صاحب السعادة.. وعد البحري تطرح أحدث أغانيها
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
أطلقت المطربة السورية وعد البحري، أحدث أغانيها التي تحمل اسم «صاحب السعادة» على طريقة الفيديو كليب على موقع الفيديوهات «يوتيوب».
الأغنية كلمات خالد ڤرناس والحان ياسر نور وتوزيع عمرو عبد الفتاح.
ويشار أن وعد البحري قدمت من خلال أغنية «صاحب السعادة» النمط الغنائي «مقسوم»، حيث جاءت بقالب غنائي خليجي جديد من حيث التوزيع الموسيقي واللحن المختلف.
وتدور فكرة الأغنية حول فكرة الحب والغزل حيث تتغزل الأنثى بشريكها، ولقد حمل الكليب توقيع المخرجة المصرية بتول عرفة.
وعد البحري: الجمهور هو صاحب السعادةوأعربت وعد عن سعادتها بأغنية «صاحب السعادة»، وشددت على أن الجمهور هو صاحب السعادة دائماً وشريكاً أساسياً في نجاح أي عمل غنائي.
وحملت أغنية "صاحب السعادة" كلمات خالد ڤرناس والحان ياسر نور وتوزيع عمرو عبد الفتاح.
آخر أعمال وعد البحيريومؤخرا طرحت وعد البحري أغنية بعنوان «عندية»، وحققت 1.5 مليون مشاهدة على اليوتيوب، في يناير الماضي، وتناولت خلالها حالة المرأة المكسورة في الحب، وتم تصوير الأغنية على طريقة الفيديو كليب في لبنان بتوقيع المخرج فادي حداد.
أغنية «عندية» من كلمات سمير زكي، ومن ألحان عصام كاريكا، وتوزيع محمد هارون، وتم طرحها باللهجة المصرية.
اقرأ أيضاًأحمد العوضي: هذا الفنان وراء حبي للأكشن
في غياب مصطفى محمد.. نانت يسقط أمام ريمس بالدوري الفرنسي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أغنية صاحب السعادة أغنية صاحب السعادة لـ وعد البحري صاحب السعادة صاحب السعادة وعد البحری
إقرأ أيضاً:
فنلندا تستكمل التحقيق الأولي في تضرر الكابل البحري في البلطيق
أعلنت الشرطة الجنائية الوطنية الفنلندية أنها أكملت تحقيقاتها الأولية بشأن ناقلة النفط "إيغل-إس" التي يشتبه بتورطها في قطع كابل الطاقة EstLink 2 في 25 ديسمبر 2024.
أفادت بذلك قناة Yle التلفزيونية الفنلندية، ووفقا لها ثبت للتحقيق أن ناقلة النفط المذكورة ألحقت أضرارا بكابل الطاقة الذي يربط فنلندا وإستونيا والعديد من أنظمة الاتصالات الأخرى. ونتيجة لذلك تم توجيه التهمة لثلاثة من أفراد طاقم السفينة بالتخريب الخطير والتدخل الخطير في تشغيل شبكات الاتصالات.
وسلمت الشرطة الجنائية، مواد التحقيق إلى نائب المدعي العام في البلاد، جوكا رابي، الذي قال بدوره إن الأمر سيستغرق "شهرين أو ثلاثة أشهر لاتخاذ قرار بشأن ما يجب فعله بعد ذلك بهذه القضية لاحقا".
ويشار إلى أن حوادث إتلاف الكابلات في بحر البلطيق، وقعت في شهري نوفمبر وديسمبر 2024. وزعمت إستونيا بأن ناقلة النفط "إيغل إس" التي ترفع علم جزر الكوك أتلفت الكابلات في خليج فنلندا بتوجيه من روسيا، في حين يزعم مسؤولو الجمارك الفنلنديون، أن السفينة كانت "تنقل نفطا روسيا".
وبعد ذلك، أعلنت دول الناتو في منطقة البلطيق، إطلاق مهمة تسمى "حارس البلطيق" بذريعة أنها تحمي البنية التحتية في أعماق بحر البلطيق، والتي ستكون لفترة غير محددة.
وعلقت الخارجية الروسية على تلك الاتهامات والمزاعم الغربية بالتورط الروسي في إتلاف الكابلات، بأنها "تهدف إلى منع تصدير النفط الروسي وتقييد الشحن الروسي عبر البلطيق".