الكشف عن أسباب وفاة عازف “الكمان” السوداني المعروف “حذيفة” بمدينة الدمازين
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
نعى العشرات من الفنانين والموسيقيين بالسودان, عازف آلة “الكمان” المعروف حذيفة فرج, والذي حدثت وفاته عصر اليوم الأحد.
وبحسب متابعات محرر موقع النيلين لتدوينات وتعليقات الموسيقيين المقربين من العازف الراحل, فإن حذيفة توفي على نحو مفاجئ بالسودان.
ووفقاً لما ذكر بعض الموسيقيين, فإن وفاة العازف الشهير جاءت نتيجة ذبحة صدرية لم تمهله طويلاً, وذلك بمدينة الدمازين التي أقام فيها بعد نشوب الحرب في الخرطوم وفقاً لما ذكر بعض المقربين منه.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الكشف عن سبب وفاة زياد الرحباني واللحظات الأخيرة في حياته
#سواليف
رحل #الفنان_اللبناني #زياد_الرحباني عن عالمنا صباح أمس، عن عمر ناهز الـ69 عاماً، بعد صراع مع المرض خاضه بصمت خلال الأشهر الأخيرة، وسط معلومات أكّدها وزير الثقافة اللبناني غسان سلامة عن طبيعة حالته وأسباب التراجع المفاجئ في وضعه الصحي، ما أدى لوفاته.
وأشار غسان سلامة في مداخلة هاتفية مع قناة “النهار” إلى أن الرحباني كان في حاجة إلى زراعة كبد، وهي عملية معقّدة تطلبت تحضيرات وظروفاً طبية دقيقة.
من ناحيته، كان الراحل متردداً حيال إجراء الجراحة، بينما بادر المقربون منه إلى البحث عن خيارات علاجية، إلا أن عامل الوقت لم يكن في صالحهم.
مقالات ذات صلةوأكد وزير الثقافة أنه حاول المساعدة فور العلم بتفاصيل حالته، وأن تواصله مع أصدقاء زياد جاء بدافع المتابعة، وليس التدخّل المباشر في قراراته الصحية، التي ظلّ متحفظاً بشأنها حتى لحظاته الأخيرة.
في سياق متصل، أكدت وزارة الثقافة اللبنانية استعدادها لحفظ أعمال زياد الرحباني ضمن أرشيف المكتبة الوطنية، بالتنسيق الكامل مع أسرته، وضمن الأطر القانونية التي تضمن احترام حقوقهم الفكرية.
كما شدد الوزير على أن هذا التوثيق لن يقتصر على الموسيقى أو المسرح، بل سيمتد ليشمل المضمون الفكري الذي طبع أعماله، بوصفه أحد أبرز المفكرين النقديين في جيله.
من ناحية أخرى، تقرر تشييع جنازة زياد الرحباني من كنيسة “رقاد السيدة” في بلدة المحيدثة، كفيا، عند الرابعة من عصر يوم الاثنين، على أن تُقبل التعازي في صالون الكنيسة ابتداءً من الحادية عشرة صباحاً وحتى السادسة مساء، وتستمر مراسيم العزاء في اليوم التالي بالتوقيت نفسه.