تحديث بيانات خدمة تعبئة الغاز والرقم المحمول
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
غزة - صفا
يستطيع المواطنون الآن تعديل مكان السكن أو النزوح الحالي واسم الموزع، مع التأكيد على ضرورة إدخال رقم الهاتف المحمول الصحيح لضمان إشعاركم بموعد الكشف الخاص بكم. وذلك من خلال رابط الخدمة المخصص لهذا الغرض.
رابط معرفة حالة التسجيل الإلكتروني لتعبئة الغازلمعرفة حالة طلبك أو لإجراء أي تعديلات، يمكنك زيارة الرابط التالي:
للتسجيل وفحص حالة طلبك إقرأ أيضاً رابط تسجيل الغاز
تعليمات الهيئة العامة للبترول للمواطنين تعبئة أسطوانات الغاز: يُرجى إبراز الهوية الشخصية عند تسليم واستلام الأسطوانة من الموزع في الحي.وتعتبر المسؤولية عن تدقيق البيانات تقع على عاتق الموزع. تحديث الطلبات: بعد تحديث العناوين وبيانات الموزعين، يمكنكم تعديل الطلب إذا كانت حالته "قيد التنفيذ". يُسمح بتعديل العنوان (المحافظة، المدينة، المنطقة، والموزع) دون التأثير على ترتيب الطلب، حيث يعتمد الكشف على تاريخ إدخال الطلب فقط. رقم الجوال: لضمان سحب طلبكم بنجاح، يُرجى التأكد من إدخال رقم جوال صحيح في بوابة التسجيل. إذا تم إدخال رقم غير صحيح، لن يتم سحب الطلب.
لذلك، نرجو منكم الدخول إلى بوابة التسجيل واستكمال البيانات اللازمة لضمان تقديم الخدمة بشكل صحيح.
تسعى الهيئة العامة للبترول لتوفير أفضل الخدمات للمواطنين في قطاع الغاز، وتهيب بالجميع ضرورة الالتزام بالتعليمات لضمان سير العملية بشكل سليم.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: تعبئة الغاز تحديث البيانات الهيئة العامة للبترول رقم الجوال كشف الغاز
إقرأ أيضاً:
سموتريتش: الكابينيت صادق على إدخال مساعدات إلى غزة عبر الآلية القديمة
أعلن وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، اليوم الأحد 6 يوليو 2025، أن المجلس الوزاري المصغّر للشؤون الأمنية (الكابينيت)، قرّر السماح بإعادة إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة عبر الآلية القديمة التي كانت معتمدة سابقًا، وذلك بعد تعثّر تنفيذ الآلية الإسرائيلية الأميركية المشتركة.
وأعرب سموتريتش في تصريحات صحفية، عن رفضه لهذا القرار، واصفًا هذه الخطوة بأنها "غير مقبولة"، قائلًا: "هذا القرار تم اتخاذه من قِبل الكابينيت ورئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ، وسأقوم بدراسة خطواتي المستقبلية في ضوء هذا التطور".
وأكد أن الآلية الأخيرة التي تم الاتفاق عليها مع الجانب الأميركي أثبتت أنها معقّدة وغير فعالة، مشيرًا إلى أنها "تسببت بسقوط عدد كبير من القتلى والجرحى بين المدنيين"، خلال محاولات توزيع المساعدات في القطاع خلال الأشهر الماضية.
جاء ذلك في الوقت الذي لم توافق فيه الحكومة الإسرائيلية على التعديلات التي طرحتها حركة حماس بشأن صيغة اتفاق الهدنة، إلا أن إسرائيل قرّرت رغم ذلك إرسال وفد تفاوضي إلى العاصمة القطرية الدوحة، في إطار مواصلة المباحثات غير المباشرة لتقريب وجهات النظر بشأن وقف إطلاق النار وقضية تبادل الأسرى.
اقرأ أيضا/ قطر تستضيف اليوم جولة جديدة من مفاوضات وقف إطلاق النار في غـزة
القرار يأتي في وقت تواجه فيه إسرائيل ضغوطًا دولية متصاعدة لتخفيف الأزمة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة، خاصة بعد تقارير أممية تحدثت عن مجاعة وشيكة ونقص حاد في الأدوية والمياه الصالحة للشرب.
وبحسب مصادر إعلامية إسرائيلية، فإن العودة إلى الآلية القديمة تهدف إلى تسريع إدخال المساعدات الأساسية مثل الغذاء والماء والدواء، في حين تبقى الملفات السياسية والأمنية محل تفاوض، خصوصًا بعد تمسك كل من إسرائيل وحماس بمواقف متباعدة في جولات التفاوض الأخيرة.
يُذكر أن الآلية الأميركية الإسرائيلية لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة، والتي تم اعتمادها خلال الأشهر الماضية، قد واجهت انتقادات واسعة من منظمات إغاثية وحقوقية دولية، بسبب تعقيداتها الأمنية والإدارية، ما أدى إلى تعطيل وصول المساعدات إلى مستحقيها، وتسبّب في سقوط مئات القتلى والجرحى بين المدنيين الفلسطينيين، نتيجة الازدحام، وسوء التنظيم، والاستهداف في بعض نقاط التوزيع. وقد دفعت هذه النتائج المأساوية الحكومة الإسرائيلية إلى مراجعة هذه الآلية والعودة إلى النموذج القديم، تحت ضغط إنساني ودولي متزايد، حسب مراقبين.
المصدر : مونت كارلو الدولية اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية قناة عبرية تكشف عن تشكيلة الوفد الإسرائيلي إلى الدوحة إسرائيل تقرر منع توظيف معلمين درسوا في جامعات فلسطينية "الكابينيت" يُصادق على توسيع توزيع المساعدات في جميع أنحاء قطاع غزة الأكثر قراءة في جلسة مغلقة بمشاركة الأجهزة الأمنية – المحكمة توافق على تأجيل شهادة نتنياهو مصر: الاعتراف بدولة فلسطين السبيل الوحيد لتحقيق السلام والأمن في المنطقة الصحة تنشر أحدث حصيلة لعدد شهداء غزة حماس: 66 طفلا فقدوا حياتهم بغزة جراء التجويع الإسرائيلي عاجل
جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025