بسبب تهور السائق.. إصابة 11 شخصًا أعلى الطريق الصحراوي في حادث مروري
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
شهد الطريق الصحراوي الشرقي أمام مدخل مركز ملوي، جنوب محافظة المنيا، حادث انقلاب سيارة ربع نقل بسبب السرعة الزائدة أسفر عن إصابة 11 شخصًا وتم نقلهم جميعًا للمستشفى.
باستثناء 8 حالات.. خروج جميع مصابي حادث قطاري الزقازيق من المستشفيات أمام مول شهير.. إصابة 4 أشخاص في حادث تصام بأكتوبر مصرع وإصابة 3 أشخاص في حادث تصادم دراجة نارية بالفيوم مستشفيات جامعة الزقازيق تعلن تفاصيل ضحايا حادث القطارين محافظ الشرقية: ضحايا حادث قطاري الزقازيق الثلاثة من أسرة واحدة نائب وزير الصحة والسكان يطمئن على حالة مصابي حادث قطاري الزقازيق في مستشفى الأحرار التعليمي بعد حادث قطاري الشرقية.. كتلة الحوار تطالب بسرعة محاسبة المتسببين وتطوير خط الزقازيق الإسماعيلية بعد حادث قطار الزقازيق.. تحديات على طاولة السكة الحديد
تلقى مدير أمن المنيا، إخطارًا من غرفة عمليات النجدة بانقلاب سيارة ربع نقل بمركز ملوي على الطريق الصحراوي، ووقوع عدد كبير من المصابين، على انتقل رجال الشرطة وسيارات الإسعاف إلى موقع البلاغ، وبالفحص تبين انقلاب سيارة ربع نقل بطريق الصعيد الصحراوي الشرقي في الوصلة بين قرية دير البرشا وملوي، نتيجة انفجار الإطار الأمامي الأيمن، الأمر الذي أسفر عن إصابة 11 شخصًا، وجميعهم مقيمون بقرية قلندول.
وأضافت التحريات بأن الإصابات تنوعت ما بين سحجات وكدمات وكسور مضاعفة باليد والساقين وما بعد الارتجاج، وتم نقلهم إلى مستشفى ملوي التخصصي لتلقي الرعاية الصحية اللازمة، كما تبين أن سبب وقوع الحادث هو تهور السائق وقيادته بسرعة زائدة عن المقررة، الأمر الذي أدى إلى اختلال عجلة القيادة بيده.
تم تحرير محضر عن الواقعة، وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات في الواقعة، لاتخاذ كافة الغجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حادث إنقلاب سيارة انقلاب سيارة ربع نقل حادث انقلاب سيارة السرعة الزائدة مدير أمن المنيا المنيا حادث قطاری
إقرأ أيضاً:
مصرع 16 وإصابة 51 في حادث مروري شمال كوت ديفوار
لقي 16 شخصا على الأقل مصرعهم، وأصيب 51 آخرون بجروح متفاوتة، أمس الأحد، إثر حادث تصادم بين حافلة نقل ركاب وشاحنة مزودة برافعة، في منطقة تقع شمال كوت ديفوار، وفق ما أعلنت وزارة النقل.
وأفاد بيان رسمي أن الحافلة كانت في طريقها من مدينة سان بيدرو الساحلية، الواقعة جنوب غرب البلاد، إلى عاصمة بوركينا فاسو واغادوغو، حين وقع الحادث، ما أدى إلى وقوع عدد كبير من الضحايا.
وسلط الحادث الضوء مجددا على التحديات المرتبطة بسلامة النقل البري في البلاد، في ظل استمرار تسجيل حوادث مميتة، تعزى غالبا إلى تردي البنية التحتية، وغياب الصيانة، بالإضافة إلى السرعة الزائدة وسلوكيات القيادة الخطرة، بحسب تقديرات عدد من المراقبين.
وتشهد كوت ديفوار، كما هو الحال في عدة دول أفريقية، حوادث سير متكررة، وسط مطالبات متزايدة من جهات مدنية ورسمية بتعزيز إجراءات السلامة المرورية وتحسين جودة الطرق.