نسخة طبق الأصل من والده.. 6 معلومات عن سامي الشعراوي بعد تكريمه من الرئيس
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
عدد من الرموز الدينية، كرَّمها الرئيس عبدالفتاح السيسي، خلال احتفالية المولد النبوي الشريف، كان من بينهم الشيخ سامي محمد متولي الشعراوي، نجل الشيخ «الشعراوي»، إذ ظهر بملامح تحمل علامات السعادة، مرتديا الزي الأزهري، فعندما تنظر إليه تشعر وكأنك أمام «الشعراوي».
معلومات عن سامي محمد متولي الشعراويونتيجة لذلك نستعرض في هذا التقرير كل المعلومات عن الشيخ «سامي محمد متولي الشعراوي» وفقا للبروفايل الخاص به:
- واحد من أبرز علماء الدين والدعاة في جمهورية مصر العربية.
- كان محل أسرار والده.
- كان على قدر كبير من الكفاءة والمعرفة، لكنه لم يحظَ بالمكانة التي قدَّرها الله لوالده.
- أكمل سامي التفسير وأعطاه رونقه، من خلال التحرير الإبداعي عندما توفي الشيخ الشعراوي.
- عرف بأسلوبه البسيط والمعاصر في تقديم الأحكام الشرعية.
- يعد النجل الأكبر للشيخ محمد متولي الشعراوي.
احتفالية المولد النبوي الشريفوكرَّم الرئيس عبدالفتاح السيسي عددا من العلماء من داخل مصر وخارجها، خلال احتفالية المولد النبوي الشريف التي نظمتها وزارة الأوقاف بحضور شيخ الأزهر ومفتي الجمهورية وعدد من كبار رجال الدولة والعلماء.
وبدأ الحفل بآيات من الذكر الحكيم تلاها القارئ الشيخ عبدالفتاح الطاروطي، كما أن قدم المنشد مصطفى عاطف مجموعة من الابتهالات في حب النبي صلى الله عليه وسلم ومن بينهم للشيخ سيد النقشبندي «أنجبت خير خلق الله إنسانًا»، وأيضا قصيدة «قمر سيدنا النبي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سامي الشعراوي احتفالية المولد النبوي الشريف الرئيس عبد الفتاح السيسي المولد النبوي محمد متولی الشعراوی
إقرأ أيضاً:
زعيم إطاري إيراني الأصل يهدد “إعلاميا” ضرب السفارة الأمريكية ومصالحها في العراق
آخر تحديث: 12 يونيو 2025 - 11:31 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- هدد زعيم ميليشيا كتائب “سيد الشهداء” الإيراني الأصل ، المكنى أبو آلاء الولائي، اليوم الخميس، بإرسال عشرات “الاستشهاديين العراقيين الفقراء” لمهاجمة المصالح الأميركية في حال اندلعت الحرب ضد إيران.وكتب الولائي، في تدوينة له، انتشرت على منصات التواصل الاجتماعي: “اذا اندلعت الحرب سيكون المئات من الاستشهاديين على الموعد وسيُذلُّ كبرياء امريكا ثانيةً كما ذُلَّ اول مرة في العراق حين خرجت تجر أذيال الخيبة”.وأضاف: “هذه المرة لن تبقى باقية في الشرق الاوسط لها (امريكا) ولا لعملائها، وستسقط انظمة كانت تحتمي بالاحتلال، حينها ستكون الغلبة لله ولعباده المخلصين”.يأتي هذا في وقت تتصاعد فيه حدة التوترات الإقليمية، بعد تصريحات أطلقها وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زاده، هدد فيها بأن بلاده “ستضرب القواعد الأميركية في المنطقة إذا اندلع صراع مع واشنطن على خلفية المحادثات النووية.