جامعة "المؤسس" تطلق مؤتمر "الاستدامة وجودة الحياة" بـ 19 جلسة علمية وحوارية
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
تستعد جامعة الملك عبد العزيز لتنظيم المؤتمر الدولي الأول لكلية علوم الإنسان والتصاميم تحت عنوان "الاستدامة وجودة الحياة"، والذي سيُعقد في الفترة من 12 إلى 13 ربيع الآخر المقبل.إبراز التجارب والخبراتويقام المؤتمر برعاية رئيس الجامعة، الدكتور طريف بن يوسف الأعمى، وبشراكة استراتيجية مع الوقف العلمي، ويهدف إلى تسليط الضوء على أحدث التجارب والخبرات في مجالات الأسرة، الطفل، البيئة، والتصاميم، بما يسهم في تعزيز الاستدامة وجودة الحياة، وفقًا لرؤية المملكة 2030.
وأشارت عميدة الكلية، الأستاذة الدكتورة نهلة بنت محمود قهوجي، إلى أن المؤتمر سيشهد تنظيم (19) جلسة علمية وحوارية، تجمع نخبة من العلماء والخبراء الدوليين لمناقشة القضايا الراهنة وتقديم حلول مبتكرة للتحديات على المستويين المحلي والدولي.
أخبار متعلقة صور| عروض القوات الجوية السعودية بفعاليات "أسبوع أثينا الدولي للطيران"تدشين مشروع تعزيز الأمن المائي بالطاقة المتجددة في محافظة عدن
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس جدة جامعة الملك عبد العزيز
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية: تحرك المجتمع الدولي في مؤتمر حل الدولتين خطوة هامة
قال الدكتور نبيل أبو ردينة المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية، إنّ تحرك المجتمع الدولي بهذا الزخم والإمكانيات المتاحة في مؤتمر حل الدولتين يشكل خطوة في غاية الأهمية على الصعيدين الدولي والإقليمي.
وأضاف أبو ردينة، في لقاء مع الإعلامي تامر حنفي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذا التحرك الدولي سيترك آثاراً كبيرة على طبيعة الصراع في منطقة الشرق الأوسط.
وأشار إلى ضرورة التأكيد مراراً على أهمية الحفاظ على حل الدولتين، موضحاً أن ما تسعى إليه إسرائيل وداعموها يتمثل في إلغاء هذا الحق والشرعية، وهو ما قد يؤدي إلى استمرار حالة التوتر والصراع في المنطقة.
وتابع، أنّ هناك جهوداً كبيرة تقوم بها الدول المشاركة في مؤتمر نيويورك، من بينها السعودية والدول العربية، إضافة إلى فرنسا التي اعترفت بدولة فلسطين مؤخراً، مشيراً إلى أن هذه التحركات تُمثل صحوة دولية مهمة.
ودعا أبو ردينة الدول الأوروبية الأخرى إلى الاعتراف بدولة فلسطين، مشدداً على أهمية استمرار الجهود العربية المشتركة لتحقيق نتائج ملموسة خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر القادم.
وأشار إلى أن الزخم العربي والدولي يجب أن يستمر ويكبر، حيث أن ما تقوم به إسرائيل من عدوان، إلى جانب تجاهل الإدارات الأمريكية المتعاقبة للأسباب الحقيقية للصراع، يستدعي استمرار هذا الزخم، وذلك من أجل تحويل هذا الصوت الدولي إلى ضغط حقيقي على الإدارة الأمريكية، التي يُعد دورها محورياً لوقف العدوان الإسرائيلي.