مقابل 85 ألف دولار شهرياً.. ميكالي يجهز منتخب 2005 للتأهل لأولمبياد 2028
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
أكد مصدر مسئول داخل اتحاد الكرة أن البرازيلي روجيرو ميكالي، المدير الفني الجديد لمنتخب الشباب مواليد 2005 سيصل القاهرة منتصف الأسبوع المقبل، من أجل بدء مهمته مع الفراعنة الصغار وتجهيز الفريق للمشاركة في بطولة أمم أفريقيا للشباب تحت 19 عاما.
وكشف المصدر، أن ميكالي سيعقد جلسة مع مسئولي اتحاد الكرة من أجل التوقيع على عقود تدريب منتخب الشباب، إلى جانب الإعلان عن الجهاز الفني المعاون له سواء من المصريين أو الأجانب
وأنهى مسئولو اتحاد الكرة اتفاقهم مع البرازيلي روجيرو ميكالي المدير الفني السابق للمنتخب الأوليمبي، من أجل تولي منصب المدير الفني لمنتخب الشباب مواليد 2005 بعقد ممتد لـ 4 سنوات من 2024 حتى 2028.
ميكالي يجهز منتخب 2005 للتأهل لأولمبياد 2028
وأكد المصدر، أن ميكالي خاض تجربة ناجحة مع منتخب مصر الأولمبي، لذلك رأى المجلس الإستفادة من كفاءته الفنية من أجل إعداد منتخب 2005 لبطولة أمم إفريقيا تحت 23 سنة المؤهلة لـأولمبياد لوس أنجلوس 2028 بالولايات المتحدة الأمريكية.
تفاصيل عقد ميكالي الجديد مع اتحاد الكرة
ومن المقرر أن يتقاضى ميكالي راتبا شهريا قيمته 85 ألف دولار مع منتخب الشباب بعد الاتفاق مع اتحاد الكرة على أن يضم الجهاز المعاون للبرازيلي ميكالي 3 مصريين وباقي الطاقم برازيلي.
ومن بين المصريين عادل مصطفى مدربا وصلاح عاشور أخصائي علاج طبيعي، بالإضافة إلى إداري بجانب باقي الطاقم البرازيلي لقيادة منتخب الشباب 2005.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اتحاد الكرة اتحاد الكرة المصري ميكالي البرازيلي روجيرو ميكالي البرازيلي ميكالي منتخب الشباب 2005 منتخب الشباب اتحاد الکرة من أجل
إقرأ أيضاً:
فساد بملايين الدولارات.. 30 مليون دولار شهرياً مرتبات إضافية لقيادات المرتزقة وأسرهم
يمانيون |
كشف ناشطون يمنيون عن فضيحة فساد مالي جديدة، تتمثل في صرف مرتبات إضافية شهرية تفوق 30 مليون دولار لصالح قيادات مرتزقة ما يُسمّى بـ”المجلس الرئاسي” وحكومة المرتزقة، في ظل انهيار غير مسبوق للعملة وازدياد معاناة المواطنين في المناطق الواقعة تحت الاحتلال.
وبحسب ما تداوله الناشطون، فإن ما يُعرف بوكيل وزارة مالية المرتزقة، أيمن باجنيد، يشرف على صرف مرتبات شهرية بالدولار لقيادات المرتزقة وأعضاء ما يُسمّى المجلس الرئاسي والوزراء وزوجاتهم وأبنائهم، دون أي رقابة أو تدخل من وزارة المالية التابعة لحكومة المرتزقة أو ما يُعرف بالبنك المركزي في عدن. ووفقاً للمصادر ذاتها، فإن مجموع ما يتم صرفه شهرياً يتجاوز 30 مليون دولار.
وأشار الناشطون إلى أن كشوفات باجنيد لا تشمل فقط القيادات المباشرة، بل تمتد لتغطي نواب الوزراء، والوكلاء، وأقاربهم، ما يعكس حجم العبث بالمال العام والنهب الممنهج للإيرادات، في الوقت الذي يعيش فيه الملايين من اليمنيين تحت خط الفقر.
وأكدت المعلومات أن هذه المرتبات الإضافية كانت تُصرف في السابق من الودائع السعودية، إلا أنه ومع نفاد تلك الودائع، باتت تُغطى اليوم من الإيرادات المحلية التي يتم جبايتها من المواطنين في المحافظات المحتلة، بينما تغيب الشفافية عن مصير تلك الموارد.
كما تداول الناشطون وثائق وشهادات تُظهر أن معظم الإيرادات التي يتم تحصيلها في المناطق المحتلة تُورَّد إلى شركات ومراكز صرافة خاصة، بعيداً عن أي قنوات رسمية، ويتم التصرف بها بصورة عبثية لتمويل نمط حياة ترفي لقادة المرتزقة وأسرهم.
ويأتي هذا الكشف في وقت يعاني فيه المواطنون في المحافظات الجنوبية من ارتفاع جنوني في الأسعار، وانعدام الخدمات، وتأخر صرف الرواتب للموظفين، ما يضاعف حالة السخط الشعبي ضد منظومة الاحتلال والفساد المستشري في صفوف عملائه.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية