بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود برقية تهنئة لفخامة الرئيس محمد إدريس ديبي إتنو، رئيس المجلس الانتقالي رئيس جمهورية تشاد، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
وأعرب الملك المفدى عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية تشاد الشقيق اطراد التقدم والازدهار.
اقرأ أيضاًالمملكةطقس شديد الحرارة على الشرقية والرياض
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة لفخامة الرئيس محمد إدريس ديبي إتنو، رئيس المجلس الانتقالي رئيس جمهورية تشاد، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
وعبر سمو ولي العهد عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية تشاد الشقيق المزيد من التقدم والازدهار.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية:
كورونا
بريطانيا
أمريكا
حوادث
السعودية
جمهوریة تشاد
إقرأ أيضاً:
الانتقالي يلوّح باستهداف التظاهرات النسوية بعد اتساع رقعتها جنوب اليمن
الجديد برس| أبدى
المجلس الانتقالي الجنوبي، سلطة الأمر الواقع في جنوب اليمن، يوم السبت، قلقه من
تصاعد موجة التظاهرات النسوية، التي بدأت تتسع رقعتها في عدد من المحافظات الجنوبية، في مؤشر على تصاعد الغضب الشعبي تجاه الأوضاع المعيشية المتدهورة. وفي بيان جديد صدر عن هيئة رئاسة المجلس، لوّح الانتقالي باستهداف أي تجمعات احتجاجية تحت ذريعة ما وصفه بـ”سوء استغلال الفعاليات”. ويعد هذا أول موقف رسمي يصدر عن المجلس منذ اندلاع موجة التظاهرات النسوية في مدينة عدن الأسبوع الماضي، والتي كان الاستهداف فيها يقتصر سابقًا على حملات تحريض إلكترونية بحق النشطاء.
اقراء أيضاً: مقتل مواطن بدم بارد برصاص الانتقالي أثناء تظاهرة شعبية في أبين (فيديو+تفاصيل) ويأتي تصعيد المجلس بالتزامن مع خروج تظاهرات نسوية غير مسبوقة في مدينة زنجبار، المركز الإداري لمحافظة أبين، حيث شاركت عشرات النساء في احتجاجات طالبت بتوفير الخدمات الأساسية كالكهرباء والمياه، وصرف مرتبات الموظفين، وسط انهيار اقتصادي ومعيشي خانق. ويرى مراقبون أن مشاركة النساء في الحراك الشعبي تمثل تحولاً نوعياً في المشهد الاحتجاجي الجنوبي، لاسيما في ظل سنوات من قمع التظاهرات الشعبية منذ سيطرة الانتقالي على عدن بدعم إماراتي في عام 2019. ويعكس البيان الأخير حالة القلق المتصاعد داخل المجلس من تفاقم الاحتجاجات، والتي بات من الصعب احتواؤها، في وقت يحاول فيه تحميل خصومه في المجلس الرئاسي مسؤولية تدهور الأوضاع، رغم كونه أحد أبرز أركان السلطة في الجنوب.