دبلوماسي: مصر حائط الصد أمام مخططات التهجير القسري
تاريخ النشر: 13th, August 2025 GMT
قال السفير محمد حجازي مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن مصر هي حائط الصد أمام مخططات التهجير القسري والممارسات الإسرائيلية، مشيرًا إلى أن جهود مصر متواصلة ولم تتوقف على جميع الأصعدة بغرض وقف نزيف الدم في قطاع غزة.
استقبال وفد حماسوأضاف خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»، أن المأساة الإنسانية مستمرة في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن استقبال وفد حماس واحد من أهم التحركات رغم ما صدر من بعض قيادات الحركة من تصريحات، إلا أن الموقف المصري يتعالى في هذة المرحلة شديدة الحساسية والتعقيد عن مثل هذة الافتراءات.
وتابع: «الموقف المصري يؤكد من جديد أن مصر هى حائط الصد أمام مخططات التهجير القسري، وأمام الممارسات الإسرائيلية ومصدر أساسي للمساعدات الإنسانية للقطاع».
وأكمل: «هناك انتصارات استراتيجية حققتها القضية الفلسطينية وعلينا أن نستثمرها في المرحلة المقبلة، وعلى رأسها الاستعداد للاعتراف من 18 دولة على الصعيد الدولي».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التهجير القسري مخططات التهجير القسري الممارسات الإسرائيلية حماس وفد حماس مخططات التهجیر القسری
إقرأ أيضاً:
موظفة تقاضي أورانج بعد 20 عامًا بسبب التهميش القسري
باريس
رفعت الفرنسية لورانس فان واسنهوف (59 عامًا) دعوى قضائية ضد شركة الاتصالات “أورانج” بتهمة “التقاعد القسري” و”التهميش”، بعد حصولها على راتب ثابت لنحو 20 عامًا دون تكليفها بأي مهام منذ عام 2002.
ويشار إلى أن لورانس، هي أم لطفلين أحدهما مصاب بالتوحد، انضمت للشركة عام 1993 قبل أن تتعرض لوعكة صحية خطيرة، نُقلت على إثرها إلى وظيفة أقل ضغطًا، إلا أن هذا التحويل تحوّل إلى عزلة تامة أدخلتها في اكتئاب حاد.
وبحسب الدعوى، تجاهلت الشركة طلباتها للتدريب أو النقل، في مخالفة لقانون العمل الفرنسي، بينما أكدت “أورانج” أنها حاولت إيجاد منصب بديل لكن كثرة إجازاتها المرضية حالت دون ذلك.
والجدير بالذكر أن القضية لا تزال قيد النظر أمام القضاء الفرنسي، وسط جدل حول مسؤولية الشركات تجاه الموظفين ذوي العجز طويل.