بمشاركة طارق حامد..ضمك يواجه الأخدود بحثاً عن أول انتصار في دوري روشن
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
يستعد فريق ضمك لاستضافة نظيره الأخدود مساء اليوم الجمعة في مواجهة مهمة ضمن منافسات الجولة الثالثة من دوري روشن السعودي.
إقرأ أيضاً..
اللقاء سيقام على ملعب "مدينة الأمير سلطان بن عبدالعزيز الرياضية" في أبها، ويبدأ في تمام الساعة 6:50 مساءً بتوقيت القاهرة ومكة المكرمة.
يدخل الفريقان اللقاء بدون أي نقاط في رصيدهما، حيث يحتل ضمك المركز الرابع عشر في جدول ترتيب الدوري، بينما يقبع الأخدود في المركز الأخير، دون تحقيق أي نتيجة إيجابية منذ انطلاق الموسم الجديد.
ضمك استهل مشواره بالخسارة أمام الخليج بهدف دون رد، ثم تلقى هزيمة أخرى أمام الهلال بثلاثة أهداف مقابل اثنين. في المقابل، بدأ الأخدود موسمه بخسارة كبيرة أمام الهلال بثلاثية نظيفة، تلتها هزيمة أخرى أمام الاتفاق بهدف دون مقابل.
النجم المصري طارق حامد يسعى لمواصلة ظهوره المميز مع ضمك في ثالث مبارياته بالدوري هذا الموسم، بعدما شارك بشكل كامل في اللقاءات السابقة أمام الخليج والهلال.
يذكر أن المباراة ستُبث حصرياً عبر قناة SSC2 HD التابعة لشبكة قنوات SSC، الناقل الحصري لدوري روشن في الشرق الأوسط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ضمك الأخدود دوري روشن السعودي
إقرأ أيضاً:
إنزاجي يقترب من حسم المستبعد من قائمة الهلال… وصراع ثلاثي داخلي قبل تسجيل كانسيلو
يواصل المدرب الإيطالي سيموني إنزاجي دراسة خياراته الفنية قبل اتخاذ القرار النهائي بشأن اللاعب الذي سيتم استبعاده من قائمة الهلال المحلية لإفساح المجال لتسجيل النجم البرتغالي جواو كانسيلو، العائد حديثًا من الإصابة.
نجم السعودية السابق يرشّح وجهة صلاح المقبلة: الهلال أو الاتحاد الأنسب لملك الكرة المصريةورغم أن النادي لم يعلن رسميًا عن الاتجاه الذي سيتم اعتماده، فإن مصادر مقربة من الجهاز الفني تشير إلى أن دائرة الاستبعاد بدأت تضيق تدريجيًا لتشمل ثلاثة أسماء فقط: داروين نونيز، ماركوس ليوناردو، ومالكوم فيليبي.
ويواجه إنزاجي مهمة معقدة، إذ إن الثلاثي يمتلك قدرات فنية مهمة، لكن عودة كانسيلو وضرورة تدعيم الخط الخلفي تفرض على المدرب التضحية بأحد العناصر الأجنبية في الصفوف الأمامية. ووفقًا لمصادر داخل النادي، فإن المدرب الإيطالي يريد اتخاذ القرار الأكثر توازنًا بين الاحتياجات الفنية الحالية ومتطلبات الموسم على المدى الطويل.
أبرز الأسماء التي يتم تداولها داخل النادي هو داروين نونيز، الذي يعاني منذ بداية الموسم من تذبذب في المستوى إلى جانب سجل طويل من الإصابات المتكررة.
هذا الأمر جعل جزءًا من جماهير الهلال يرى أن استبعاده قد يكون الخيار المنطقي، خصوصًا أن الفريق يدخل مرحلة حساسة تتطلب جاهزية كاملة من جميع اللاعبين. بعض التقارير تشير إلى أن إنزاغي يحب أسلوب نونيز لكنه يواجه صعوبة في الاعتماد عليه بسبب غياب الاستمرارية.
أما ماركوس ليوناردو، فيُنظر إليه على أنه مشروع نجم مستقبلي، ويتمتع بقدرات تهديفية كبيرة رغم أنه لم يحصل على فرصة كاملة لإثبات نفسه. ويعتقد مقربون من النادي أن استبعاده قد يكون خسارة على المدى الطويل، خصوصًا في ظل صغر سنه وتطوره السريع.
في المقابل، يعد مالكوم أحد أكثر اللاعبين تأثيرًا في الهجوم الهلالي خلال المواسم الماضية، ورغم انحدار مستواه في فترات من الموسم، لا يزال يعتبر عنصرًا مهمًا في بناء الهجمات وصناعة الفرص ، لذلك، يبدو خيار استبعاده الأقل احتمالًا، خاصة مع حاجة الفريق إلى لاعب يملك خبرة كبيرة في الدوريات الكبرى والبطولات الآسيوية.
مصادر أخرى داخل الهلال ترجّح أن إنزاجي ينتظر التقرير الطبي النهائي الخاص بنونيز، بالإضافة إلى تقييم فني شامل يشمل معدلات الجاهزية والانسجام داخل التشكيلة الأساسية. وترى الإدارة أن القرار يجب أن يكون مبنيًا على رؤية شاملة وليس فقط على الأداء اللحظي.