:22 | 2025-07-09 10/07/2025 05:27:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد غياب 6 أشهر.. توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" والتطبيع مع إسرائيل (فيديو)
Lebanon 24 بعد غياب 6 أشهر.. توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" والتطبيع مع إسرائيل (فيديو)
23:34 | 2025-07-08 10/07/2025 05:27:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "تك تك قلبي".. وائل كفوري يطرح أغنية تروي قصة حب
Lebanon 24 "تك تك قلبي".. وائل كفوري يطرح أغنية تروي قصة حب
02:11 | 2025-07-08 10/07/2025 05:27:33 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24